ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط£طµظٹط¨ 14 ط´ط®طµط§ظ‹ ط¨ظƒط¯ظ…ط§طھ ظˆط¬ط±ظˆط ط¨ط£ظ†طط§ط، ظ…طھظپط±ظ‚ط© ط¨ط§ظ„ط¬ط³ط¯ط› ط¬ط±ط§ط، ظˆظ‚ظˆط¹ طط§ط¯ط« ط§ظ†ظ‚ظ„ط§ط¨ ط³ظٹط§ط±ط© ط±ط¨ط¹ ظ†ظ‚ظ„ ط¨ط·ط±ظٹظ‚ ط§ظ„ط¹ط§ط´ط± ظ…ظ† ط±ظ…ط¶ط§ظ† - ط¨ظ„ط¨ظٹط³ ط¨ظ†ط§طظٹط© ط§ظ„ط·ط±ظٹظ‚ ط§ظ„ط¥ظ‚ظ„ظٹظ…ظٹ ط¨ط§ظ„ظ‚ط±ط¨ ظ…ظ† ظ…ط¯ظٹظ†ط© ط§ظ„ط¹ط§ط´ط± ظ…ظ† ط±ظ…ط¶ط§ظ† ط¨ظ…طط§ظپط¸ط© ط§ظ„ط´ط±ظ‚ظٹط©طŒ ظˆطھظ… ظ†ظ‚ظ„ ط§ظ„ظ…طµط§ط¨ظٹظ† ط¥ظ„ظ‰ ظ…ط³طھط´ظپظ‰ ط§ظ„ط¹ط§ط´ط± ظ…ظ† ط±ظ…ط¶ط§ظ† ط§ظ„ط¬ط§ظ…ط¹ظٹ ظ„طھظ„ظ‚ظٹ ط§ظ„ط¥ط³ط¹ط§ظپط§طھ ط§ظ„ظ„ط§ط²ظ…ط©.
ظƒط§ظ†طھ ط§ظ„ط£ط¬ظ‡ط²ط© ط§ظ„ط£ظ…ظ†ظٹط© ط¨ظ…ط¯ظٹط±ظٹط© ط£ظ…ظ† ط§ظ„ط´ط±ظ‚ظٹط©طŒ طھظ„ظ‚طھ ط¥ط®ط·ط§ط±ط§ ظٹظپظٹط¯ ط¨ظˆط±ظˆط¯ ط¥ط´ط§ط±ط© ظ…ظ† ظ…ط³طھط´ظپظ‰ ط§ظ„ط¹ط§ط´ط± ظ…ظ† ط±ظ…ط¶ط§ظ† ط§ظ„ط¬ط§ظ…ط¹ظٹ ط¨ظˆطµظˆظ„ 14 ط´ط®طµط§ ظ…طµط§ط¨ظٹظ† ط¨ظƒط¯ظ…ط§طھ ظˆط¬ط±ظˆط ط¨ط£ظ†طط§ط، ظ…طھظپط±ظ‚ط© ط¨ط§ظ„ط¬ط³ط¯طŒ ظˆطھظ… طھظ‚ط¯ظٹظ… ط§ظ„ط¥ط³ط¹ط§ظپط§طھ ط§ظ„ظ„ط§ط²ظ…ط© ظ„ظ‡ظ….
ط§ظ„ظ…طµط¯ط±:ط§ظ„ظٹظˆظ… ط§ظ„ط³ط§ط¨ط¹
المصدر: سام برس
كلمات دلالية: ط ط ظٹظ
إقرأ أيضاً:
أوقاف الفيوم تنظم ندوة بعنوان "جريمة الفتوى بغير علم"
عقدت مديرية أوقاف الفيوم برئاسة الدكتور محمود الشيمي وكيل الوزارة، ندوة علمية كبرى بمسجد ناصر الكبير بالفيوم بعنوان: "جريمة الفتوى بغير علم".
يأتي هذا ضمن الدور التثقيفي ونشر الفكر الوسطي المستنير الذي تقوم به وزارة الأوقاف المصرية، ومديرية أوقاف الفيوم لنشر الفكر الوسطي المستنير والتصدي للفكر المنحرف.
جاء ذلك تنفيذا لتوجيهات الدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف، وتحت إشراف الدكتور محمود الشيمي وكيل وزارة الأوقاف بالفيوم، وبحضور الدكتور عبد المنعم مختار الأستاذ المتفرغ بجامعة الأزهر محاضرًا، والدكتور سعيد محمد قرني أستاذ الدعوة والثقافة بكلية الدعوة الإسلامية بالقاهرة محاضرًا، وجمع غفير من رواد المسجد.
العلماء: الفتوى أمانة ثقيلة تحتاج إلى تأهيل خاص وإعداد علمي
وخلال اللقاء أكد العلماء أن الفتوى أمانة ثقيلة تحتاج إلى تأهيل خاص وإعداد علمي شرعي ولغوي مبكر، يسهم في صنع وصقل موهبة الفقيه والمفتي، وليس مجرد هواية أو ثقافة عامة، ولا كلأً مباحًا لغير المؤهلين ، وإذا كان نبينا (صلى الله عليه وسلم) يقول: "إِذَا وُسِّدَ الأَمْرُ إِلَى غَيْرِ أَهْلِهِ فَانْتَظِرِ السَّاعَةَ"، فأي خطر أشد من إقحام غير المؤهلين وغير المتخصصين لأنفسهم في مجال الإفتاء أو السماح لهم بذلك؟.
وأشار العلماء إلى أنه ينبغي أن يكون الفقيه عالمًا بسنة سيدنا رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ودرجة الحكم على الحديث، وماذا ينبغي أن يصنع من الترجيح أو التوفيق عند تعارض ظاهر بعض الألفاظ، بالإضافة إلى الإلمام بواقع العصر زمانًا ومكانًا، وبأحوال الناس وواقع حياتهم وتحديات العصر ومستجداته، مدركًا أن الفتوى قد تتغيير بتغير الزمان والمكان والأحوال، قادرًا على التفرقة بين الثابت المقدس والمتغير غير المقدس، ملمًا بفقه المقاصد، وفقه المآل، وفقه الأولويات، وفقه الموازنات، وطرائق الاستنباط والقياس، وغير ذلك مما لا غنى للمفتي عنه.
واختتم العلماء حديثهم، بالتأكيد على أن اقتحام الجهلاء لمجال الفتوى هو الأشد خطورة على أمن المجتمعات وسلامها، ما بين إنزال البعض للنوافل والمستحبات منزلة الفرائض، وإنزال المكروه أو ما هو خلاف الأولى منزلة المحرم والحكم عليه بالتحريم، وإطلاق كلمة البدعة أو مصطلح التحريم على أي مخالفة سواء أكانت مكروهة أم على خلاف الأولى ويكون الحكم بالتحريم، قائلين: " إن إطلاق كلمة عالم على شخص لم يستوف مقومات العلم ولَم يمتلك أدواته أمر في غاية الخطورة، ربما يصل إلى حد الجناية على العلم أو في حقه.