إعلام عبري: إصابة 5 إسرائليين جراء سقوط صاروخ من لبنان
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية اليوم الإثنين، بهجوم بالصواريخ والمسيرات من جنوب لبنان باتجاه شمال إسرائيل، متحدثة عن اعتراضات في سماء صفد وطبريا وغيرها من المناطق، وفقا لما أوردته وكالة روسيا اليوم.
عاجل.. ميقاتي: العدوان الإسرائيلي على لبنان حرب إبادة ومخطط لتدمير البلدات إعلام إسرائيلي عن مصدر أمني: سلاح الجو سيشن هجومًا واسع النطاق على لبنانوقالت القناة 12 العبرية، إن صفارات الإنذار دوت في الجولان وصفد ومحيط الناصرة، في عدد من مستوطنات الجليل الأسفل.
وأعلن الجيش الإسرائيلي أنه تم إطلاق 35 صاروخا تجاه شمال إسرائيل أدت إلى إصابة 5 إسرائيليين في مفترق غولاني.
كما أفاد موقع "واينت" بإصابة إسرائيلي بجروح إثر سقوط صاروخ قرب سيارته في طبريا.
وقالت القناة 12 إن منزلا أصيب بشكل مباشر بصاروخ في مستوطنة جفعات أفني غرب بحيرة طبريا.
فيما قالت صحيفة "يسرائيل هيوم"، إن مدينة حيفا شمال إسرائيل فارغة من السكان، وأن الانفجارات أثرت عليها بنحو فوري.
واوضح موقع "واينت" أنه تم إطلاق نحو 25 صاروخا من لبنان، تم اعتراض بعضها وانفجر بعضها في مناطق مفتوحة، فيما تعمل 7 فرق إطفاء على السيطرة على الحرائق التي اندلعت في عدة مواقع في مناطق مفتوحة قرب كيبوتس عميعاد في الجليل الأعلى، إثر إطلاق صاروخ من لبنان".
و أصدر حزب الله بيانا قال فيه إنه قصف المقر الاحتياطي للفيلق الشمالي وقاعدة تمركز احتياط فرقة الجليل ومخازنها اللوجستية في قاعدة عميعاد ومجمعات الصناعات العسكرية لشركة رفائيل في منطقة زوفولون شمال مدينة حيفا بعشرات الصواريخ.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وسائل إعلام إسرائيلية لبنان إسرائيل جنوب لبنان الجولان حزب الله
إقرأ أيضاً:
خروج صاروخ فضائي عن السيطرة ومخاوف من تهديد الحياة خلال الأيام المقبلة
رغم الاضطرابات العنيفة، التي شهدتها بعض دول العالم خاصة حوادث الطائرات التي أصبحت مُرهقة للأعصاب، كشف العلماء عن أمرًا آخر أثار حالة من القلق بينهم، وهو رصد احتمالية سقوط صاروخ فضائي خلال هذا العام، على الأرض مما يتسبب في مقتل بعض الأشخاص.
دراسة حول سقوط صاروخ فضائي على الأرضبحسب دراسة جديدة في جامعة كولومبيا البريطانية، أنه تم رصد حطام فضائي «صاروخ» من المتوقع سقوطه على الأرض خلال هذا العام وقد يتسبب في وفاة شخص واحد من كل 10 أشخاص، وفق ما نشرته صحيفة «نيويورك تايمز».
من المُرجح أن يكون هذا تقديرًا مُتحفظًا، لأنه يأخذ في الاعتبار خطر سقوط أجسام الصواريخ فقط، ويتجاهل مخاطر الأقمار الصناعية، كما يُفترض أن الحطام لا يتكسر إلى قطع أصغر، وعلى الرغم من أن خطر الاصطدام بالطائرات مُنخفض نسبيًا، فإن بقايا الصواريخ لديها فُرصة حقيقية للغاية للتسبب في تدمير الطائرات التي تجدها في طريقها.
زيادة فرص تساقط الصواريخ الفضائيةورجحت الدراسة احتمالية سقوط قطعة خردة الصواريخ عبر المجال الجوي بنسبة 26% العام الجاري، خاصة أنه في بداية 2024، ارتفع عدد إطلاق الصواريخ الفضائية إلى 258 عملية، وهو ما يترك 2300 جسم صاروخي لا يزال في المدار.
توضح الدراسة: تُعد طفرة صناعة الفضاء أثر بليغ في زيادة مُماثلة في عدد أجزاء الصواريخ التي تسقط مرة أخرى على الأرض، وقد تشكل خطرًا على الحياة، وعلى نحو متزايد، تحدث مثل هذه العودة إلى الغلاف الجوي فوق المناطق المأهولة بالسكان، مما يتسبب في تعطيل السفر الجوي وتهديد حياة البشر.