خبر من الضاحية الجنوبية.. ما حقيقة إخلاء المدارس؟
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
تمّ التداول بمعلومات أنّه جرى إخلاء مدارس في الضاحية الجنوبية لبيروت، بسبب الغارات الإسرائيليّة والأوضاع الأمنية، إلا أنّ معلومات "أم تي في" لفتت إلى أنّ هذا غير صحيح.
.المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
رئيس الأساقفة يستقبل وفدا من أبروشية كارولاينا الجنوبية
استقبل رئيس الأساقفة الدكتور سامي فوزي، رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية الأنجليكانية، وفدًا من أبروشية كارولاينا الجنوبية الأنجليكانية بالولايات المتحدة، وذلك في كاتدرائية جميع القديسين الأسقفية بالزمالك، جاءت الزيارة بهدف تبادل الثقافات وبحث آفاق التعاون المشترك بين الأبروشيتين.
التطورات بالخدمات الحاليةأعرب رئيس الأساقفة الدكتور سامي عن امتنانه العميق للوفد على زيارتهم وتشجيعهم، وشاركهم طلبات الصلاة وأطّلعهم على أحدث التطورات بالخدمات الحالية والمشروعات المستقبلية.
أبدى الوفد إعجابهم العميق بما لمسوه من جهود مخلصة وتفانٍ كبير في مختلف الخدمات التي زاروها في الأبروشية، خاصة في مجالات تعليم الصم، وذوي الاحتياجات الخاصة، وإنتاج المحتوى من خلال قطاع الإعلام بالأبروشية، إلى جانب دعم اللاجئين، وتنمية المجتمع، وتقديم الرعاية الصحية عبر المستشفيات، وتعزيز الحوار بين الأديان من خلال المركز المسيحي الإسلامي للتفاهم والشراكة.
التراث القبطي العريقوخلال زيارتهم لمصر، حرص الوفد على استكشاف المعالم السياحية والتاريخية بالبلاد. حيث بدأوا جولتهم بزيارة الأهرامات، وأُعجبوا بعظمة الهندسة الفرعونية التي تحكي تاريخ المصريين القدماء. كما توجهوا إلى مدينة الأقصر، حيث زاروا المعابد الأثرية المختلفة التي تعكس عراقة الحضارة المصرية.
وفي القاهرة، تجول الوفد في منطقة مصر القديمة، وزاروا منطقة السبع كنائس التي تبرز التراث القبطي العريق، كما استمتعوا بجولة في خان الخليلي، إذ عاشوا أجواء الأسواق التقليدية، وزاروا المساجد الأثرية التي تعكس روعة العمارة الإسلامية.
كما قدم الوفد لأبروشية مصر الهدايا رمزية تعبر عن قوة العلاقة والاحترام المتبادل بين أبروشية كارولاينا الجنوبية الأنجليكانية وأبروشية مصر، مؤكدين على وحدة الرسالة والقيم المشتركة التي تجمع بين الأبروشيتين.
ضم الوفد 14 عضو بقيادة القس روبرت لورانس وبحضور السيدة آن بيلسر، أرملة القس ريك بيلسر، الذي خدم سابقاً في أبروشية مصر، حيث استمرت جولتهم لمدة عشرة أيام، زاروا خلالها عدة خدمات كنسية وتاريخية في أنحاء مصر.