الجزيرة:
2025-03-11@14:58:39 GMT

مصرع 3 لاعبين في انقلاب حافلة فريق برازيلي

تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT

مصرع 3 لاعبين في انقلاب حافلة فريق برازيلي

لقي 3 لاعبين مصرعهم وأُصيب آخرون في حادث مروع بعد انقلاب حافلة كانت تقل فريقا برازيليا إلى إحدى مباريات كرة القدم الأميركية.

ونقلت صحيفة "صن" عن وسائل إعلام محلية أن حافلة فريق "كوريتيبا كروكوديلز"، من مدينة كوريتيبا جنوب البرازيل، كانت متجهة إلى ريو دي جانيرو، حيث كان من المقرر أن يلعب في بطولة كرة القدم الأميركية بالبلاد، وتم إلغاء المواجهة بعد الحادث.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2دوبوا بطل العالم في الملاكمة.. لا يشرب الخمر ويستخدم هاتفا دون إنترنتlist 2 of 2شاهد.. لكمة دوبوا المدمرة تغير ملامح جوشواend of list

???? Luto no Esporte! Ônibus do Coritiba Crocodiles tomba em Piraí; três atletas morreram
Ao todo, veículo transportava 45 pessoas; equipe de futebol amerino curitibana enfrentaria o Flamengo neste sábado pic.twitter.com/hSOKGaw9sR

— Flávio Barros (@eco_noticias89) September 21, 2024

وكشف الفريق عن أسماء اللاعبين الثلاثة الذين لقوا حتفهم، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وهم: دانييل كروس، ولوكاس باروس، ولوكاس باديلها.

وقال فريق كوريتيبا كروكوديلز، في بيان، "قلوبنا مثقلة بالحزن، وفي مواجهة هذه المأساة، نركّز جهودنا على دعم أعضاء الفريق وأحبائهم".

وأضاف "نقدم لكم خالص تعازينا، ونتمنى لكم القوة في هذا الوقت العصيب".

وتابع "من بين الضحايا، نحزن على فقدان لوكاس باروس، اللاعب الذي ارتدى قميصنا بالفعل، والذي سيظل دائما في ذاكرة مجتمع كرة القدم الأميركية في غويانيا".

وتم نقل المصابين في الحادث إلى المستشفى، فيما أكدت السلطات المحلية أنها ستحقق في أسباب الحادث.

وتأتي هذه الحادثة المأساوية بعد أشهر من حادث مروع لحافلة صغيرة أسفر عن إصابة 17 من مشجعي نادي ساوث شيلدز لكرة القدم.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات

إقرأ أيضاً:

الرئيس الغاني: المخابرات الأميركية وراء الإطاحة بالرئيس نكروما

في خطابه بمناسبة الذكرى 68 للاستقلال، أعاد الرئيس الغاني جون دراماني ماهاما تسليط الضوء على أحد أكثر الفصول إثارةً للجدل في تاريخ البلاد.

واتهم الرئيس وكالة المخابرات المركزية الأميركية (CIA) بلعب دور حاسم في الانقلاب العسكري الذي أطاح بأول رئيس لغانا، الدكتور كوامي نكروما، عام 1966.

انقلاب غير وجه غانا

في 24 فبراير/شباط 1966، شهدت غانا انقلابًا عسكريًا أطاح بالرئيس نكروما أثناء زيارته الرسمية لفيتنام.

تمثال الزعيم الغاني كوامي نكروما أحد زعماء التحرر الأفريقي باماكو (الجزيرة)

ووفقًا لماهاما، لم يكن هذا الانقلاب مجرد تحرك داخلي، بل كان مدبرًا ومدعومًا من قبل وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية، وهو ما كشفته وثائق أميركية رفعت عنها السرية مؤخرًا.

ولطالما أثيرت شكوك حول تورط الولايات المتحدة في الانقلاب، لكن لم يتم تأكيدها رسميًا حتى ظهور الوثائق السرية.

ووفقًا لهذه الوثائق، كان نكروما يشكل عقبة أمام المصالح الغربية في أفريقيا بسبب توجهه الاشتراكي وسعيه لفك ارتباط بلاده بالتأثيرات الاستعمارية.

