رئيس البنك الآسيوى يكرم «كجوك» عميد المديرين التنفيذيين.. ويتمنى له التوفيق فى «مجلس المحافظين»
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
كرم جين لى تشون، رئيس البنك الآسيوى للاستثمار فى البنية التحتية، أحمد كجوك وزير المالية، بوصفه عميد المديرين التنفيذيين بمجلس الإدارة، وأعرب عن تمنياته له بالتوفيق فى «مجلس المحافظين»، باعتباره محافظًا لمصر لدى البنك الآسيوي.
وقال تشون: «لقد لعب كجوك دورًا مؤثرًا فى تنفيذ استراتيجيتنا، وتمهيد الطريق لشراكة تنموية أفروآسيوية»، وذلك على هامش الاجتماعات السنوية للبنك بأوزبكستان.
وأكد أحمد كجوك وزير المالية، أننا فخورون بما حققناه جميعًا، حتى أصبح «البنك الآسيوي» أسرع نموًا، ورائدًا فى تطوير البنية الأساسية والمناخية والتنموية.. وأعرب عن تقديره لدعم البنك للمسار التنموي فى مصر بمشروعات واعدة خلال السنوات الماضية، وتطلعه للمزيد من الاستثمارات فى المرحلة المقبلة.. كما أعرب عن تقديره لرئيس البنك ومجلس الإدارة لحرصهم على تحويل الأهداف إلى برامج قابلة للتنفيذ ومشروعات على أرض الواقع.
وقال كجوك: «سنواصل معًا، العمل الجماعي لتحقيق مبادئ البنك الآسيوي نحو التواصل والتعاون الدولي لتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة.. وسأعمل من موقعي الجديد محافظًا لمصر بالبنك الآسيوي على الوفاء بوعدنا: «مستقبل مستدام للجميع فى عالم أكثر إنصافًا».
وأضاف، أن عوائد الاستثمار بالبنك الآسيوي تتجاوز حدود التمويل إلى مفهوم أوسع للتنمية القارية، ينعكس فى التقدم البشرى، موضحًا أن البنك الآسيوي أصبح عضوًا نشطًا ومؤثرًا فى المجتمع الدولي، ونثق فى قدرته على الإسهام الفعَّال فى تجاوز التحديات الاقتصادية العالمية.
كجوك: الدولة بصدد إنشاء منظومة حوافز جيدة في صالح المستثمر ومصلحة الضرائب والدولة
كجوك: اليوم هو المرحلة الأولى من تقديم التسهيلات الضريبية وهناك مراحل قادمة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البنك الآسيوي للاستثمار أحمد كجوك وزير المالية البنک الآسیوی
إقرأ أيضاً:
الصول: الدول الغربية تسعى لجعل ليبيا تقترض من البنك الدولي
أكد عضو مجلس النواب علي الصول، أن الدول الغربية تسعى لجعل ليبيا تقترض من البنك الدولي.
وقال الصول، في تصريح لـ«لام»: هناك خطر كبير على الوضع المالي في البلاد، بعد مخاطبة المصرف المركزي وزارة المالية في حكومة الدبيبة، بعدم وجود قيمة مالية كافية بحسابات الوزارة لتغطية صرف مرتبات شهر أكتوبر المنقضي”.
وأضاف “المحافظ السابق للمركزي الصديق الكبير يتحمل المسؤولية، لإخفاقه بالسياسات النقدية وصرفه أموالا للدبيبة أثناء وجوده في منصب المحافظ”.
وتابع “ميزانية الباب الأول الخاص بصرف المرتبات مستمرة في الزيادة كل عام، ومن الضروري إعادة النظر في الأرقام الوطنية ومتابعة ملف الازدواجية، فالدول الغربية تسعى لجعل ليبيا تتوجه نحو الاقتراض من البنك الدولي”.
الوسومالبنك الدولي الدول الغربية الصول ليبيا