موعد انتهاء الأوكازيون الصيفي 2024
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
يستمر الأوكازيون الصيفي في عرض الملابس والأحذية ومنتجات الجلود، بأسعار مُخفضة في حالة من الإقبال الجماهيري على شراء الملابس بأسعار تقل عن مثيلاتها بالأسواق بنسبة تخفيضات تتراوح من 25% إلى 70%.
وتزداد أعداد المحال المشاركة في الأوكازيون منذ انطلاقه، لعرض ما لديها من تصفيات صيفية حتى آخر موعد للأوكازيون الصيفي 2024.
وانطلق الأوكازيون الصيفي بقرار من الدكتور شريف فاروق وزير التموين، في الـ 5 من أغسطس الماضي، وكان من المقرر له أن يستمر لمدة شهر منذ انطلاقه، فيما جاء قرار الوزير بمد فترة الأوكازيون حتى نهاية شهر سبتمبر الجاري، وبذلك فإن آخر موعد للأوكازيون الصيفي 30 سبتمبر الجاري.
ويأتي الهدف من الأوكازيون الصيفي 2024 هو تنشيط حركة التجارة الداخلية، وكذلك استفادة المواطنين من نسب التخفيضات المختلفة.
مميزات الأوكازيون الصيفي 2024يوجد عدة مميزات يتميز بها الأوكازيون الصيفي الذي يقام كل عام، فهو يعتبر فرصة لكل من المواطن أو المستهلك، وكذلك التاجر.
- يعمل على تنشيط حركة التجارة الداخلية.
- يمكن من خلال الأوكازيون الصيفي إحداث رواجًا في التجارة وفي السلع الخاصة بالتاجر.
- يمكن للمواطن من خلاله الحصول على السلع التي يريدها بسعر بسيط، أو أقل من المعتاد.
- يتيح فرصة للمواطن أن يحصل على سلع تصل تخفيضاتها إلى ما يتراوح بين 25-70%.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأوكازيون الاوكازيون الصيفى الاسواق المحال الأوکازیون الصیفی
إقرأ أيضاً:
إسرائيل توافق على وقف مؤقت لإطلاق النار في غزة.. فهل يستمر؟
القاهرة-رويترز
قال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في وقت مبكر اليوم الأحد إن إسرائيل ستتبنى مقترح ستيف ويتكوف، مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بخصوص وقف إطلاق نار مؤقت في غزة خلال شهر رمضان وعيد الفصح.
جاء ذلك بعد ساعات من انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار المبرم سلفا.
وذكر مكتب نتنياهو أن في اليوم الأول من تنفيذ اقتراح ويتكوف، سيتم إطلاق سراح نصف الرهائن المحتجزين في غزة، سواء أحياء أو أمواتا، مضيفا أن الرهائن المتبقين سيتم إطلاق سراحهم أيضا بعد الاتفاق على وقف إطلاق نار دائم.
وأضاف مكتب نتنياهو أن ويتكوف قدم اقتراحه بتمديد وقف إطلاق النار الحالي بعد أن أدرك أن هناك حاجة إلى مزيد من الوقت لإجراء محادثات بشأن وقف إطلاق نار دائم. ولم يتضح متى قدم ويتكوف اقتراحه لإسرائيل.
وردا على بيان مكتب نتنياهو، قال محمود مرداوي القيادي في حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) "البيان الأخير لمكتب نتنياهو هو تأكيد واضح على الاحتلال يتنصل بشكل متكرر من الاتفاقات التي وقع عليها ويواصل المراوغة في تنفيذ التزاماته بشأن وقف إطلاق النار".
وأضاف في تصريحات نشرتها وسائل إعلام فلسطينية منها وكالة شهاب المقربة من حماس "هذا التلاعب المستمر لن يعود بالأسرى إلى ذويهم.. بل على العكس.. سيؤدي إلى استمرار معاناتهم وتعريض حياتهم للخطر".
وقال حازم قاسم، المتحدث باسم حماس، في وقت سابق اليوم السبت إن الحركة رفضت "صيغة" إسرائيل لتمديد المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار في غزة، لكنه لم يذكر صراحة خطة ويتكوف.
وقال مكتب نتنياهو إن إسرائيل ستجري مفاوضات على الفور بشأن خطة ويتكوف إذا وافقت حماس عليها. ويمتد وقف إطلاق النار الذي اقترحه ويتكوف ليشمل شهر رمضان الذي ينتهي في حوالي 31 مارس آذار وعطلة عيد الفصح اليهودي التي تنتهي في 20 أبريل نيسان تقريبا.
وقال مكتب نتنياهو أيضا "بموجب الاتفاق، تستطيع إسرائيل العودة إلى القتال بعد اليوم الثاني والأربعين إذا شعرت أن المفاوضات غير مجدية"، متهما حماس بانتهاك الاتفاق. ويتبادل الجانبان الاتهامات بانتهاك الاتفاق.
وقال مسؤولان فلسطينيان مطلعان على المفاوضات لرويترز إن إسرائيل رفضت دخول المرحلة الثانية من الاتفاق أو بدء المفاوضات بشأنها.
وبدلا من ذلك، طلبت إسرائيل تمديد المرحلة الأولى بشرط تسليم عدد من الرهائن الأحياء والجثث كل أسبوع من فترة التمديد.
لكن حماس رفضت ذلك وأصرت على الالتزام بالاتفاق ودخول المرحلة الثانية وإلزام إسرائيل بما تم الاتفاق عليه.
ونشرت كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحماس، أمس السبت، مقطعا مصورا يظهر رهائن إسرائيليين ما زالوا في عهدتها في غزة، وأكدت أن الرهائن المتبقين لا يمكن إطلاق سراحهم إلا من خلال صفقة تبادل كما نص اتفاق وقف إطلاق النار على مراحل والذي بدأ في 19 يناير كانون الثاني.
وأدى اتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه في يناير كانون الثاني إلى وقف القتال الذي استمر 15 شهرا، مما سمح بتبادل 33 من الرهائن الإسرائيليين وخمسة تايلانديين مقابل نحو ألفي سجين ومعتقل فلسطيني. وكان من المفترض أن يؤدي الاتفاق إلى محادثات لاحقة للبناء على اتفاق وقف إطلاق النار.
والمحادثات مستمرة بشأن وقف إطلاق النار وكان أحدثها في القاهرة، إلا أنها لم تسفر عن اتفاق حتى الآن.