سواليف:
2024-09-19@11:54:22 GMT

بالصور.. اكتشاف مخلوق غريب بـ20 ذراعا

تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT

بالصور.. اكتشاف مخلوق غريب بـ20 ذراعا

#سواليف

سحب #العلماء على متن #سفينة_أبحاث بالقرب من #القارة_القطبية_الجنوبية شباكهم من مياه المحيط الباردة، ومن بين ما تم اصطيادهم، وجدوا مخلوقا غريبا له 20 ذراعا.

وكان العلماء يبحثون عن مجموعة من #الحيوانات_البحرية “النادرة” المعروفة باسم Promachocrinus، أو نجوم ريش القطب الجنوبي.

نجوم ريش القطب الجنوبي هي حيوانات “كبيرة” يمكن أن تعيش في أي مكان من 65 قدما إلى 6500 قدم تحت الماء “ويختلف شكلها” عند السباحة.

مقالات ذات صلة المعيقلي يظهر بعد وعكة ألمت به أثناء إمامته صلاة الجمعة – صور 2023/08/12

ما هو المخلوق الجديد؟

خلال استطلاعاتهم، جمع الباحثون 8 نجوم ريشة ذات شكل جسم مميز واكتشفوا نوعا جديدا، باسم Promachocrinus fragarius، أو نجمة ريش الفراولة في القطب الجنوبي.

وقالت الدراسة إن #نجمة_ريش_الفراولة في القطب الجنوبي لها 20 ذراعا متفرعة من جسمها المركزي “الشبيه بالفراولة”.

يمكن أن يتراوح لونه من “أرجواني” إلى “ضارب إلى الحمرة الداكنة”. لم يقدم الباحثون قياسات للحجم الكلي للحيوان.

تظهر الصور أن الأنواع الجديدة لها نوعان من الملحقات. تبدو أذرعها السفلية الأقصر مخططة ووعرة تقريبا، بينما تبدو أذرعها العلوية الأطول مصقولة بالريش وناعمة.

تُظهر صورة عن قرب الجزء السفلي من جسم نجم ريش الفراولة في القطب الجنوبي. لها شكل مثلث، أعرض في الأعلى ومستدق نحو طرف سفلي مستدير.

أطلق الباحثون على هذا النوع الجديد “فراولة” بسبب “تشابه شكل (الجسم).. مع الفراولة”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف العلماء سفينة أبحاث القارة القطبية الجنوبية القطب الجنوبی

إقرأ أيضاً:

هل العنف السياسي غريب على الولايات المتحدة؟

تشهد الانتخابات الأمريكية حالة استقطاب عنيف جداً وتوترات وطنية أسفرت عن محاولتين لاغتيال الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، وانسحاب رئيس بايدن من السباق، وهجمات خطابية شرسة، مما يدفع للتساؤل هل سبق للولايات المتحدة أن شهدت انتخابات مثل هذه؟

تضاعفت التهديدات ضد أعضاء الكونغرس عشرة أضعاف

وقال الرئيس الأمريكي جو بايدن بعد أن أطلق مسلح النار على أذن دونالد ترامب وقتل شخصاً في 13 يوليو (تموز) إن "فكرة وجود عنف سياسي أو عنف في أمريكا مثل هذا أمر غير مسبوق".

وكرر هذا الشعور يوم الأحد، بعدما قال مكتب التحقيقات الفيدرالي إنه يحقق في محاولة "واضحة" لاغتيال ترامب في ملعب الغولف الخاص به في فلوريدا.
لكن صحيفة "التايمز" تقول إن هذا ليس استثناءً في السياسة الأمريكية. إنه أمر مألوف للغاية بشكل مخيف.
ومنذ المعارك الرئيس الثاني للولايات المتحدة جون آدامز والرئيس الثالث توماس جيفرسون، كانت الحملات الانتخابية في الولايات المتحدة سيئة السمعة بسبب الخطاب الفاضح واحتمالات الفوضى.
ففي انتخابات عام 1800، كانت الهجمات الشخصية بين أتباع المتنافسين عنيفة للغاية، إذ وُصف فوز جيفرسون بأنه سيؤدي إلى "تعليم وممارسة القتل والسرقة والاغتصاب والزنا وزنا المحارم علناً"، بينما اتُهم آدامز بأنه "متشدد مثير للاشمئزاز" وله "شخصية خنثوية بشعة".

