رئيس سريلانكا يؤدي اليمين الدستورية بعد فوزه بالانتخابات
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
أدى أنورا كومارا ديساناياكي، النائب الماركسي اليوم الاثنين، اليمين الدستورية رئيسا لسريلانكا، وذلك بعد يوم من إعلانه الفوز بالانتخابات الرئاسية، وفقًا لـ "روسيا اليوم".
رويترز: رئيس وزراء سريلانكا يستقيل من منصبه بعد فوز ديساناياكي بالرئاسة وزير الخارجية يجري مشاورات سياسية مع وزير خارجية سريلانكا
وهزم ديساناياكي البالغ من العمر 55 عاما، زعيم المعارضة ساجيث بريماداسا و36 مرشحا آخرين في انتخابات السبت.
وحصل ديساناياكي على 5740179 صوتا، يليه بريماداسا بـ 4530902 صوتا، اي ما يعادل 42% مقابل 32% من الأصوات.
وأدت حملة ديساناياكي لصالح الطبقة العاملة وضد النخبة السياسية إلى جعله يتمتع بشعبية بين الشباب حيث تسعى البلاد إلى التعافي من أسوأ أزمة اقتصادية في تاريخها والاضطرابات السياسية الناتجة عنها.
ويقود ديساناياكي، 55 عاما، الائتلاف اليساري "قوة الشعب الوطني"، وهو مظلة لمجموعات المجتمع المدني والمهنيين ورجال الدين البوذيين والطلاب
وديساناياكي هو تاسع شخص يتولى الرئاسة التنفيذية القوية في سريلانكا، والتي تم إنشاؤها عام 1978 عندما وسع دستور جديد سلطات الرئيس.
انتخب ديساناياكي لأول مرة للبرلمان عام 2000 وشغل لفترة وجيزة حقيبة الزراعة والري في عهد الرئيسة آنذاك شاندريكا كوماراتونغا.
ترشح للرئاسة لأول مرة عام 2019 وخسر أمام راجاباكسا، الذي أطيح به بسبب الأزمة الاقتصادية بعد ذلك بعامين.
وكانت هذه الأزمة الاقتصادية نتيجة للاقتراض المفرط لتمويل مشروعات لم تضخ إيرادات، فضلا عن تأثير جائحة كوفيد-19، وإصرار الحكومة على استخدام الاحتياطيات الشحيحة من النقد الأجنبي لدعم عملتها (الروبية)
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أنورا كومارا ديساناياكي اليمين الدستورية سريلانكا بالانتخابات الرئاسية
إقرأ أيضاً:
حدث في مثل هذا اليوم| ٧٢ عاما على ميلاد أمير الغناء العربي
اليوم يوافق عيد ميلاد أمير الغناء العربي المطرب الكبير هاني شاكر، ويعتبر من العلامات المضيئة في تاريخ الغناء العربي ولما لا حيث ظهر علي الساحه الغنائيه في مطلع السبعينيات من القرن الماضي، وكان العندليب الراحل عبد الحليم حافظ في أوج مجده ولكن المطرب الشاب الذي لم يتعدي عمره عشرين عاما.
استطاع إثبات وجوده بقوه بأغنيات : “حلوه يا دنيا، قسمه ونصيب، كده برضه ياقمر، سيبوني أحب، كما شارك في بطوله عدد من الأفلام منها : "عندما يغني الحب، هذا أحبه وهذا أريده، غنى خلالها مجموعه من الأغنيات الناجحة، منها : "ياعشره هوني، خايف عليه، عومني في بحر عينيك، لف ياقلبي، كما قام عام ١٩٧٤ ببطوله مسرحيه سندريلا والمزاح مع نيللي، تلك كانت بداية صعود النجم هاني شاكر الذي استطاع علي مدى أكثر من نصف قرن إن يحافظ علي نجوميته رغم ظهور عشرات الظواهر الغاليه في مصر والعالم العربي.
ظل هاني شاكر ومز الرومانسيه الصوت المعبر الحساس في عصر الهبوط الغنائي، رحل العمالقه وبقى هاني شاكر عنوانا للغناء الحقيقي والصوت، الذي لا يصدأ ومازال حتى الآن يعطي بسخاء لسنا بصدد عرض أغنيات هاني شاكر، وهي بالمئات حتى الآن وبعد مرور السنوات مازلنا نذكر ونستمتع بأغنيات قابلت الحب، ياريتك معايا، الحب مالوش كبير، ياعشره هوني، علي الضحكايه، مشتريكي.. وغيرها.
هاني شاكر سيظل عنوان للغناء المحترم تولى منصب نقيب الموسيقيين لعده سنوات، حارب خلالها الغناء الهابط، كل سنه وانت طيب يا أمير الغناء العربي تحيه من القلب لمحبيك وهم بالملايين.