الأمير عبدالإله بن عبدالرحمن لـ “المناطق”: رؤية المملكة جعلت الوطن في قمة المجد
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
المناطق_الرياض
رفع صاحب السمو الملكي الأمير عبدالإله بن عبدالرحمن بن ناصر بن عبدالعزيز رئيس مجلس إدارة المنظمة العربية لحقوق الطفل التهنئة إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز و لسمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، بمناسبة الذكرى الـ 94 لتوحيد المملكة العربية السعودية على يد المؤسس الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه.
وأوضح أن اليوم الوطني مناسبة غالية في نفوس أبناء هذا الوطن، نستذكر فيها إنجازات مؤسسها الملك عبدالعزيز يرحمه الله التي بدأت معها قصة وطن يقف في قمة المجد.
أخبار قد تهمك رئيس وزراء باكستان يهنئ خادم الحرمين الشريفين وولي العهد بمناسبة اليوم الوطني الـ 94 للمملكة 23 سبتمبر 2024 - 1:58 مساءً أصناف متنوعة ومذاقات فريدة من العسل المحلي في فعاليات معرض “ريف فالي” بالدرعية 23 سبتمبر 2024 - 1:40 مساءًوأضاف في ذكرى اليوم الوطني نستذكر جميعاً جهود وتضحيات الملك المؤسس عبدالعزير يرحمه الله و اهتمام أبنائه من بعده إلى عهدنا الحالي عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز حفظهما الله عهد تكريس الجهود الذين نراه فيهم لخدمة الوطن ورفعته ونهضته وفق رؤية 2030 ، مُسخّرين الإمكانيات و مذللين العقبات من أجل التنمية الشاملة وساعين بكل جهد لرفعة ومصلحة المواطن.
وأكد أن ذكرى اليوم الوطني استذكار لتاريخ شامخ عنوانه راية التوحيد،والثبات على الدين الإسلامي القيم واستشعار لحاضر مشرق تتوالي فيه الإنجازات والنجاحات وتستمر بعون الله وتوفيقه ثم بجهود القيادة .
واختتم حديثة بالدعاء، بأن يديم الله على الوطن نعمة الأمن والأمان في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد حفظهما الله.
نسخ الرابط تم نسخ الرابط 23 سبتمبر 2024 - 2:11 مساءً شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد23 سبتمبر 2024 - 1:22 مساءًالرئيس المصري يهنئ خادم الحرمين الشريفين وولي العهد بمناسبة اليوم الوطني الـ 94 للمملكة أبرز المواد23 سبتمبر 2024 - 1:09 مساءًنائب أمير تبوك : اليوم الوطني مناسبة نستشعر من خلالها التاريخ المجيد والنهج القويم لهذه البلاد المباركة أبرز المواد23 سبتمبر 2024 - 12:55 مساءًسفارة المملكة لدى باكستان تحتفي باليوم الوطني الـ 94 أبرز المواد23 سبتمبر 2024 - 12:54 مساءًأمانة حفر الباطن تحتفي باليوم الوطني أبرز المواد23 سبتمبر 2024 - 12:34 مساءًأمير تبوك: اليوم الوطني مناسبة نستحضر بها بكل فخر واعتزاز مسيرة البناء والتنمية والإنجازات23 سبتمبر 2024 - 1:22 مساءًالرئيس المصري يهنئ خادم الحرمين الشريفين وولي العهد بمناسبة اليوم الوطني الـ 94 للمملكة23 سبتمبر 2024 - 1:09 مساءًنائب أمير تبوك : اليوم الوطني مناسبة نستشعر من خلالها التاريخ المجيد والنهج القويم لهذه البلاد المباركة23 سبتمبر 2024 - 12:55 مساءًسفارة المملكة لدى باكستان تحتفي باليوم الوطني الـ 9423 سبتمبر 2024 - 12:54 مساءًأمانة حفر الباطن تحتفي باليوم الوطني23 سبتمبر 2024 - 12:34 مساءًأمير تبوك: اليوم الوطني مناسبة نستحضر بها بكل فخر واعتزاز مسيرة البناء والتنمية والإنجازات رئيس وزراء باكستان يهنئ خادم الحرمين الشريفين وولي العهد بمناسبة اليوم الوطني الـ 94 للمملكة رئيس وزراء باكستان يهنئ خادم الحرمين الشريفين وولي العهد بمناسبة اليوم الوطني الـ 94 للمملكة تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عنالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أبرز المواد23 سبتمبر 2024 الیوم الوطنی مناسبة تحتفی بالیوم الوطنی سلمان بن عبدالعزیز أمیر تبوک
إقرأ أيضاً:
بث مباشر.. شعائر صلاة الجمعة من الحرمين الشريفين
نقلت قناتا القرآن الكريم وقناة السنة النبوية، شعائر صلاة الجمعة من الحرمين الشريفين المسجد الحرام والمسجد النبوي الشريف، وامتلأ الحرمان الشريفان على آخرهما من المصلين، مستمعين بخشوع وإنصات على خطبة الجمعة.
