قال الباحث في التاريخ السعودي الدكتور “أحمد البسام”، إن خطباء الجمعة في نجد كانوا يتقيدون بارتداء المشلح ولا يفضلون العقال.

 

وأضاف في تصريحات لـ “الإخبارية”، أن هذه العادة لا تزال مستمرة حتى اليوم لكنها من الممكن أن تتغير في يوم من الأيام.

أخبار قد تهمك في يومنا الوطني.. تتجلى مكانة بلادنا السياحية 23 سبتمبر 2024 - 11:39 صباحًا في عامها الـ 94.

. المملكة تسارع خطاها نحو مصاف العالم 23 سبتمبر 2024 - 10:26 صباحًا

 

وأوضح أن الدراسة النظامية في نجد بدأت في عام 1356 من الهجرة النبوية المباركة، مشيرا إلى أنه لم يكن هناك نظام تعليميا في نجد حتى بداية الخمسينات، حيث كانت الأمية سائدة والتعليم محدود.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: التعليم اليوم الوطني نجد فی نجد

إقرأ أيضاً:

باحث إسرائيلي: إيران تخدع ترامب.. ويجب تدمير مشروعها النووي لا تجميده

شدد الباحث والمؤرخ الإسرائيلي إيال زيسر، على أن سلوك الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في ولايته الثانية تجاه إيران يبعث على "التساؤل في نواياه وأهدافه"، مشيرا إلى أن الإيرانيين نجحوا مرة أخرى في كسب الوقت عبر التفاوض بما يؤهلهم للفوز بـ"جائزة نوبل لإدارة المفاوضات"

وأشار زيسر في مقال نشره عبر صحيفة "إسرائيل اليوم" العبرية، إلى أن "مشهد البداية لولاية ترامب الثانية كان قويا على نحو خاص وبعث أملا في أن نهاية الفيلم ستكون هذه المرة مختلفة".

ولفت إلى أن ترامب دخل البيت الأبيض وهو "أكثر تجربة وتصميما وأساسا واثق من نفسه"، وسارع إلى "توجيه إنذار للإيرانيين بأن عليهم أن يقبلوا شروطه أو ستُفتح عليهم بوابات الجحيم".


لكن، وفقا للباحث الإسرائيلي، فإن ترامب "هو أول من تراجع"، لافتا إلى أن "الإيرانيين رفضوا تهديداته، واصلوا دعم الحوثيين وحزب الله، كما أنهم يواصلون الدعوة لإبادة إسرائيل والولايات المتحدة".

وأضاف أن الرد الأمريكي كان "إعلانا عن بدء المفاوضات معهم، مما ينطوي على منح شرعية بل وتشجيع لنظام آية الله في طهران"، معتبرا أنه "لو كانت هناك جائزة نوبل في إدارة المفاوضات فإنهم هم من كانوا بالتأكيد سيفوزون بها".

وأوضح زيسر أن إيران "تدير منذ ثلاثة عقود مفاوضات مع الولايات المتحدة وتنجح في خداعها، وتمديد الوقت، وفي الأثناء تواصل التقدم ببطء لكن بثقة نحو امتلاك النووي وبناء قوة عسكرية وفروع إرهاب تهدد استقرار المنطقة والعالم".

ولفت الباحث إلى أن ترامب يواجه تناقضا داخليا بين تصريحاته العسكرية وتصريحات نائبه فانس الذي "أعلن بأنه يعارض الحرب ضد إيران كونها خطوة تبذيرية باهظة الثمن لن تخدم المصالح الأمريكية"، وتساءل زيسر "من ينبغي لنا أن نصدق؟".


وشدد زيسر على أن "إيران ليست خصما يفكر بمنطق الربح والخسارة الغربي"، معتبرا أنها "نظام إسلامي متطرف، وهي مستعدة لأن تبدي براغماتية ومرونة إذا خدمتا هدفها النهائي: إبادة إسرائيل وفرض الهيمنة على الشرق الأوسط".

واعتبر زيسر أن "النووي الإيراني ليس سوى عرض للمرض، أما أصل المرض فهو وجود نظام راديكالي يشجع الإرهاب، ويطور ترسانة صواريخ بعيدة المدى، ويعمل أيضًا للحصول على سلاح نووي".

واختتم الباحث الإسرائيلي مقاله، بالتحذير من الوقوع في "فخ العروض الإيرانية"، مشددا على أن "كل ما تبقى هو الأمل بأن يفهم ترامب أيضا أنه مع النظام الإيراني لا يوجد ما يمكن الحديث فيه أو الوصول إلى تسوية. النظام الإيراني يجب ضربه، ومشروعه النووي يجب تدميره، لا تجميده أو تأخيره".

مقالات مشابهة

  • تعقد لأول مرة.. شروط ورابط تقدم خطباء المكافأة لمسابقة الإيفاد للخارج
  • العدوان الأمريكي وحسابات المرتزقة..؟!
  • عاجل - باحث فلسطيني يحذر من مخطط إسرائيلي ممنهج لتهويد المسجد الأقصى وبناء "الهيكل" المزعوم
  • بكالوريا مهنية.. فتح خمس شعب أساسية في سبتمبر المقبل
  • عوالق ترابية على منطقة جازان
  • هيئة الأمن الصناعي: أكثر من 1400 وثيقة لمشاريع الأمن والسلامة خلال عام 2024
  • باحث سياسي: الإخوان في الأردن يشكّلون دولة موازية.. وتحركاتهم تخدم سيناريوهات الفوضى (خاص)
  • باحث يكشف كواليس مفاوضات مسقط: الوساطة العُمانية قد تشمل الحوثيين
  • باحث إسرائيلي: إيران تخدع ترامب.. ويجب تدمير مشروعها النووي لا تجميده
  • باحث فلسطيني: اليمن هو التجسيدُ الحقيقي لضمير الأُمَّــة