موقع 24:
2024-09-23@19:22:18 GMT

بسبب تعليق.. فيرستابن غاضب ويهدد بخروجه من الفورمولا1

تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT

بسبب تعليق.. فيرستابن غاضب ويهدد بخروجه من الفورمولا1

وصف سائق ريد بول الهولندي ماكس فيرستابن، بطل العالم في الأعوام الثلاثة الاخيرة، معاقبته بسبب كلمة بذيئة بـ"السخيفة"، مهدداً بأن ذلك قد يعجِّل بخروجه من الفورمولا واحد.

واحتل فيرستابن المركز الثاني خلف سائق ماكلارين البريطاني لاندو نوريس في جائزة سنغافورة الكبرى، المرحلة الثامنة عشرة من بطولة العالم، لكن معاقبته من قبل الاتحاد الدولي للسيارات (فيا) بالقيام ببعض أعمال المصلحة العامة، استمرت في الهيمنة على أروقة الحبلة.


وقال السائق البالغ من العمر 26 عامًا "هذه الأنواع من الأشياء تحدد مستقبلي بالتأكيد أيضًا، عندما لا يمكنك أن تكون على طبيعتك أو يتعين عليك التعامل مع مثل هذه الأشياء السخيفة".
وعوقب سائق ريد بول من قبل الاتحاد الدولي للسيارات بعد استخدامه لكلمة بذيئة في مؤتمر صحافي الخميس كان يبث على الهواء مباشرة. ثم قام بعد ذلك باحتجاج فردي من خلال إعطاء إجابات قصيرة فقط أو الاكتفاء بـ"عدم التعليق" على أسئلة الصحافيين في المؤتمر الرسمي للاتحاد الدولي بعد التجارب الرسمية السبت.
وبعد سباق الأحد، قلَّل مجدداً من ردود فعله قبل إجراء مؤتمر صحافي مطول مع بعض أعضاء الصحافة المكتوبة داخل وحدة الضيافة في ريد بول.
وقال لهيئة الإذاعة البريطانية "أنا في مرحلة من مسيرتي الاحترافية حيث لا تريد التعامل مع هذا طوال الوقت. إنه أمر مرهق حقًا".
وأضاف "بالنسبة لي، هذه ليست طريقة للاستمرار في الرياضة، هذا أمر مؤكد".
ويسعى فيرستابن إلى الفوز بلقبه العالمي الرابع هذا الموسم، لكنه قال في الماضي إن مسيرته الطويلة في الفورمولا واحد ليست على جدول أعماله.
كما أنه حريص على استكشاف أشكال أخرى من سباقات السيارات بمجرد انتهاء عقده الحالي مع ريد بول في عام 2028.
وتابع "ستستمر الفورمولا واحد بدوني. إنها ليست مشكلة ولا مشكلة بالنسبة لي أيضًا. هكذا هي الأمور".
وختم "إذا لم تتمكن حقا من أن تكون على طبيعتك على أكمل وجه، فمن الأفضل ألا تتحدث. لكن هذا ما لا يريده أحد لأنك حينها تصبح روبوتًا وهذه ليست الطريقة التي يجب أن تتعامل بها مع الأمر في هذه الرياضة".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية ماكس فيرستابن رید بول

إقرأ أيضاً:

الاتحاد الأوروبي يدين تصعيد القتال في الفاشر ويهدد بعقوبات جديدة

أدان الاتحاد الأوروبي تصعيد القتال في الفاشر ودعا إلى الحل السلمي، مشيرًا لاستعداده لفرض عقوبات جديدة على القادة المعنيين..

التغيير: الخرطوم

أدان الاتحاد الأوروبي، تصعيد القتال في مدينة الفاشر غربي السودان على أثر الهجمات التي تشنها قوات الدعم السريع ضد القوات المسلَّحة السودانية، مبدياً استعداده للنظر في فرض عقوبات إضافية على قادة في مناصب عليا.

وحضّ المتحدث الرسمي باسم الممثل الأعلى للشؤون الخارجية والسياسية والأمنية، بيتر ستانو، في بيان الأحد،  قائد الجيش عبد الفتاح البرهان، وقائد قوات الدعم السريع، محمد حمدان دقلو «حميدتي»، على التوجه فوراً إلى طاولة المفاوضات لإيجاد حل سلمي للصراع.

وطالب الدعم السريع بالانصياع لقرار مجلس الأمن الدولي رقم 2736، «بوقف الحصار وإنهاء القتال في الفاشر على الفور».

وقال: “أجدِّد الدعوة إلى الذين يؤججون الحرب، وخاصة الرعاة الإقليميون والدوليون، إلى وقف دعمهم لأطراف القتال”.