حكم صلاة الجمعةصلاة الجمعة شعيرة من شعائر الإسلام، أوجب الشرع السعي إليها والاجتماع فيها والاحتشاد لها؛ توخِّيًا لمعنى الترابط والائتلاف بين المسلمين؛ قال الإمام التقي السبكي في "فتاويه" (1/ 174، ط. دار المعارف): [والمقصود بالجمعة: اجتماعُ المؤمنين كلِّهم، وموعظتُهم، وأكملُ وجوه ذلك: أن يكون في مكانٍ واحدٍ؛ لتجتمع كلمتهم، وتحصل الألفة بينهم] اهـ.
ولذلك افترضها الله تعالى جماعةً؛ بحيث لا تصح مِن المكلَّف وحدَه مُنفرِدًا؛ فقال تعالى: «يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِن يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَفَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلَاةُ فَانتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِن فَضْلِ اللَّهِ وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَّعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ» (الجمعة: 9-10).
وهاتان الآيتان تدلان على وجوب شهودها وحضورها على كلِّ مَنْ لزمه فرضُها، من وجوه:
الأول: أنهما وردتا بصيغة الجمع؛ خطابًا وأمرًا بالسعي؛ فالتكليف فيهما جماعي، وأحكامهما متعلقة بالمجموع.
الثاني: أن النداء للصلاة مقصودُه الدعاء إلى مكان الاجتماع إليها؛ كما جزم به الإمام الفخر الرازي في "مفاتيح الغيب" (30/ 542، ط. دار إحياء التراث العربي).
الثالث: أن "ذكر الله" المأمور بالسعي إليه: هو الصلاة والخطبة بإجماع العلماء؛ كما نقله الإمام ابن عبد البر في "الاستذكار" (2/ 60، ط. دار الكتب العلمية).
حضور صلاة الجمعةالرابع: أنَّ مقصود السعي هو: حضور الجمعة؛ كما في "تفسير الإمام الرازي" (30/ 541-542)، والأمر به: يقتضي الوجوب؛ ولذلك أجمع العلماء على أن حضور الجمعة وشهودها واجب على مَن تلزمه، ولو كان أداؤها في البيوت كافيًا لما كان لإيجاب السعي معنى.
قال الإمام ابن جُزَيّ في "التسهيل لعلوم التنزيل" (2/ 374، ط. دار الأرقم): [حضور الجمعة واجب؛ لحمل الأمر الذي في الآية على الوجوب باتفاق].
وهو ما دلت عليه السنة النبوية المشرفة؛ فعن أم المؤمنين حفصة رضي الله عنها، أنَّ النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «رَوَاحُ الْجُمُعَةِ وَاجِبٌ عَلَى كُلِّ مُحْتَلِمٍ» رواه النسائي في "سننه".
وعن طارق بن شهاب رضي الله عنه أنَّ النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «الْجُمُعَةُ حَقٌّ وَاجِبٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ فِي جَمَاعَةٍ إِلَّا أَرْبَعَةٌ: عَبْدٌ مَمْلُوكٌ، أَوِ امْرَأَةٌ، أَوْ صَبِيٌّ، أَوْ مَرِيضٌ» رواه أبو داود في "سننه"، والحاكم في "مستدركه"، وقال: هذا حديث صحيح على شرط الشيخين.