ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط§ظ‚طھطظ…طھ ظ‚ظˆط§طھ ط§ظ„ط§ططھظ„ط§ظ„ ط§ظ„ط¥ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ظٹ طŒ ط§ظ„ط¥ط«ظ†ظٹظ† طŒ ظ…ط¯ط±ط³ط© ط§ظ„ط°ظƒظˆط± ظپظٹ ظ‚ط±ظٹط© طط§ط±ط³ ط؛ط±ط¨ ط³ظ„ظپظٹطھطŒ ظˆط§ططھط¬ط²طھ ط·ظ„ط¨طھظ‡ط§ ظˆط§ظ„ظƒط§ط¯ط± ط§ظ„طھط¹ظ„ظٹظ…ظٹ.
ظˆط£ظپط§ط¯ ط±ط¦ظٹط³ ظ…ط¬ظ„ط³ ظ‚ط±ظˆظٹ طط§ط±ط³ ط¹ظ…ط± ط³ظ…ط§ط±ظ‡ ظ„ظ€"ظˆظپط§"طŒ ط¨ط£ظ† ظ‚ظˆط§طھ ط§ظ„ط§ططھظ„ط§ظ„ ظˆط§طµظ„طھ ط§ظ‚طھطط§ظ…ظ‡ط§ ظ„ظ„ظ‚ط±ظٹط© ظ„ظ„ظٹظˆظ… ط§ظ„ط«ط§ظ†ظٹطŒ ظˆظ‚ط§ظ…طھ ط¨ط§ظ„طھظ†ظƒظٹظ„ ط¨ط§ظ„ظ…ظˆط§ط·ظ†ظٹظ† ظˆطھظپطھظٹط´ ظ…ظ†ط§ط²ظ„ظ‡ظ…طŒ ظˆط§ططھط¬ط²طھ ظ…ظ†ط° ظ…ط³ط§ط، ط£ظ…ط³ ظ…ط§ ظٹظ‚ط§ط±ط¨ 70 ظ…ظˆط§ط·ظ†ط§ ط؛ط§ظ„ط¨ظٹطھظ‡ظ… ط£ط·ظپط§ظ„.
ظˆظ‚ط§ظ„ ط³ظ…ط§ط±ظ‡ ط¥ظ† ظ‚ظˆط§طھ ط§ظ„ط§ططھظ„ط§ظ„ ط£ط¹ط§ظ‚طھ ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ظٹط© ط§ظ„طھط¹ظ„ظٹظ…ظٹط©طŒ طظٹط« ط§ظ‚طھطظ…طھ ط§ظ„ظ…ط¯ط§ط±ط³ ظˆظ…ظ†ط¹طھ ط§ظ„ظ…ط¹ظ„ظ…ظٹظ† ظˆط§ظ„ط·ظ„ط¨ط© ظ…ظ† ط§ظ„ظˆطµظˆظ„ ط¥ظ„ظ‰ ظ…ط¯ط§ط±ط³ظ‡ظ… ظˆط§ططھط¬ط²طھ ط¹ط¯ط¯ط§ ظ…ظ†ظ‡ظ….
ظˆظ‚ط§ظ„طھ ظˆط²ط§ط±ط© ط§ظ„طھط±ط¨ظٹط© ظˆط§ظ„طھط¹ظ„ظٹظ… ط§ظ„ط¹ط§ظ„ظٹطŒ ط¥ظ† ظ‚ظˆط§طھ ط§ظ„ط§ططھظ„ط§ظ„ ط§ط¹طھظ‚ظ„طھ ظ…ط¯ظٹط± ط§ظ„ظ…ط¯ط±ط³ط© طظ…ط¯ ظ†ط§ط¬ظٹطŒ ظˆط«ظ„ط§ط«ط© ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط¹ظ„ظ…ظٹظ†طŒ ظˆظ‡ظ…: طط§طھظ… ظٹظˆط³ظپ ط¹ط«ظ…ط§ظ† ط§ظ„ط´ظ…ظ„ط§ظˆظٹطŒ ظˆظ„ظٹط¯ طµط§ط¯ظ‚ ظٹظˆظ†ط³ طµظˆظپطŒ ظˆط¹ظ…ط± ط³ظ…ظٹط ظ…طظ…ط¯ ط¹ظٹط§ط´.
ط§ظ„ظ…طµط¯ط±:ظˆظپط§
المصدر: سام برس
كلمات دلالية: ظ ظˆط طھ ط ظ ط ط طھظ ط ظ ظ ط ظٹط ط ظ طھط
إقرأ أيضاً:
قيادة في «مهب الريح».. المستشار الألماني يقاوم ثورة خصومه داخل الحزب الاشتراكي الديمقراطي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحاول عدة شخصيات من الحزب الاشتراكي الديمقراطي في ألمانيا التشكيك في إعادة انتخاب المستشار أولاف شولتز.
وفي عالم السياسة الألمانية المهذب، رأى البعض فى ذلك باعتباره محاولة "انقلاب". وتحديدًا، تحدث شخصان من الحزب الديمقراطي الاشتراكي حول جدوى إعادة انتخاب أولاف شولتز، بينما كان المستشار يشارك في قمة مجموعة العشرين في ريو، على بعد ١٠ آلاف كيلومتر من برلين.
