شركات طيران عالمية تواصل تعليق رحلاتها إلى الشرق الأوسط.. عاجل
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
عواصم - رويترز
دفع الخوف من اتساع رقعة الصراع في الشرق الأوسط شركات طيران عالمية إلى تعليق رحلاتها إلى المنطقة أو تجنب المجالات الجوية المتأثرة.
فيما يلي بعض شركات الطيران التي أدخلت تعديلات على خدماتها من المنطقة وإليها:
* الخطوط الجوية الجزائرية
علَقت الشركة رحلاتها من وإلى لبنان حتى إشعار آخر.
* إير بالتيك
قالت الشركة المملوكة لحكومة لاتفيا عبر البريد الإلكتروني في 16 سبتمبر أيلول إنها بدأت في استئناف رحلاتها الجوية بين ريجا وتل أبيب من 17 سبتمبر أيلول.
* مجموعة إير فرانس-كيه.إل.إم
قالت إير فرانس في 17 سبتمبر أيلول إنها علقت رحلاتها الجوية إلى بيروت وتل أبيب حتى 19 سبتمبر أيلول. وأظهرت معلومات حالة الرحلات على موقعها الإلكتروني يوم 23 سبتمبر أيلول أن رحلات بيروت ملغاة حتى 24 سبتمبر أيلول فيما استؤنفت رحلات تل أبيب. ولم ترد إير فرانس بعد على طلب من رويترز للتعقيب.
وألغت كيه.إل.إم رحلاتها من وإلى تل أبيب حتى 26 أكتوبر تشرين الأول.
وألغت وحدة ترانسافيا للطيران منخفض التكلفة التابعة للمجموعة الفرنسية الهولندية الرحلات من وإلى تل أبيب حتى 31 مارس آذار 2025، والرحلات الجوية إلى عمّان وبيروت حتى الثالث من نوفمبر تشرين الثاني.
* إير إنديا
علَقت شركة الطيران الهندية رحلاتها من وإلى تل أبيب حتى إشعار آخر.
* كاثي باسيفيك
ألغت الشركة، التي مقرها هونج كونج، جميع رحلاتها إلى تل أبيب حتى 27 مارس آذار 2025.
* دلتا إيرلاينز
قالت شركة الطيران الأمريكية إنها ستوقف رحلاتها بين نيويورك وتل أبيب حتى 31 ديسمبر كانون الأول.
* إيزي جت
قال متحدث باسم الشركة البريطانية للطيران منخفض التكلفة إنها أوقفت رحلاتها من وإلى تل أبيب في أبريل نيسان، وستستأنفها في 30 مارس آذار 2025.
* آي.إيه.جي
قالت شركة فيولينج الإسبانية للطيران منخفض التكلفة المملوكة لآي.إيه.جي في تعليق عبر البريد الإلكتروني إنها ألغت رحلاتها إلى تل أبيب حتى 12 يناير كانون الثاني 2025. وأضافت الشركة أن الرحلات إلى عمّان ألغيت حتى إشعار آخر.
* لوت
قالت شركة الطيران البولندية في تعليق مرسل عبر البريد الإلكتروني في 20 سبتمبر أيلول إنها علقت رحلاتها إلى لبنان حتى إشعار آخر، وإن رحلاتها إلى تل أبيب تعمل الآن بصورة منتظمة.
* مجموعة لوفتهانزا
قالت مجموعة الخطوط الجوية الألمانية إنها علقت جميع الرحلات الجوية من وإلى تل أبيب وكذلك طهران حتى 24 سبتمبر أيلول فيما سيتم تعليق الرحلات إلى بيروت حتى 26 أكتوبر تشرين الأول.
* رايان إير
ألغت رايان إير، أكبر شركة للطيران منخفض التكلفة في أوروبا، رحلاتها من وإلى تل أبيب حتى 26 أكتوبر تشرين الأول بسبب "قيود تشغيلية".
* زوند إير
ألغت الشركة الألمانية جميع رحلاتها بين بريمن وبيروت حتى 23 أكتوبر تشرين الأول.
* صن إكسبرس
علقت شركة صن إكسبرس، وهي مشروع مشترك بين الخطوط التركية ولوفتهانزا، رحلاتها إلى بيروت حتى 17 ديسمبر كانون الأول.
* يونايتد إيرلاينز
علقت شركة الطيران، التي مقرها شيكاجو، رحلاتها إلى تل أبيب في المستقبل المنظور لأسباب أمنية.
* تنبيهات تتعلق بالمجال الجوي اللبناني
نصحت بريطانيا شركات الطيران في المملكة المتحدة بعدم دخول المجال الجوي اللبناني اعتبارا من الثامن من أغسطس آب حتى الرابع من نوفمبر تشرين الثاني، مشيرة إلى "خطر محتمل على الطيران من نشاط عسكري".
