موقع 24:
2025-02-05@06:52:24 GMT

آلاف اللبنانيين ينزحون عن الجنوب

تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT

آلاف اللبنانيين ينزحون عن الجنوب

بدأ آلاف اللبنانيين اليوم الإثنين، بالنزوح عن مناطقهم في الجنوب، نحو بيروت، ومدن أخرى، بحثاً عن الأمن، وفراراً من القصف الإسرائيلي المدمر المتزامن مع دعوات للإخلاء، وسط مخاوف من اتساع رقعة التصعيد إلى حرب شاملة ضد حزب الله.

ورصد شهود ووسائل إعلام لبنانية اليوم، جموعاً كبيرة من سكان الجنوب متجهين بمركباتهم إلى صيدا قاصدين العاصمة بيروت.

نزوح من الجنوب

خوفاً من الغارات تم اخلاء المنازل في الجنوب الى اماكن امنة pic.twitter.com/LO9mF1VEF1

— اخبار لبنان (@PresLebanon) September 23, 2024

وقال موقع لبنان 24، إن شوارع مدينة صيدا الرئيسية وطرقها تشهد الآن زحمة خانقة بعدما قلصت المدارس والمعاهد فيها ساعات التدريس، وطلبت من الأهالي اصطحاب أبنائهم بسبب تطور الأوضاع في الجنوب.

بالفيديو: نزوح كثيف من جنوب لبنان الى مناطق آمنة #عاجل pic.twitter.com/vutyTGo9pi

— Voice of Lebanon 100.3 100.5 (@sawtlebnan) September 23, 2024

وأكدت المصادر، وجود حركة نزوح كبيرة في عدد من القرى والبلدات الجنوبية التي تتعرض لاستهدافات إسرائيلية معادية، مشيرة إلى استنفار القطاع الطبي والهيئات الصحية الطواقم الطبية والإسعافية تحسباً لأي طارىء وتجاوباً مع خطة وزارة الصحة في ظل الوضع الراهن.

 كان الجيش الإسرائيلي شن حزاماً نارياً عنيفاً على عدد من البلدات في الجنوب والبقاع اللبناني ما أدى إلى مقتل أكثر من 50 شخصاً في حصيلة أولية صادرة عن وزارة الصحة.

وتصاعد النزاع بين إسرائيل وحزب الله بعد تأكيد إسرائيل أنها نقلت "ثقل" المعركة من الجنوب حيث قطاع غزة إلى الشمال مع الحزب.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية بيروت إسرائيل حزب الله لبنان حزب الله بيروت إسرائيل فی الجنوب

إقرأ أيضاً:

صورتان تهزّان القلوب من الجنوب.. مشاهد مُبكية!

صورتان جديدتان ظهرتا من جنوب لبنان مؤخراً ومعهما تفيضُ الكثير من مشاعر الحُزن.   الصورةُ الأولى هي لأقدام أحد الشهداء بعدما تبيّن أنها تحلّلت وما بقي منها هو الزيّ العسكريّ. أما الصورة الثانية فهي لـ"جعبة" أحد الشهداء، وفيها بعض الأموال وصورة "والدته".   ما حملتهُ هذه الصُّور ترك أثراً بالغاً في نفس الناشطة سوسن الخطيب التي وجدت فيها "عنوان اعتزاز بالشهداء"، كما تقول، وتُضيف: "هذه الصور تعكس طهارة أشخاصٍ قدّموا أرواحهم فداء لهذا الوطن، ووقفوا في عزّ المعركة ضد العدو الإسرائيليّ غير آبهين بالحياة".   في حديثٍ عبر "لبنان24"، ترى الخطيب أنَّ جنوب لبنان كان وسيبقى مهد الشرفاء، مشيرة إلى أن تحرير الأرض يُعتبر واجباً علينا، وتُكمل: "سنثأر لشهدائنا.. سنثأر لهؤلاء الذي ضحوا بأنفسهم من أجلنا.. سنثأر من أجل كل الذين تركونا.. نؤكد أن التحرير آت وهذا وعدنا لشبابنا وأبناء الجنوب العزيز".     18 شباط ليس كما قبله   علي مهدي كان من الذين ذهبوا إلى الجنوب أكثر من مرة خلال الأيام الماضية بعد بدء عودة الأهالي إلى قراهم المُحتلة ومواجهة الجيش الإسرائيليّ هناك.   الصورتان اللتان انتشرتا مؤخراً دفعتا مهدي أكثر للذهاب مراراً وتكراراً إلى الجنوب من أجلِ الشهداء، ويقول لـ"لبنان24" إنَّ تمديد الهدنة لغاية 18 شباط الجاري لم يكن مقبولاً بالنسبة إليه لأن التأخر في تحرر الأرض ليس من قاموس أهل الجنوب، وتابع: "سنصبر على هذه الأيام، لكننا سنواجه بكل قوة، ويوم 18 شباط ليس كما قبله".   ما قاله مهدي أكدت عليه زينب غنوي التي أكدت أنها تتمالك نفسها قبل العودة إلى بلدتها حولا في جنوب لبنان، مشيرة إلى أنَّ الأرض ستعود لأبنائها مهما طال الزمن، وتابعت: "والدي لا ينسى بتاتاً أين أرضنا ولا ينسى نهائياً أين كان منزلنا رغم الدمار الشديد".   وتتابع: "سنكون على الموعد دائماً حتى تحرير الأرض.. النار مشتعلة في نفوسنا، وأؤكد أن العودة قريبة وإسرائيل سترحلُ لا محالَ".             المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • عن مصير ودائع اللبنانيين.. إليكم آخر ما قاله منصوري
  • للرئيسين عون وسلام.. نداء من المغتربين اللبنانيين في فرنسا
  • تفاصيل شكوى لبنان ضد إسرائيل أمام مجلس الأمن.. تضمنت خطف مواطنين من الجنوب 
  • تدفق حشود ضخمة من اللبنانيين نحو الجنوب رغم التحذيرات الإسرائيلي
  • الجيش الإسرائيلي يجري مناورة في الجليل ويحذر اللبنانيين
  • نعيم قاسم: دبابات الاحتلال أطلقت النار على اللبنانيين بعد انتهاء مهلة الـ60 يوما
  • رغم تمديد «وقف النار».. الجيش الإسرائيلي يجدّد تحذير اللبنانيين من التوجّه جنوباً
  • سماع صوت دويّ قويّ في الجنوب... هذه طبيعته
  • الجنوب يضخّ الدم في حزب الله
  • صورتان تهزّان القلوب من الجنوب.. مشاهد مُبكية!