"صلاح الدين التيجاني".. اتهامات بالتحرش وبيان هام للدفاع عن نفسه
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
أعلنت الصفحة الرسمية للشيخ صلاح الدين التيجاني أن جميع الاتهامات التي وُجهت إليه بالتحرش بسيدة تُدعى "خديجة" هي "محض افتراء وكذب"، مشيرة إلى أن الهدف منها هو الإساءة إلى سمعته وحياته الخاصة.
تفاصيل القضيةتأتي هذه الاتهامات بعد أن قدمت السيدة "خديجة.خ" بلاغًا ضد التيجاني، زاعمة أنه أرسل لها صورًا خادشة للحياء عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
وقد أمرت جهات التحقيق بإخلاء سبيله بكفالة 50 ألف جنيه، بعد استجواب استمر 18 ساعة أمام نيابة شمال الجيزة.
رد الشيخ التجانيفي بيانه، حذر التيجاني من أن أي شخص ينشر معلومات عنه قد يتعرض لإجراءات قانونية.
وأكد أن التحقيقات ما زالت جارية، وأن النيابة العامة هي الجهة الوحيدة المخولة بالإدلاء بأي بيانات حول القضية.
كما أشار إلى أهمية تحري الدقة في المعلومات المنشورة للحفاظ على سمعة الأفراد.
تطورات إضافيةأفادت تقارير بأن النيابة العامة تلقت ثلاثة بلاغات جديدة من سيدات أخريات اتهمن التيجاني بالتحرش، بالإضافة إلى بلاغ آخر يتهمه بالافتراء على الدين وادعاء كرامات.
موقف المجلس الأعلى للطرق الصوفيةعلق أحمد قنديل، المتحدث باسم المجلس الأعلى للطرق الصوفية، على هذه القضية، مؤكدًا أن التحقيقات مستمرة وأن القانون سيأخذ مجراه.
كما أشار إلى أن الشيخ المعتمد في الطريقة التيجانية هو الشيخ محمد الحافظ التيجاني، وليس صلاح الدين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: صلاح الدين التيجاني التيجاني صلاح التيجاني صلاح الدين التجاني التحرش اتهامات التيجاني تحرش النيابة العامة الطرق الصوفية قضايا قانونية
إقرأ أيضاً:
اتهامات تحرش تقصي جاستن بالدوني من وكالة WME
متابعة بتجــرد: قرّرت إدارة وكالة “WME” التخلّي عن الممثل والمخرج الأميركي جاستن بالدوني، الذي كان يعمل فيها كمنتج أيضاً، صباح يوم السبت، بعد شكوى التحرّش الجنسيّ التي قدّمتها زميلته في فيلم “It Ends With Us” ضدّه، بحسب مصادر لموقع “ديدلاين”.
وتقدّمت ليفلي بشكوى مكوّنة من 10 دعاوى، يوم الجمعة، إلى إدارة الحقوق المدنية في كاليفورنيا، تتّهم فيها بالدوني وشركة إنتاجه “وايفر ستوديوز”، وآخرين مشاركين في فيلم “It Ends With Us” بـ “التحرش الجنسيّ” و”جهد منسق لتدمير سمعتها”.
وقد وصف بالدوني، من خلال محاميه برايان فريدمان، هذه الادّعاءات بأنّها “كاذبة تماماً وشائنة ومتعمّدة بقصد الإيذاء العلنيّ وإعادة صياغة رواية في وسائل الإعلام”.
وتتضمّن الشكوى التي قدّمتها ليفلي تفاصيل “بيئة العمل العدائية التي كادت أن تعرقل إنتاج الفيلم”، وحملة “التحريض” متعدّدة الجوانب التي يُزعم أنّ بالدوني وشركته شنّوها ضدّها، بعد إصدار الفيلم المقتبس عن كتاب كولين هوفر.
ومن بين المطالب التي طُرحت في الشكوى بسبب سلوك بالدوني: عدم عرض مقاطع فيديو عارية لنساء أمام لبليك، عدم ذكر الإدمان المزعوم عن “إدمان بالدوني” السابق على المواد الإباحية، عدم الاستفسار عن وزن بليك، وعدم التطرّق إلى ذكر والد بليك المتوفّى. بالإضافة إلى عدم عرض أيّ مشاهد أو تفاصيل خارج نطاق السيناريو الذي وافقت عليه ليفلي عند توقيعها على المشروع.
وبحسب الدعوى، أرادت بليك فيلماً أكثر تفاؤلاً حول قدرة شخصيتها على الصمود، وفقاً لخطّة التسويق، بينما أراد بالدوني أن يكون التركيز على العنف المنزلي واختار الخروج عن النصّ المحدّد.
وتدّعي ليفلي أنّ بالدوني والشركة انخرطوا بعد ذلك في حملة “تلاعب اجتماعي” لـ”تدمير” سمعها. وتتضمن الدعوى رسائل نصية من مسؤول العلاقات العامة لبالدوني إلى مسؤول العلاقات العامة للأستوديو، تقول إنَّ بالدوني “يريد أن يشعر بأنّه يمكنه القضاء على (ليفلي)”، مع تعليق: “لا يمكننا كتابة أنّنا سندمرها”.
وقالت ليفلي لـ”تي أم زي”: “آمل أن يساعد تحرّكي القانوني في إزاحة الستار عن هذه التكتيكات الانتقامية الشريرة، لإيذاء الأشخاص الذين يتحدّثون عن سوء السلوك، ويساعد في حماية الآخرين الذين قد يتمّ استهدافهم”.
main 2024-12-22Bitajarod