وقال ديرك فيزه وفيبكي إسدار، نائبا الحزب الاشتراكي الديمقراطي في البوندستاج عن شمال الراين وستفاليا: "إن سمعة أولاف شولتز الحالية مرتبطة بقوة بالائتلاف. ومع القليل من الإدراك، سيتم بالتأكيد الحكم على عمله وقراراته من أجل بلادنا بشكل أكثر إيجابية.. باختصار: لنترك للتاريخ الحكم على سجل المتقاعد المستقبلي شولتز، الذي قاد حكومته إلى الحائط، ولنجد بديلًا له بشكل عاجل، وهو في هذه الحالة وزير الدفاع بوريس بيستوريوس".
حالة اضطرابفي السابق، اتخذ العديد من ديناصورات الحزب الاشتراكي الديمقراطي، بما في ذلك وزير الاقتصاد السابق زيجمار جابرييل والمستشار السابق جيرهارد شرودر، موقفًا أيضًا: الأول من خلال دعوة رفاقه إلى اتخاذ القرار بترشيح بديل عن شولتز، والثاني من خلال المطالبة باستمراره. لكن كلام النائبين من شمال الراين وستفاليا، وهي منطقة رئيسية في ألمانيا، وضع الحزب في حالة من الاضطراب. ومنذ ذلك الحين، يخشى الناشطون أن يكون الوقت قد فات، قبل ثلاثة أشهر من الانتخابات، لتغيير مواقفهم.
وكانت إقالة أولاف شولتز لوزير المالية زعيم الحزب الليبرالي كريستيان ليندنر، سببًا في قرار البوندستاج بالدعوة لإجراء انتخابات تشريعية مبكرة في ٢٣ فبراير. وكان المستشار نفسه مبتهجًا بقراره، واعتبره علامة على إضفاء الشرعية الإضافية على ترشيحه، وإلغاء الفوضى التي ولدتها السنوات الثلاث التي قضاها في منصبه.
كما اعتقد كبار الشخصيات في الحزب، بما في ذلك زعيم كتلة الحزب الاشتراكي الديمقراطي في البوندستاج، وممثل الجناح اليساري، رولف موتزينيتش، أنهم قادرون على التغلب على هذه الحلقة، من خلال الدعوة إلى استمرار الوضع الراهن. وقال "أنا على قناعة راسخة بأن أولاف شولتز قد فعل الخير لهذا البلد خلال السنوات الثلاث الماضية. وأنا شخصيًا مقتنع بذلك أيضًا".. على عكس الألمان أنفسهم حيث يقول ١٥٪ منهم فقط إنهم على استعداد للتصويت لصالح الحزب الاشتراكي الديمقراطي، في حين تراجع شولتز إلى المركز العشرين في تصنيف السياسيين المفضلين، فيما يأتى وزير الدفاع بوريس بيستوريوس في المقدمة.
الانزعاج منتشريجسد وزير الدفاع خطًا أكثر يمينية في مواجهة التقليد السلمي للحزب الذي لا يروق للعديد من المتعاطفين مع القضية الأوكرانية، إلا أن بوريس بيستوريوس لا يتمتع ببنية رجل دولة، كما يتردد داخل الحزب، وقد يواجه ترشيحه نفس مصير كامالا هاريس في الولايات المتحدة.
ويوضح الناشطون أن الحزب يجنى ثمار عدم شعبية شولتز، دون أن يتحمل قادته عناء مواجهة هذه الحالة المزاجية. وكانت هذه الأمور واضحة خلال الانتخابات الأوروبية، وتعززت خلال الانتخابات الإقليمية في ولايات جمهورية ألمانيا الديمقراطية السابقة. وحرص ديتمار فويدكي، رئيس قائمة الحزب الاشتراكي الديمقراطي في براندنبورج، حيث ينتمي شولتز، فى دائرته الانتخابية على عدم الظهور أبدًا برفقة المستشار خلال الحملة الانتخابية. وقد أعيد انتخابه.
ومنذ ذلك الحين، استمر الإحباط في التصاعد. وقال نائب برلماني من ولاية راينلاند المنتهية ولايته، مستهدفًا "الأفيال" بالحزب بشرط عدم الكشف عن هويته: "يجب على قيادة الحزب الاشتراكي الديمقراطي أن تُظهر للبلاد كيفية النقاش بشكل مفتوح وعادل والتوقف عن الرغبة في فرض ترشيحها بأوامر عليا كما لو كانت واجبة النفاذ"، فيما يتوقع البافاري باتريك ليتل أن "الرفاق سوف يتساءلون عما إذا كان الأمر يستحق توزيع منشورات في منتصف الشتاء تكرر أن شولتز هو الأفضل".. وعلى أية حال، الأيام المقبلة حبلى بما ينتظر الحزب الاشتراكى الديمقراطى من تطورات تنعكس على مستقبل الحكومة الألمانية القادمة وشكل تكوينها.