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
كلمات دلالية: رحلاتها من وإلى تل أبیب رحلاتها إلى تل أبیب من وإلى تل أبیب حتى أکتوبر تشرین الأول إلى تل أبیب حتى حتى إشعار آخر شرکة الطیران سبتمبر أیلول بیروت حتى
إقرأ أيضاً:
القواعد الأمريكية في الشرق الأوسط.. أين تقع وما الغاية منها؟
في عملية لوجستية ضخمة استغرقت أكثر من 70 رحلة جوية، “نقل الجيش الأمريكي نقل كتيبة دفاع جوي من طراز “باتريوت” إلى الشرق الأوسط”.
وأكدت مصادر عسكرية أمريكية أن “الخطوة جاءت ضمن تعزيزات أوسع تشمل نشر المزيد من الطائرات والسفن الحزبية في المنطقة خاصة مع تصاعد التوترات مع إيران و”الحوثيين” في اليمن”.
وبحسب المصادر، “من ضمن التعزيزات العسكرية الإضافية، تم تمديد نشر حاملة الطائرات “يو إس إس هاري ترومان” في البحر الأحمر، وإرسال مجموعة ضاربة إضافية إلى الشرق الأوسط، بالإضافة إلى طائرات مقاتلة وحاملة الطائرات “يو إس إس كارل فينسون” التي وصلت حديثا إلى المنطقة”.
في السياق، عرضت وكالة رويترز، تقريرا عن “الوجود العسكري الأمريكي في الشرق الأوسطـ”.
وقالت الوكالة: “لطالما أدارت الولايات المتحدة قواعد في أنحاء الشرق الأوسط، وأكبرها قاعدة العديد الجوية في قطر، التي بُنيت عام 1996، بناء على عدد الأفراد، وتضم الدول الأخرى التي تنشر فيها الولايات المتحدة قواتها البحرين والكويت والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة”.
وأضافت: “يوجد عادة حوالي 30 ألف جندي أمريكي في جميع أنحاء المنطقة، وهو انخفاض حاد مقارنة بالفترة التي شاركت فيها القوات الأمريكية في عمليات كبرى حيث كان هناك أكثر من 100 ألف جندي أمريكي في أفغانستان عام 2011، وأكثر من 160 ألف جندي في العراق عام 2007”.
وقالت رويترز: “للولايات المتحدة ما يقرب من 2000 جندي في سوريا في قواعد صغيرة، معظمها في الشمال الشرقي، ويتمركز حوالي 2500 جندي أمريكي في العراق، بما في ذلك في موقع “يو إس يونيون 3″ في بغداد”.
و فق رويترز، “صرح البنتاغون بأنه عزز قواته إلى الشرق الأوسط في الأسابيع الأخيرة. كما نقل ما يصل إلى ست قاذفات “بي-2” في مارس إلى قاعدة عسكرية أمريكية بريطانية في جزيرة دييغو غارسيا بالمحيط الهندي، وهو ما قال الخبراء إنه سيضعها في موقع مثالي للتدخل السريع في الشرق الأوسط، كما أرسل البنتاغون طائرات أخرى ومزيدا من معدات الدفاع الجوي، بما في ذلك كتيبة دفاع صاروخي من طراز باتريوت، “وتتواجد حاملتا طائرات أمريكيتان في الشرق الأوسط، تحمل كل منهما آلاف الجنود وعشرات الطائرات.
وتابعت الوكالة: “تتمركز القوات الأمريكية في الشرق الأوسط لأسباب متعددة،ففي بعض الدول، مثل العراق، تقاتل القوات الأمريكية مسلحي تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)، ويوجد في الأردن، مئات المدربين الأمريكيين، ويُجرون تدريبات مكثفة على مدار العام”.
وأضافت: “كما تتواجد القوات الأمريكية في دول أخرى، مثل قطر والإمارات العربية المتحدة، كضمان أمني، وللتدريب، وللمساعدة في العمل العسكري الإقليمي عند الحاجة”.
وقالت: “القواعد الأمريكية منشآت شديدة الحراسة، تشمل أنظمة دفاع جوي للحماية من الصواريخ أو الطائرات المسيرة، لا تتعرض المنشآت في دول مثل قطر والبحرين والمملكة العربية السعودية والكويت عادة لهجمات، لكن القوات الأمريكية في العراق وسوريا تعرضت لهجمات متكررة في السنوات الأخيرة”.
وتابعت: “منذ عام 2023، شنّت حركة “أنصار الله” اليمنية (الحوثيون) أكثر من 100 هجوم على سفن قبالة سواحل اليمن، قائلين إنها كانت تضامنا مع الفلسطينيين في حرب إسرائيل على غزة مع حركة “حماس”،وشملت هذه الهجمات ضربات بطائرات مسيّرة وصواريخ على سفن تابعة للبحرية الأمريكية في المنطقة”.