كما أشارت الصحيفة إلى أن العنف السياسي ليس جديداً في الولايات المتحدة، إذ اغتيل أربعة من بين 45 رئيساً، وتعرض 16 آخرون لمحاولات اغتيال. 

"There is no place for political violence in America"
- What Every Anti-America Dem/Rhino is Parroting

This is the Reality ???????????????????????? pic.twitter.com/Sr0kt4OajN

— D. Valory ✞???????????? Ⅹ (@DsJ0URNEY) July 14, 2024

وكان التعديل الأول للدستور علامة بارزة في السياسة الديمقراطية التي دافعت عن حقوق الأمريكيين في التعبير عن آرائهم، وكثيراً ما تم اختباره إلى أقصى حدوده في الحملات السياسية.

وفيما دعا ترامب - في البداية على الأقل - إلى الوحدة بعد المحاولة الأولى لاغتياله، فقد خرج ليلقي باللوم على منافسيه الديمقراطيين ويستخدم المحاولة الأخيرة كصرخة حاشدة حزبية، قائلاً: "خطابهم يتسبب في إطلاق النار علي، بينما أنا من سينقذ البلاد وهم الذين يدمرون البلاد".
ويلقي الجمهوريون باللوم على بايدن لأنه ذهب بعيداً في وصف ترامب مراراً وتكرارًا بأنه تهديد للديمقراطية ووصف فلسفته بأنها "شبه فاشية".
وتضاعفت التهديدات ضد أعضاء الكونغرس عشرة أضعاف بين عامي 2016 و2021، بينما ارتفع الإنفاق على الأمن الشخصي في الكونغرس خمسة أضعاف بين عامي 2020 و 2022، وفقاً لبحث تم الاستشهاد به في Threats as Political Communication، وهي ورقة بحثية من تأليف ناثان كالمو وليليانا ماسون.
الواقع أن العديد من المراقبين، مثل مستشار الأمن القومي السابق لترامب هربرت ماكماستر في كتابه "في حرب مع أنفسنا"، ألقوا بعض اللوم في الأجواء المحمومة اليوم على الشائعات والإهانات التي تشتعل بسرعة كبيرة عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
وتقدم إيلون ماسك، الملياردير المالك لموقع "إكس"  الذي رد على منشور يسأل "لماذا يريدون قتل دونالد ترامب؟" بكتابة "لا أحد يحاول حتى اغتيال بايدن-كامالا"، مع رمز تعبيري لوجه مفكر. ثم أدرك أنه ذهب بعيداً وحذف المنشور.

لكن هذه الانتخابات لن تصبح أكثر هدوءاً.

والسبب الآخر وراء هذه الأجواء المتقلبة هو شخصية ترامب نفسه، الذي بنى حياته المهنية في مجال الأعمال على عقلية الفوز بأي ثمن.
وكانت حملة عام 2024 استثنائية ولكنها ليست بعيدة عن التوترات التي شهدها عام 1968، عندما انسحب الرئيس جونسون، وقُتل روبرت كينيدي بالرصاص بعد فوزه في الانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي في كاليفورنيا، وكانت هناك احتجاجات في المؤتمر الوطني للحزب في شيكاغو.

مقالات مشابهة

  • اكتشاف نادر لـ "القزم الغاضب" في السعودية
  • صدمة كبرى ...صحفي جنوبي يوجه نقدا حادا للانتقالي الجنوبي بعد طلب دعم من اسرائيل
  • اكتشاف توقف تكوين نجوم جديدة بالمجرات القديمة
  • في البحر الأحمر.. اكتشاف نوع جديد من الأسماك يبدو مستاءً على الدوام
  • حدث أمنيّ كبير في الضاحية الجنوبيّة والبقاع... إليكم ما فجّره العدوّ الإسرائيليّ (صور)
  • مصابة باضطراب ثنائي القطب: “فصلت من عملي بسبب معرفتهم بمرضي.. فيديو
  • هل العنف السياسي غريب على الولايات المتحدة؟
  • استشاري: على المصاب باضطراب ثنائي القطب أن يفصح لأهل الزوجة عن مرضه.. فيديو
  • شاهد بالصور: نعجة تلد مخلوق على شكل إنسان في هذه المحافظة اليمنية
  • شاهد.. بالصور صفاء أبو السعود وداليا وهاني البحيري في افتتاح معرض الفنان أحمد فريد