روسيا تعلن مقتل 31 مدنياً في الشهر الأول من هجوم كورسك
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
قالت وزارة الخارجية الروسية اليوم الإثنين، إن 31 مدنياً على الأقل قتلوا وأصيب 256 في الهجوم الأوكراني بمنطقة كورسك الروسية حتى الخامس من سبتمبر (أيلول).
وأطلقت أوكرانيا في السادس من أغسطس (آب) أكبر هجوم من الخارج تتعرض له روسيا منذ الحرب العالمية الثانية، إذ اقتحمت الحدود ودخلت منطقة كورسك غرب روسيا بدعم من أسراب من الطائرات المسيرة وأسلحة ثقيلة بعضها غربية الصنع.
وذكرت روسيا، أن 131 ألف مدني نزحوا من المواقع الأكثر خطورة في كورسك.
وأكدت روسيا في وقت سابق استعادة قرى عدة في منطقة كورسك من القوات الأوكرانية في هجوم مضاد بدأ في منتصف شهر سبتمبر (أيلول) الجاري.
كان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أعلن في وقت سابق أن هجوم كييف على منطقة كورسك الحدودية الروسية "أبطأ" تقدم موسكو في شرق أوكرانيا، في إشارة إلى أن العملية حققت أحد أهدافها المعلنة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية كورسك روسيا أوكرانيا كورسك روسيا أوكرانيا
إقرأ أيضاً:
الجيش الأوكراني: روسيا أطلقت 170 مسيرة خلال الليل
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن الجيش الأوكراني، قال إن روسيا أطلقت 5 صواريخ باليستية و170 مسيرة خلال الليل.
أكد نائب وزير الاقتصاد الأوكراني، تاراس كاتشكا، أن اتفاقية المعادن المزمع توقيعها مع الولايات المتحدة لا تُعد "ردًا للجميل" مقابل الدعم الأمريكي الذي قُدم لكييف، كما وصفها الرئيس دونالد ترامب في وقت سابق، بل تُعد خطوة استثمارية تهدف إلى تمكين واشنطن من الاستفادة من دورها الدفاعي عبر قنوات اقتصادية، بحسب ما نقل عنه موقع "أكسيوس".
وأوضح كاتشكا أن الاتفاق "استشرافي"، ويقوم على لغة اقتصادية متوازنة تخدم مصالح الطرفين، مشددًا على أنها تتعلق بـ"الاستثمارات والاستثمارات والاستثمارات"، على حد وصفه.
وينص الاتفاق الجديد على إنشاء شراكة اقتصادية مستدامة بين الولايات المتحدة وأوكرانيا، تتيح لواشنطن وصولًا تفضيليًا إلى الموارد الطبيعية الأوكرانية، بما في ذلك المعادن الأرضية النادرة والنفط والغاز.
وتأتي هذه الخطوة بعد مفاوضات طويلة امتدت لأشهر، شهدت فيها العلاقات بعض التوتر، أبرزها أثناء زيارة الرئيس فولوديمير زيلينسكي إلى واشنطن في فبراير الماضي، والتي تحولت إلى أزمة حالت دون التوقيع في ذلك الوقت.
وعادت المفاوضات إلى مسارها مجددًا بنص جديد بالكامل، بعد توقف دام لأسابيع.