علقت القنصلية المصرية بدبي والإمارات الشمالية، العمل بنظام المواعيد لطلب التأشيرات للمواطنين السودانيين وإلغاء كافة المواعيد الممنوحة مسبقاً على الموقع الإلكتروني المعد اعتباراً من اليوم الاثنين 23 سبتمبر تتفيذاً للتوجيهات الجديدة بضرورة الحصول على موافقة مسبقة من السلطات المختصة بجمهورية مصر العربية قبل منح التأشيرة.


وأشارت القنصلية الى استقبالها طلبات الحصول على التأشيرات من مواطني جمهورية السودان من خلال خدمة بريد الإمارات فقط ودون الحضور لمقر القنصلية العامة. وأعلنت عن رفضها استقبال أي طلبات بشكل يدوي، على أن يتضمن الطلب المرسل 2 صورة من جواز السفر الصالح لمدة لا تقل عن 6 أشهر مع سريان الإقامة بدولة الإمارات العربية المتحدة لمدة صلاحية لا تقل عن 6 أشهر واستمارة طلب التأشيرة المطبوعة من موقع القنصلية العامة بعد استيفائها أيِّ مستندات تدعم الطلب.
واشارت لضرورة إرسال طلب واحد بكل رسالة بريدية. وأكدت عدم التعامل مع أيِّ طلبات مجمعة أو رسالة بريدية بها أكثر من طلب واحد.
وأبانت ان الرد على هذه الطلبات سيتم حال ورود الموافقة من جانب السلطات المصرية.

صحيفة السوداني

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

"حابسني في البيت".. زوجة تلجأ لمحكمة الأسرة لطلب الخلع

على بُعد أمتار قليلة تفصلها إلى محكمة الأسرة، بدت معالم الحسرة على قسمات وجه الزوجة العشرينية "س.م" والتي لم تجد أمامها أي مفر سوى التماس طلب الخلع، بعدما بلغ بها الإحباط أقصى درجاته، بسبب المعاملة الجافة من زوجها، والذي أصبح يحرمها من أبسط حقوقها الزوجية. 

 

كيف سطرت تجارة الهيروين نهاية حياة باكستاني في السعودية؟ بماذا ينص القانون حول عقوبة إلقاء المخلفات بمياه النيل؟

 

وتقول الزوجة في ذلك السياق، إن علاقة زواجها بدأت بما يعرف بـ"زواج الصالونات" وإن أهلها كانوا على اقتناع تام بنجاح الزيجة، نظرًا لحالته المادية الميسورة، وعلى الرغم من كونه يكبرها سنًا بحوالي 8 سنوات، ومع إتمام الزواج بدأت تتكشف معالم شخصيته الحقيقة، الواحدة تلو الأخرى.

 

 

فتضيف بأن أولى أشكال القمع التي كان يمارسها ضدها، كان من خلال تهميش دورها وآرائها في المنزل بشكل مستمر، وتعمده السخرية منها في مواقف ومناسبات عديدة سواء أمام الأهل أو الأصدقاء، ومع مرور الوقت بدأت الوضع يزداد سوءًا مع شخصيته المتسلطة بحقها، ووصل به الأمر إلى منعها من الدخول إلى مواقع التواصل الاجتماعي وتفتيش هاتفها المحمول بشكل مستمر.

 

وأردفت الزوجة بأنها واجهته وأفصحت عن رغبتها في إنجاح زواجهما، ولكن أمام عناد الزوج، وصل به الحال إلى حكمه عليها بعدم الخروج من المنزل بما في ذلك إلى أهلها أو صديقاتها، وهو ما عقبت عليه قائلةً: "بيت الزوجية تحول إلى سجن مع إيقاف التنفيذ".. وتضيف بأنها واجهته عدة مرات ولكنه كان يرد عليها بنبرةٍ حادة، وهو ما أرغمها إلى قرارها في ضرورة اللجوء إلى طلب الخلع وإسدال الستار على حياتها الزوجية إلى الأبد.

مقالات مشابهة

  • الجمهوريون بمجلس النواب الأميركي يقرون قانون الإنفاق المؤقت لمدة 3 أشهر لتجنب الإغلاق الحكومي الجزئي
  • دبلوماسي سابق: إسرائيل لا يمكنها أن تحارب على عدة جبهات في آن واحد
  • راكب يروي تفاصيل تجربة فاشلة للغواصة تيتان قبل انطلاقها بـ3 أشهر: المكان مظلم ومخيف
  • تعيينات وزارة المالية.. اعرف آخر موعد لتلقي طلبات وظائف 2024
  • الفاصوليا والبطاطا والمانجو أبرز الصادرات المصرية للسودان والسعودية وإنجلترا
  • "حابسني في البيت".. زوجة تلجأ لمحكمة الأسرة لطلب الخلع
  • مدرب الزمالك يعلن المستبعدون من مواجهة الأهلي
  • فرص عمل جديدة في مشروع محطة الضبعة النووية: 6200 وظيفة للشباب المصري
  • الإسكان تعلن تخفيض 50% من رسوم التنازل عن الوحدات بالمدن الجديدة لمدة 6 أشهر