كندة علوش تعلن عودتها بقوة إلى التمثيل وهذه الفنانة تدعمها
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أعلنت الفنانة كندة علوش من خلال منشور عبر خاصية القصص المصوّرة الملحقة بحسابها الخاص في “إنستغرام”، عودتها إلى الشاشة بمسلسل جديد يحمل اسم”أعراض انسحاب”، ليكون العمل الأول لها بعد غيابٍ استمر ثلاث سنوات عن الساحة الفنية.
وشاركت كندة الخبر مؤكدةً انضمامها إلى النجم أمير كرارة في المسلسل المقرر عرضه قريباً على إحدى المنصات الرقمية، والذي يتألف من 15 حلقة، مما يجعله أحد الأعمال الاجتماعية القصيرة التي تتناول قضايا إنسانية حسّاسة.
وأبرز ما يميز عودة كندة الى الساحة الفنية، ليس فقط اختيارها لهذا العمل، بل أيضاً كونها أول تجربة فنية تخوضها بعد رحلة علاج من سرطان الثدي، استغرقت ثلاث سنوات، ابتعدت خلالها عن الأضواء، وفضّلت التركيز على صحتها وتجنّب ضغوط العمل.
وحرصت الفنانة الأردنية صبا مبارك على دعم كندة علوش في عودتها الى العمل الفني، حيث نشرت عبر خاصية القصص المصوّرة الملحقة بحسابها الخاص في “إنستغرام” صوراً من إعلان كندة عن مشاركتها في مسلسل “أعراض انسحاب”، وكتبت عليها “مبرووك”.
وكانت كندة علوش قد كشفت أخيراً، في لقاء مع الإعلامية منى الشاذلي، إصابتها بسرطان الثدي، وأنه كان السبب في غيابها عن عالم التمثيل طوال الفترة الماضية، ووجّهت رسائل دعم وأمل في حينه الى المصابين بالمرض.
مسلسل “أعراض انسحاب”، هو تأليف إسلام حافظ وإخراج محمد سلامة، ويقدّم فيه أمير كرارة دور مدمن يعاني أعراض الانسحاب الناتجة من ظروف صعبة يمر بها، مما يدخله في منعطف خطِر يغيّر مجرى حياته، ولكن لم يتقرر موعد عرض المسلسل بعد.
main 2024-09-23Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: کندة علوش
إقرأ أيضاً:
الرميد يعتبر كل دولة تحمي إسرائيل أو تدعمها بالسلاح "مثلها إرهابا"
في تدوينة بحسابه الشخصي على « فايسبوك »، قال المصطفى الرميد، وزير الدولة السابق، إنه « لا عذر للعالم في عدم اعتبار الكيان الصهيوني كيانا إرهابيا إجراميا ».
وشدد القيادي السابق في حزب العدالة والتنمية، على أنه مما لا شك فيه، فإن إسرائيل دولة تحكمها عصابة إرهابية، مضيفا، « كل دولة تحميها سياسة، أو تدعمها سلاحا، فهي مثلها إرهابا وإجراما ».
وتحدث الرميد عن « الإبادة الجماعية لأهل غزة، وتخريب عمرانها، وهدم مستشفياتها على رؤوس مرضاها وجرحاها، وقتل رجال الإغاثة الدولية بها، وسفك دماء أطفال مدارسها، وقصف مصلين بمساجدها، ومستجيرين بكنائسها ».
كما تحدث عن « اغتيالات الغدر، هنا وهناك… في بيروت وطهران… وأخيرا تفجير وسائل الاتصال المدنية في أيدي حامليها وسط عموم مدنيي لبنان ».
كلمات دلالية اسرائيل مصطفى الرميد
وزارة الصحة اللبنانية تطلب وقف العمليات غير الضرورية لإفساح المجال لاستقبال جرحى الهجمات الإسرائيلية