درمانين: اسمي الحقيقي “موسى” ولكن..
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
قال وزير الداخلية الفرنسي السابق، جيرالد درمانين، إنه لو كان اسمه موسى دارمانين لما كان رئيس بلدية أو وزيرا.
وقبل تسليم الشعلة إلى برونو ريتيليو، عاد جيرالد دارمانين إلى أصوله واسمه الأوسط موسى، نسبة إلى جده.
وأضاف “لو كان اسمي موسى درمانين، لما انتخبت رئيسا للبلدية ونائبا، وبلا شك لم أكن لأصبح وزيرا للداخلية”.
وخلال مراسم استلام وتسليم المهام مع خليفته، أراد جيرالد دارمانين أن يشكر بشكل خاص و”بحرارة” الرئيس إيمانويل ماكرون. الذي وثق به، لأكثر من سبع سنوات”.
كما عاد الذي يواصل مسيرته السياسية كنائب عن الشمال إلى تقييمه: «بالطبع ارتكبنا أخطاء، لكننا بذلنا قصارى جهدنا. »
وفي كلمته أمام خليفته، برونو ريتيللو، أبلغه بـ «الفرصة الاستثنائية» التي أتيحت له لتعيينه في وزارة الداخلية. «وهي الوزارة الأكثر اجتماعية على الإطلاق»، قبل أن يتمنى له النجاح. كما وكذلك لحكومة بارنييه.
واختتم: “أغادر وأنا أشعر بأنني خدمت بلدي بأفضل ما أستطيع”.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
“الداخلية” تواصل تعزيز الأمن والثقة بالخدمات الأمنية وخفض معدلات الجريمة
البلاد : متابعات
حققت وزارة الداخلية نتائج مميزة في مؤشراتها الاستراتيجية لرؤية المملكة 2030 ضمن برنامج جودة الحياة، إذ ارتفعت مستويات الثقة في الخدمات الأمنية، بتحقيق مؤشر “مستوى الثقة في الخدمات الأمنية” قيمة فعلية بلغت 99.77 % في عام 2023 تجاوزت مستهدف 2030 بنسبة 111%، فيما انخفضت معدلات القتل العمد بتحقيق مؤشر “معدل حالات القتل العمد” لكل 100.000 نسمة” نسبة فعلية مقدارها 0.59 والتي تجاوزت مستهدف 2030 بنسبة 119%.
وتأتي هذه النتائج في ظل الدعم الذي تحظى به وزارة الداخلية من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظهما الله.
وشهدت وزارة الداخلية وقطاعاتها تطويرًا في منظومة أعمالها الأمنية والإنسانية على جميع الأصعدة، وتقديم خدمات ذات جودة عالية للمواطنين والمقيمين والزائرين، مواصلة بذلك تعزيز الأمن في المجتمع ولكل من يقيم في المملكة، وتحقيق نهضة أمنية وطنية شاملة، من خلال مبادرات “مراكز الشرط الرائدة”، و”مركز العمليات الأمنية الموحدة (911)”، و”التصنيف الموحد للجريمة”، و”التجهيزات الأمنية”، و”تطوير منصة أمن”.