وأكد الاتحاد الأوروبي أنه لن يكون شاهداً على “إبادة جماعية” أخرى، وسيواصل العمل مع آليات المساءلة الدولية لمحاسبة المسؤولين عن الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان التي “ارتكبوها وما زالوا يرتكبونها.

وذكر البيان أن آلاف المدنيين الأبرياء في مرمى نيران الطرفين، ولا سيما المحاصَرين في مخيم زمزم، الذي يُعدّ أكبر معسكرات النازحين داخلياً.

ودعا الأطراف المتحاربة والميليشيات التابعة لها إلى الالتزام بالقانون الإنساني الدولي، بحماية المدنيين، وتوفير وصول المساعدات الإنسانية دون عوائق، فضلاً عن السماح للمدنيين بالتحرك بطرق آمنة.

وعلَّق حاكم إقليم دارفور، الذي يرأس «حركة تحرير جيش السودان» التي تُقاتل إلى جانب الجيش، مني أركو مناوي، في تدوينة على منصة «إكس»، الأحد بأنها المرة الأولى التي يُصدر فيها الاتحاد الأوروبي بيان إدانة بلغة «شديدة اللهجة».

تجريم الدعم السريع

وطالب الاتحاد «باتخاذ خطوات متقدمة لتجريم قوات (الدعم السريع) بتصنيفها منظمة إرهابية، ومحاسبتها على الجرائم التي ارتكبتها».

وفرَض مجلس الاتحاد الأوروبي، في يونيو الماضي، عقوبات على 6 أشخاص عَدَّهم مسؤولين عن «تقويض الاستقرار والانتقال المدني في السودان.

ومِن أهم الذين شملتهم العقوبات، الأمين العام لـ«الحركة الإسلامية» في البلاد، علي كرتي، الذي كان وزيراً للخارجية في حكومة الرئيس المخلوع عمر البشير، ويعتقد كثيرون في السودان أنه لعب دوراً أساسيًا في الحرب الحالية وله نفوذ واسع داخل الجيش. وعبد الرحمن جمعة، الذي يقود قوات «الدعم السريع» في غرب دارفور، لاتهامه بارتكاب «فظائع وانتهاكات أخرى، وتحريضه على القتل بدوافع عِرقية»، علماً بأنه أيضاً مستشار مالي وأحد زعماء قبيلة «عشيرة المحاميد» التي يتحدر منها قائد «الدعم السريع».

وطالت العقوبات من القوات المسلحة قائد القوات الجوية، والمدير العام لشركة الصناعات الدفاعية التي تخضع لعقوبات من قِبل الاتحاد الأوروبي، لمسؤوليتهما عن «القصف الجوي العشوائي».

ويخضع الأفراد المستهدَفون لتجميد الأصول وحظر تقديم الأموال أو الموارد الاقتصادية لهم، بشكل مباشر أو غير مباشر، بالإضافة إلى خضوعهم لحظر السفر في الاتحاد الأوروبي.

وأكد الاتحاد استعداده «لمواصلة استخدام أدواته للمساهمة في إنهاء النزاع المسلَّح، وتشجيع وقف عرقلة المساعدات الإنسانية، ووقف ثقافة الإفلات من العقاب».

ويواجه السودان أزمة إنسانية وصراعات مسلحة منذ منتصف أبريل 2023، حيث أدت النزاعات بين القوات المختلفة إلى تدهور الأوضاع الأمنية والمعيشية.

ومع تصاعد الأعمال العدائية، يتزايد القلق الدولي بشأن حقوق الإنسان، مما يدفع المجتمع الدولي، بما في ذلك الاتحاد الأوروبي، إلى اتخاذ خطوات لمحاسبة المسؤولين عن الانتهاكات والعمل نحو إنهاء الصراع.

الوسومالاتحاد الأوربي حرب الجيش والدعم السريع حرب السودان حماية المدنيين

مقالات مشابهة

  • بسبب الغارات الإسرائيلية.. تعليق الدراسة بالمدارس والجامعات في لبنان
  • موقف مفاجئ من نجوم فورمولا 1 بشأن معاقبة فيرستابن
  • الاتحاد الأوروبي يدين تصعيد القتال في الفاشر ويهدد بعقوبات جديدة
  • رودريجو: أنشيلوتي غاضب.. وأشكر مودريتش وفينيسيوس
  • المحكمة تحدد جلسة استئناف محاكمة سائق أوبر المتهم بالتحرش بهلا السعيد
  • إعلام إسرائيلي: تعليق الدراسة في مدينة عكا غدا الأحد بسبب الأوضاع الأمنية
  • إعلام إسرائيلي: تعليق الدراسة غدا في عكا ومناطق أخرى بالجليل بسبب الوضع مع حزب الله
  • لافروف يهاجم واشنطن.. ويهدد بمواجهة مع الناتو
  • نزاع على قطعة أرض.. استمرار حبس المتهم بقتل سائق خلال مشاجرة في كرداسة