«الاتحاد»: مشاركة منتدى شباب العالم بقمة المستقبل فرصة لتلاقي الرؤى العالمية
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
قال المستشار رضا صقر رئيس حزب الاتحاد، إن قمة المستقبل التي تختتم أعمالها اليوم، تمثل فرصة لتلاقي الرؤى العالمية، من أجل وضع العالم على مسار أفضل وأكثر استدامة، مشيرًا إلى أن مشاركة منتدى شباب العالم في تلك القمة وإسهامه في صياغة مخرجاتها تحمل تقديرًا كبيرًا لما حققه من نجاحات على مستويات عدة منذ تدشينه انبثاقًا عن المؤتمر الوطني للشباب.
وأضاف في بيان له اليوم، أن مشاركة منتدى شباب العالم اعتراف دولي وشهادة اعتماد تعطي ثقلًا أكثر له وتعزز من تأثيره في المستقبل، وقد جاءت تلك القمة لتكون تكليلًا للجهود التي بذلها المنتدى على مدار الأعوام السابقة، وقد استطاع من خلال دوره الفاعل أن ينتقل للمشاركة في هذا الحدث العالمي في نيويورك ليعزز من تواصل الشباب مع صناع القرار وقادة العالم.
بناء مستقبل أكثر استدامةونوه رئيس حزب الاتحاد، بأن الشباب يشكل عاملًا رئيسيا في صياغة السياسات المستقبلية للعالم، ومن التحول الإيجابي لمنتدى شباب العالم أن يكون أحد المشاركين في تلك القمة التي تدشن لمرحلة جديدة تقوم على الاتفاق المنبثق عن القمة م يُعرف بـ«ميثاق المستقبل» الذي يوصف بأنه دعوة للعمل والإصلاح لوضع العالم على مسار أفضل يعود بالخير على الجميع في كل مكان.
وأشار إلى أن منتدى شباب العالم دائما ما يقدم رؤى الشباب حول التحديات العالمية مثل الأمن والسلام الدوليين، التنمية المستدامة، والتحول الرقمي، ما يسهم في بناء مستقبل أكثر استدامة وشمولاً.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قمة المستقبل منتدى شباب العالم حزب الاتحاد تمكين الشباب منتدى شباب العالم
إقرأ أيضاً:
عاجل - أبرز تصريحات الرئيس التركي "أردوغان" خلال القمة الـ11 لمنظمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي
تنشر بوابة الفجر الإلكترونية، في إطار متابعتها المباشرة لأعمال القمة الـ11 لمنظمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي، أبرز ما جاء خلال كلمة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وجاءت كما يلي:
العالم يشهد العديد من النزاعات خاصة منطقة الشرق الأوسط.دعم الشباب والمشاريع الصغيرة ضرورة لتحقيق النمو الاقتصادي.يجب دعم الشباب الذين يمثلون الأغلبية العظمى في مجتمعاتنا.يجب التركيز على استخدام الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا الحديثة في مختلف القطاعات.العالم يشهد نزاعات كثيرة تزعزع الأمن والاستقرار الدوليين.نتابع التطورات في فلسطين ولبنان وسوريا.