موقع 24:
2024-09-23@11:22:37 GMT

إتمام إندماج "الياه سات" و"بيانات" أول أكتوبر المقبل

تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT

إتمام إندماج 'الياه سات' و'بيانات' أول أكتوبر المقبل

أعلنت كل من الياه للاتصالات الفضائية "الياه سات" و"بيانات" ايه أي بي ال سي، اليوم الإثنين، أنه من المقرر إتمام عملية الاندماج بين الشركتين في أول أكتوبر (تشرين الأول) 2024.

وقالت بيانات، في إفصاح لسوق أبوظبي للأوراق المالية اليوم، إنه اعتباراً من إغلاق تداول يوم الإثنين الموافق 30 سبتمبر (أيلول) الجاري، سيتم إلغاء إدراج أسهم "الياه سات" من سوق أبوظبي للأوراق المالية.


وبحسب الإفصاح، ستنقل جميع أصول والتزامات "الياه سات"، إلى شركة "بيانات"، مقابل أسهم شركة "بيانات" المصدرة حديثا، التي سيتم تخصيصها لمساهمي "الياه سات" كجزء من الاندماج.
وسيؤدي الاندماج إلى إنشاء SPACE42، كشركة رائدة في مجال تكنولوجيا الفضاء المدعومة بالذكاء الاصطناعي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، مع حضور عالمي كبير.
وسيعمل الكيان الجديد على تعزيز قدرات الذكاء الاصطناعي الجيومكاني المتقدمة لشركة بيانات، مع قدرات الاتصالات الفضائية المتقدمة لشركة الياه سات، لإنشاء خدمات جديدة قائمة على تقنيات الفضاء، التي سيكون لها تأثير إيجابي كبير على المجتمعات والاقتصادات.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات الیاه سات

إقرأ أيضاً:

دراسة تُحذر: نماذج الذكاء الاصطناعي المتقدمة ستؤدي الى تطوير أسلحة بيولوجية فتاك

تشير الأبحاث الحديثة إلى أن نماذج الذكاء الاصطناعي المتقدمة قد تمهد الطريق لتطوير أسلحة بيولوجية فتاكة، مما يثير مخاوف كبيرة حول المخاطر المحتملة. فقد يؤدي تقدم هذه التكنولوجيا إلى تمكين العلماء أو الدول غير القانونية من هندسة أمراض جديدة تنتشر بسرعة، وتكون أكثر مقاومة للقاحات، مما يزيد من نسبة الوفيات مقارنة بجائحة كورونا.

تاريخياً، كانت الأمراض الفتاكة ناشئة عن الطبيعة، لكن البشر أيضاً تمكنوا من تطوير أسلحة بيولوجية عبر التاريخ. ومع ذلك، فإن التكنولوجيا الحالية قد تمكن من تجاوز القيود التقليدية، حيث يمكن لنماذج الذكاء الاصطناعي، مثل "تشات جي بي تي"، تحليل كميات ضخمة من المعلومات بسرعة وتوجيه الباحثين حول كيفية هندسة أمراض قاتلة.

التطورات التكنولوجية في تصميم الأوبئة

تسهم أدوات التصميم البيولوجي المدعومة بالذكاء الاصطناعي في تسريع عملية تطوير مسببات أمراض جديدة، بما في ذلك القدرة على استهداف فئات معينة من السكان. كما أن الأجهزة المحمولة والمختبرات السحابية تُسهل على الباحثين إنتاج سلاسل الحمض النووي وإجراء التجارب عن بُعد.

رغم أن التحديات لا تزال قائمة، يحذر العلماء من أن التقدم السريع في هذه التقنيات قد يؤدي إلى تسهيل إنتاج الأسلحة البيولوجية في السنوات القادمة. لذلك، تُعتبر التدخلات السريعة ضرورية لتقليل المخاطر.

 أهمية التدقيق والضوابط

يجب التركيز على تدقيق نماذج الذكاء الاصطناعي، خاصة تلك المدربة على بيانات بيولوجية حساسة. يتعين على الحكومات والباحثين العمل معاً لوضع معايير تضمن سلامة هذه النماذج، ومنع أي تسرب محتمل للفيروسات التي تم تصميمها باستخدام الذكاء الاصطناعي.

يجب أيضاً تنفيذ ضوابط صارمة على تصنيع الأحماض النووية والتأكد من هوية العملاء، مع ضرورة وجود إشراف بشري على جميع التجارب ذات المخاطر العالية. وفي الوقت نفسه، ينبغي تعزيز التعاون الدولي لوضع أفضل الممارسات لحماية البشرية من هذه التهديدات.

 تعزيز الدفاعات الصحية

أخيراً، يجب على الدول تعزيز أنظمتها الصحية لمواجهة أي خطر محتمل. يمكن أن يسهم الذكاء الاصطناعي في تحسين القدرات على اكتشاف الأمراض الجديدة وتطوير اللقاحات بسرعة أكبر. تكشف جائحة كوفيد-19 عن الثغرات الحالية، مما يستدعي ضرورة اتخاذ إجراءات فورية لضمان سلامة الجميع.

في الختام، فإن العالم بحاجة إلى التحرك بسرعة لتفادي المخاطر المحتملة التي قد تأتي مع التطورات التكنولوجية في مجال الذكاء الاصطناعي والأسلحة البيولوجية.

 

مقالات مشابهة

  • إتمام إندماج «الياه سات» و«بيانات» أول أكتوبر المقبل
  • إتمام إندماج "الياه سات" و"بيانات" أول أكتوبر المقبل
  • إتمام إندماج “الياه سات” و”بيانات” أول أكتوبر المقبل
  • الذكاء الاصطناعي لتحقيق التنمية المُستدامة
  • تسخير الذكاء الاصطناعي في أبحاث استشراف المستقبل
  • سلطنةُ عُمان تطلق البرنامج الوطني للذكاء الاصطناعي والتقنيات الرقمية المتقدمة
  • تدشين البرنامج الوطني للذكاء الاصطناعي والتقنيات الرقمية المتقدمة
  • دراسة تُحذر: نماذج الذكاء الاصطناعي المتقدمة ستؤدي الى تطوير أسلحة بيولوجية فتاك
  • سلطنة عمان تطلق البرنامج الوطني للذكاء الاصطناعي والتقنيات الرقمية المتقدمة