استشهاد فلسطيني حاول انتزاع سلاح جندي بقاعدة عسكرية
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
استشهد شاب فلسطيني، بعد إطلاق جنود الاحتلال النار عليه، خلال محاولته طعن جندي والاستيلاء على سلاحه، شمال غرب مدينة الخليل.
ووقعت العملية، بالقرب من قرية بيت جبرين المهجرة شمال غرب الخليل، حيث يعمل الشاب في قاعدة عسكرية.
وقالت إذاعة جيش الاحتلال، إن الشاب هاجم الجندي، وحاول الاستيلاء على سلاحه، وجرى إطلاق النار عليه فورا، فيما نشرت مواقع عبرية صورة لجثمان الشاب وهو مغطى بعد استشهاده جراء إصابته القاتلة.
وأشارت مصادر فلسطينية، إلى أن الشهيد يدعى أسامة نجم، من قرية الرينة قضاء الناصرة.
عاجل | مصادر صحفية: استشهاد الشاب أسامة نجم من قرية الرينة قضاء الناصرة، بعد إصابته برصاص الاحتلال بزعم محاولته تنفيذ عملية طعن في قاعدة عسكرية قرب بلدة بيت جبرين المهجرة جنوب فلسطين المحتلة. pic.twitter.com/5lKDB0JMd8 — بوابة اللاجئين الفلسطينيين (@refugeesps) September 23, 2024
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية سياسة عربية الاحتلال الخليل العملية الشهيد الاحتلال الخليل شهيد عملية المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
أكثر من 60 ألف قطعة سلاح ومعدات عسكرية.. الجيش الإسرائيلي يعرض غنائم استولى عليها في جنوب لبنان (فيديو)
قام الجيش الإسرائيلي، مساء أمس الاثنين، بعرض ما زعم أنها "غنائم" استولى عليها بعد شهرين من حملته البرية في جنوب لبنان، تحتوي على أكثر من 60 ألف قطعة سلاح ومعدات عسكرية متنوعة، عثر عليها "في قرى استخدمها حزب الله لتخزين أسلحته" وتمت معالجتها بواسطة وحدة تابعة للجيش، معروفة باسم Trophy في مديرية Atal للتكنولوجيا واللوجستيات، مكونة من أسلحة نارية ومركبات قتالية ودراجات نارية وراجمات صواريخ وقاذفات صاروخية مضادة للطائرات وأجهزة استخبارات عملاتية، بحسب الجيش الاسرائيلي.
ووفقا لمصادر بالجيش الإسرائيلي، لم تسمها أي وسيلة إعلامية محلية، فإن ما استولى عليه الجيش يمثل أقل من نصف المخزونات التي عثر عليها في مناطق تجمع لحزب الله، قريبة من الحدود الإسرائيلية، ومقابل كل 4 مخابئ أسلحة تم إزالتها من قبل القوات البرية، تم تدمير ما يقرب من 6 أخرى في الميدان، وبين 10 آلاف قطعة سلاح كبيرة تم ضبطها قذائف عيار 40 ملم وصواريخ ومضادات للدبابات. أما الذخائر الأصغر حجما، مثل طلقات البنادق أو الرشاشات، فتم إحصاؤها بحسب كل صندوق.
مقارنة مع أسلحة حماس
ولا يزال الجيش الإسرائيلي يدرس كيفية التعامل مع هذا الكم الهائل من الأسلحة، الذي يضاف إلى مئات آلاف القطع والذخائر التي تم اكتشافها أثناء العمليات في غزة "علما أن المسؤولين (بالجيش) لاحظوا وجود فجوة نوعية كبيرة بين الترسانات، فأسلحة الحزب أحدث عموما وموحدة وفعالة، ومعظمها يأتي من إيران وروسيا، في حين أن ترسانة حماس مهترئة نسبيا ومرتجلة، كيفما كان.
وبرغم كمية الأسلحة المضبوطة، فقد أعلن الجيش الإسرائيلي، وفق ما ورد بوسائل إعلام إسرائيلية أنه ليس لديه خطط لتجهيز قواته ببنادق AK-47 أو قاذفات RPGصاروخية الدفع. مع ذلك، استخدم في الميدان بعض ما استولى عليه، خصوصا المتفجرات، لتدمير أنفاق ومستودعات أسلحة.
ومن بين المعروض البارز بنادق قنص عيار 50 إيرانية الصنع "قادرة على التسبب بإصابات مدمرة" ومصممة كتقليد لبنادق قنص نمساوية. كما تضمن المعروض أمام وسائل الإعلام أسطول شاحنات وسيارات الحزب ومركبات لنقل الأسلحة والمقاتلين، إضافة إلى سيارات جيب وشاحنات صغيرة أكبر تم تعديلها لحمل راجمات صواريخ، كما وصواريخ مضادة للطائرات وراجمات ثقيلة متنقلة.(العربية)