موعد عرض فيلم قلبًا وقالبًا للمرّة الأولى على ديزني
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
أعلنت منصة ديزني بدء عرض فيلم الأنيميشن الشهير "قلبًا وقالبًا" من إنتاج ديزني وبيكسار، حصريًا على باللغة العربية في 25 سبتمبر 2024.
الأعلى ربحًا في تاريخ السينماوحقّق الجزء الثاني من فيلم "قلباً وقالباً" المؤثر نجاحاً باهراً فقد أصبح هذا الجزء الأعلى ربحاً في تاريخ السينما على الإطلاق والذي سجّل مبيعات وصلت إلى المليار دولار عالميًا خلال فترة قياسية، علماً أنه مصنّف اليوم في المرتبة الثامنة عالمياً لأفضل الأفلام على الإطلاق في تاريخ شباك التذاكر.
يعود الجزء الثاني من فيلم "قلباً وقالباً" من إنتاج ديزني وبيكسار إلى ذهن رايلي التي دخلت سنّ المراهقة حديثاً، في الوقت الذي يخضع فيه المقرّ الرئيسي لعملية هدم مفاجئة لإفساح المجال أمام تغيّر لم يكن يوماً في الحسبان، ألا وهو اختبار مشاعر جديدة. فمشاعر الفرح والحزن والغضب والخوف والاشمئزاز كانت تدير العمليات اليومية في ذهن رايلي بسلاسة مطلقة منذ زمن طويل، إلى حين ظهور الضيف المفاجئ والمربك للجميع، وهو شعور القلق الذي سيترافق حتماً مع مشاعر أخرى.
وتلعب الممثلة مايا هوك دور قلق بصوتها، إلى جانب إيمي بولر في دور فرح وفيليس سميث في دور حزن ولويس بلاك في دور غضب وتوني هيل في دور خوف وليزا لابيرا في دور اشمئزاز. هذا الفيلم من إخراج كيلسي مان وإنتاج مارك نيلسن.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ديزني مسلسلات ديزني شباك التذاكر أنيميشن بيكسار أفضل الأفلام فی دور
إقرأ أيضاً:
أم تقتل طفلها عقب رحلة إلى ديزني لاند
خاص
عثرت الشرطة في مدينة سانتا آنا بولاية كاليفورنيا على طفل يبلغ 11 عامًا مقتولًا داخل غرفة فندق، بعد قضاء أيام في منتزه ترفيهي إلى ديزني لاند مع والدته، التي أبلغت بنفسها عن الجريمة عبر اتصالها بالطوارئ.
وعند وصول الشرطة، وُجدت جثة الطفل مصابة بطعنات متعددة في الرقبة والجسد، بينما كانت الهدايا والتذكارات التي حصل عليها خلال الرحلة متناثرة في الغرفة.
وكشفت التحقيقات أن الجريمة ارتُكبت باستخدام سكين مطبخ تم شراؤه قبل يوم واحد من الحادثة، الطفل فارق الحياة قبل وصول الشرطة إلى موقع الجريمة، ليتم نقله للمشرحة.
وحاولت المشتبه بها إنهاء حياتها بتناول مادة غير معروفة، لكنها نُقلت إلى المستشفى ثم أُودعت السجن، حيث تواجه اتهامات بالقتل العمد مع ظروف مشددة.
وأعرب المدعي العام عن صدمته، مؤكدًا أن حياة الطفل لا يجب أن تكون رهينة الخلافات الأسرية، مشددًا على أن الجريمة تعكس وحشية لا تُصدق.