مواجهة الأفكار المنحرفة.. كيف تعزز دار الإفتاء الهوية الدينية؟
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
تلعب المؤسسات الدينية، وعلى رأسها دار الإفتاء المصرية، دورًا محوريًا في صون الهوية الدينية وتعزيزها، لا سيما في مواجهة الأفكار المنحرفة مثل الإلحاد.
دور دار الإفتاء في محاربة الإلحادوبحسب دار الإفتاء عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، فإن الملحدين ينقسمون إلى فئتين أساسيتين، وهما:
- الإلحاد ظاهرة تحتاج إلى العلاج من قبل المتخصصين، وهذا النوع ليسوا على درجة واحدة من الإلحاد، فالبعض منهم يكون لديه مشكلة معينة ولكنها يسيرة، وبمجرد النقاش العلمي معه من قبل المتخصصين وإزالة اللبس في الفهم الموجود لديه يرجع عن أفكاره.
- أما النوع الثاني يكون عنده مرض نفسي، وهذا لا بد من إحالته مباشرة إلى الأطباء النفسيين لعلاجه.
منهج الدار في مناقشة الملحدينوأشارت الدار إلى أنّ منهجها يتلخص في النقاش بالحجج، وتابعت: «البعض لديه فكر وعلم ويحتاج إلى مناقشة علمية هادئة، قد تستمر لفترة طويلة من الزمان حتى يصل في النهاية إلى الحق والحقيقة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دار الإفتاء الإلحاد مواجهة الإلحاد دار الإفتاء
إقرأ أيضاً:
متى يكون فرط التعرق خطراً؟
#سواليف
قد يكون التعرق المُفرط أحياناً مؤشراً على خلل في الجسم.
وقد يحدث #فرط_التعرق في #الإبطين و #الوجه و #فروة_الرأس وراحة اليد والقدمين.ويقول جراح التجميل الدكتور جويل إي. كوبلمان، لصحيفة “يو إس إيه توداي”: “للذين يعانون من التأثيرات العقلية للتعرق المفرط ورائحة الجسم، من المهم أن يفهموا أن هذه الحالات شائعة ويمكن التحكم فيها، لكن المهم التفريق بين التعرق الطبيعي، والتعرق المؤشر على مشكلة صحية”.
في هذا الشأن، يوضح كوبلمان، أن التعرق رد فعل طبيعي للجسم الذي يحتاج إلى التبريد، مشيراً إلى أوقات يكون فيها استجابة طبيعية لشيء جسدي، مثل الرياضة، أو الشعور بالحرارة أو المرور بمرحلة البلوغ أو انقطاع الطمث، وفقاً لطب ستانفورد.
مقالات ذات صلةعلامة التعرق المفرط
يوضخ كوبلمان، أن التعرق المفرط قد يكون ناتجاً عن فرط نشاط الغدد العرقية. كما تؤثر العوامل الوراثية، والتوتر، والتغيرات الهرمونية على كمية العرق، هذا بجانب بعض الأدوية قد تؤثر على مستويات العرق.
متى يكون التعرق مُقلقاً؟
ينصح الأطباء بضرورة استشارة الأخصائيين، إذا كان الشخص يتصبب عرقاً حتى عندما لا يكون هناك سبب واضح لذلك.
ويقول كوبلمان: “التعرق أمر طبيعي أثناء ممارسة النشاط البدني، وفي البيئات الحارة، أو عند الشعور بالتوتر. ومع ذلك، إذا كنت تتعرق بشكل مفرط دون هذه المحفزات، فقد يشير ذلك إلى فرط التعرق أو مشاكل صحية أخرى”.
مشكلات صحية
وفقاً لجامعة ستانفورد للطب، قد يكون التعرق الشديد ناتجاً في بعض الأحيان عن مشاكل صحية مثل مرض السكري، أو قصور القلب، أو فرط نشاط الغدة الدرقية، أو القلق
وللحد من التعرق المفرط، ينصح كوبلمان بعدة طرق، أولها استخدام مزيل عرق قوي وارتداء أقمشة تسمح بمرور الهواء مثل الكتان أو القطن، والتركيز على التحكم في التوتر.