ارتفاع جديد بأسعار الذهب في مصر وعيار 24 يسجل 4063 جنيها
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
شهدت أسعار المشغولات الذهبية، ارتفاعًا بالأسواق المصرية ومحلات الصاغة بقيمة 10 جنيهات في سعر الجرام الواحد دون المصنعية، ليسجل جرام الذهب عيار 21 وهو الأكثر مبيعا في مصر الآن 3555 جنيهاً بدون مصنعية.
سعر الذهب في مصر:
عيار 24 يسجل 4063 جنيها.
عيار 21 يسجل 3555 جنيها.
عيار 18 يسجل 3047 جنيها.
الجنيه الذهب 28440 جنيها.
سعر الذهب العالمي يواصل الصعودعاد سعر الذهب العالمي إلى الارتفاع خلال تداولات ليتجاوز أعلى مستوى تاريخي سجله نهاية الأسبوع، وذلك في مستهل تعاملات الأسبوع لتخترق الأوقية حاجز 2625 دولارا.
يواصل الذهب الاستفادة من حالة عدم اليقين الاقتصادي العالمي وزيادة الطلب على الملاذات الآمنة، حيث ساعد موقف الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي الأخير بشأن أسعار الفائدة في تعزيز الزخم الصعودي.
واصلت أسعار الذهب مكاسبها، لتصعد في بداية تعاملات الإثنين، إلى قمة تاريخية جديدة عند 2629 دولارا للأونصة، مع استغلال المتعاملين للزخم الناجم عن قرار مجلس الاحتياطي الفيدرالي بخفض أسعار الفائدة وعلامات تشير إلى أن المزيد من التخفيضات يلوح في الأفق.
وكان الذهب سجل قمته السابقة عند مستوى 2622 دولارا الأسبوع الماضي، بعد قرار خفض الفائدة الأميركية، كما أنه تلقى دعما من التوترات المتزايدة في الشرق الأوسط.
كما تلقت أسعار الذهب دعما من قرار الفيدرالي الأميركي خفض أسعار الفائدة على الأموال الفيدرالية، الأربعاء الماضي، بمقدار 50 نقطة أساس. وتوقع الاحتياطي الفيدرالي حدوث خفض آخر بمقدار نصف نقطة مئوية بحلول نهاية العام ونقطة كاملة العام المقبل ونصف نقطة إضافية في عام 2026.
وتشير توقعات بنوك استثمار أميركية، أن يحافظ الذهب على مكاسبه خلال العام الجاري، خاصة مع بقاء اجتماعين اثنين للفيدرالي، والتوقعات بخفض آخر على أسعار الفائدة قبل حلول 2025. وتوقع الاحتياطي الفيدرالي حدوث خفض آخر بمقدار نصف نقطة مئوية بحلول نهاية العام ونقطة كاملة العام المقبل ونصف نقطة إضافية في عام 2026.وكان الذهب سجل قمته السابقة عند مستوى 2622 دولارا الأسبوع الماضي، بعد قرار خفض الفائدة الأميركية، كما أنه تلقى دعما من التوترات المتزايدة في الشرق الأوسط.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الذهب سعر الذهب سعر الذهب في مصر أسعار الذهب أسعار الذهب في مصر أسعار المشغولات الذهبية المشغولات الذهبية الأسواق المصرية محلات الصاغة الاحتیاطی الفیدرالی أسعار الفائدة
إقرأ أيضاً:
المركزي الأوروبي يسجل أكبر خسارة في تاريخه
الجديد برس|
أعلن البنك المركزي الأوروبي في مقره بمدينة فرانكفورت الألمانية، يوم الخميس، أنه سجل خسائر في عام 2024 هي الأكبر وذلك للعام الثاني على التوالي.
وأوضح البنك المركزي الأوروبي أن صافي خسائره في العام الماضي بلغ ما يزيد عن 7.9 مليار يورو.
وهذه الخسارة هي أكبر خسارة سنوية يمنى بها البنك على مدار تاريخه منذ أكثر من 25 عاما.
ومن المقرر أن يقدم البنك المركزي الألماني تقريره السنوي يوم الثلاثاء المقبل.
وكان البنك المركزي تمكن في عام 2023 من تقليص خسائره إلى 1.3 مليار يورو بفضل استخدام مخصصات احتياطية بمليارات اليوروهات.
وستترك هذه الخسائر تأثيرات على البنوك المركزية الوطنية في منطقة اليورو، حيث لن يتمكن البنك المركزي الأوروبي مجددا من توزيع الأرباح المعتادة.
وفي عام 2023 تفادى البنك خسائر كبيرة بفضل احتياطيات مالية قوية، ومع ذلك كان رئيس البنك المركزي الألماني يواخيم ناجل، أوضح أنه يتوقع تعليق توزيع الأرباح للحكومة الألمانية “لفترة طويلة”.
ولم يستبعد البنك المركزي الأوروبي تسجيل خسائر في السنوات القادمة، وقال إنه “في حال حدوث ذلك فمن المحتمل أن تكون هذه الخسائر أقل مما كانت عليه في عامي 2023 و2024 ومن المتوقع أن يعود البنك لتحقيق الأرباح بعد ذلك”.
وأكد المركزي الأوروبي أن هذه الخسائر المؤقتة هي نتيجة قرارات ضرورية تتعلق بالسياسة النقدية، مشددا على أنه لا يزال قادرا على العمل بكفاءة والوفاء بمهمته الرئيسية المتمثلة في ضمان استقرار الأسعار في منطقة اليورو، التي تضم 20 دولة.
يذكر أنه منذ صيف 2022، رفع البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة بشكل سريع لكبح التضخم المرتفع، ومنذ ذلك الحين انخفض معدل التضخم بشكل كبير عن مستوياته القياسية مما دفع البنك إلى تخفيض أسعار الفائدة الرئيسية في منطقة اليورو.
وأدت أسعار الفائدة المرتفعة في الأسواق المالية إلى زيادة نفقات الفائدة التي تدفعها البنوك المركزية، في حين لم تتم إيرادات الفوائد بالوتيرة نفسها.
وبالإضافة إلى ذلك، فقدت الأوراق المالية المحتفظ بها قيمتها المحاسبية، كما وبلغت نفقات الفوائد للبنك المركزي الأوروبي في العام الماضي 6.98 مليار يورو مقارنة بـ 7.19 مليار يورو في العام الذي سبقه، بينما بلغت التعديلات على القيم المحاسبية للأصول المالية 269 مليون يورو مقابل 38 مليون يورو في العام السابق.