مصر CIB يطلق قاموسا تعليميا لرفع الوعي بلغة الإشارة للعاملين بالفروع
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
تزامنا مع اليوم العالمي للغة الإشارة أطلق البنك التجاري الدولي مصر (CIB سي أي بي) أكبر بنك قطاع خاص في مصر فكرة مبتكرة لقاموس تعليمي للعاملين بقطاع التجزئة المصرفية بفروع البنك بهدف رفع الوعي ودعم التواصل بلغة الإشارة من اجل تحسن ورفع مستوي الجودة المقدمة لخدمه العملاء من ذوي الهمم
يأتي هذا انطلاقا من مساعي البنك التجاري الدولي-مصر سي أي بي CIB وتماشيا مع توجهات البنك المركزي المصري وسياسات الدولة نحو الشمول الاجتماعي وتمكين أصحاب الهمم لاسيما لدعم جهود وخطط الدولة وكفالتها للهويه اللغوية والتنوع الثقافي لحقوق العملاء من مستخدمي لغة الإشارة عن طريق تقديم تجربة فريدة لنشر الوعي بلغة الإشارة بطريقة مبسطة وتفاعلية مقروءة ومسموعة تهدف الي سهولة التواصل مع كافة العملاء ذوي الهمم.
البنك التجاري الدولي - مصر «CIB» يعلن نجاح تخارجه من شركة مصر أوتسوكا للمستحضرات الطبية
البنك التجاري الدولي - مصر CIB يتعاون مع منصة «أبجد» لتوفير حلول دفع مُبتكرة للمصاريف الدراسية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البنك التجاري الدولي مصر CIB اليوم العالمي للإشارة البنک التجاری الدولی
إقرأ أيضاً:
البنك الدولي: الاقتصاد الليبي خسر 600 مليار دولار على مدى 10 سنوات
قال البنك الدولي في تقرير له بشأن ليبيا، إن الاقتصاد الليبي خسر نحو 600 مليار دولار على مدى 10 سنوات، بسبب عدم الاستقرار، وهناك تأثيرات شديدة على عدم الاستقرار المستمر في ليبيا منذ 2011، وعلى مدى العقد الماضي كله.
أضاف أن من دون هذا الصراع كان من الممكن أن يكون الناتج المحلي الإجمالي الليبي لعام 2023 أعلى بنسبة 74 في المائة، ومن المتوقع انكماش الناتج المحلي الإجمالي لليبيا بنسبة 2.7 في عام 2024، رغم توقعات استقرار الاقتصاد بعد إنهاء أزمة قيادة المصرف المركزي.
ولفت إلى أن التوقعات الاقتصادية سلبية، لأنها جميعًا مرتبطة بالاستقرار السياسي في البلاد، والجهود الاستراتيجية لتنويع الاقتصاد، بعيدًا عن الاعتماد على النفط والهيدروكربونات، و عدم الاستقرار، والاعتماد الشديد على النفط، ونقص التنوع، وانخفاض الإنتاجية، وتدهور جودة الصحة والتعليم، أسباب رئيسية لمعاناة ليبيا اقتصاديًا.
وأشار إلى أن أزمة ليبيا هي اعتماد اقتصادها بشكل كبير على قطاع النفط والغاز، الذي يهيمن على الناتج المحلي الإجمالي والإيرادات الحكومية والصادرات، و من المتوقع أن يتعافى إنتاج النفط إلى 1.2 مليون برميل يوميًا في عام 2025، و1.3 مليون برميل يوميًا في عام 2026، مما يعزز نمو الناتج المحلي الإجمالي إلى 9.6٪ في عام 2025، و8.4٪ في عام 2026.
وتوقع أن يبلغ نمو الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي 1.8% في عام 2024، مدفوعًا بالاستهلاك، ومتوسط حوالي 9% خلال الفترة 2025-2026.
وتابع قائلًا “لتحقيق هذه النتائج ينبغي ان تشمل أولويات السلطات الليبية تعزيز الأمن والحوكمة والاستقرار. يجب أن تعطي السلطات الليبية أولوية للقطاعات غير النفطية وتشجيع النمو بقيادة القطاع الخاص، حيث يمكن لليبيا إطلاق العنان لفرص العمل عالية القيمة وتعزيز مؤشرات التنمية، وتحسين حياة المواطنين ومواكبة التحرك العالمي نحو الطاقة النظيفة”.