كان نكروما من أشد المدافعين عن الوحدة الأفريقية والاستقلال الاقتصادي، وسعى إلى بناء دولة صناعية مكتفية ذاتيًا.

لكن هذه الطموحات وضعته في مواجهة مباشرة مع القوى الغربية، وعلى رأسها الولايات المتحدة، التي رأت في سياساته تهديدًا لمصالحها في القارة.

إعلان

وقال ماهاما "كان الدكتور كوامي نكروما يحلم بغانا صناعية مستقلة، يعيش مواطنوها في رخاء ويتمتعون بإحساس قوي بالفخر الوطني والوحدة الأفريقية. لكن في 24 فبراير/شباط 1966، حطم انقلاب عسكري هذا الحلم، لتدخل البلاد في مرحلة طويلة من عدم الاستقرار والانقلابات المتعاقبة".

انعكاسات الانقلاب

يرى ماهاما أن الإطاحة بنكروما مثلت نقطة تحول سلبية، حيث أدخلت غانا في دوامة من الاضطرابات السياسية والانقلابات العسكرية، مما أدى إلى عرقلة التنمية الاقتصادية وإضاعة فرص بناء دولة قوية ومستقلة.

وأضاف أن هذه الأحداث أوقفت مشاريع التنمية الكبرى التي بدأها نكروما، وأعادت البلاد إلى التبعية الاقتصادية والسياسية للقوى الخارجية.

كما أكد أن الوثائق السرية التي تم الكشف عنها لاحقًا أثبتت أن الانقلاب لم يكن مجرد صدفة، بل كان مخططًا له بعناية من قبل وكالة المخابرات المركزية الأميركية.

وقال "لا شك أن هذا الانقلاب كان أحد أكثر الفصول المظلمة في تاريخ أمتنا، فقد أعاق تقدم غانا لعقود وترك أثرًا لا يزال ملموسًا حتى اليوم".

خريطة غانا (الجزيرة)

ورغم هذا التاريخ المضطرب، أشار ماهاما إلى أن غانا تمكنت في العقود الأخيرة من إعادة بناء نظامها السياسي، وأصبحت واحدة من أكثر الديمقراطيات استقرارًا في أفريقيا، حيث شهدت البلاد انتقالا سلميًا للسلطة بين الأحزاب المختلفة، في مؤشر على نضجها الديمقراطي.

ومع ذلك، شدد على ضرورة استخلاص الدروس من الماضي لضمان عدم تكرار مثل هذه التدخلات الخارجية التي أعاقت التقدم في السابق.

يظل انقلاب 1966 من أكثر الأحداث إثارةً للجدل في تاريخ غانا، إذ كشف عن التدخلات الخارجية في الشؤون الأفريقية وأعاد إحياء النقاش حول الاستعمار الجديد وتأثيره على الدول الناشئة.

ورغم أن غانا تجاوزت هذه المرحلة، فإن إرثها لا يزال حاضرًا في المشهد السياسي والاقتصادي، مما يجعل من الضروري إعادة قراءة التاريخ والاستفادة من دروسه لتحقيق مستقبل أكثر استقلالية وازدهارًا حسبما يرى محللون.

إعلان

مقالات مشابهة

  • 10 لاعبين.. الغيابات صداع في فريق الزمالك في مواجهة الأهلي
  • عين الدفلى.. ارتفاع حصيلة حادث انقلاب حافلة إلى قتيل و20 جريحا
  • عين الدفلى.. ارتفاع حصيلة حادث انقلاب حافلة لنقل المسافرين إلى قتيل و20 جريحا
  • حصيلة أولية.. 12 جريحا في انقلاب حافلة لنقل المسافرين بعين الدفلى
  • مصرع لاعبين غرقا أثناء عودتهم من مباراة
  • انقلاب قارب في الكونغو ووفاة 25 شخصًا أغلبهم من لاعبي كرة القدم
  • مصرع وإصابة 10 في انقلاب سيارة على طريق الروبيكي بمدينة بدر
  • مصرع وإصابة 9 أشخاص إثر حادث انقلاب سيارة بمدينة بدر
  • مصرع شخص وإصابة آخر في انقلاب سيارة على طريق أخميم الزراعي بسوهاج
  • الرئيس الغاني: المخابرات الأميركية وراء الإطاحة بالرئيس نكروما