مصطفى بكري: انتشار الكوليرا في أسوان شائعة مغرضة.. ومؤتمر صحفي لـ المتحدة بعد قليل لإعلان الحقائق
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
أكد الكاتب الصحفي مصطفى بكري عضو مجلس النواب، أن حرب الشائعات ما زالت مستمرة ضد الدولة المصرية، وآخرها شائعة انتشار مرض الكوليرا في أسوان، وهو ما نفاه وزير الصحة ومحافظ أسوان.
وكتب بكري، عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "X"، تويتر سابقا، اليوم الاثنين: "حرب الشائعات لا تتوقف، رسائل صوتية، وادعاءات على مواقع التواصل عن تلوث مياه النيل، وهو ما كذبه محافظ أسوان إسماعيل كمال، الذي ذهب إلى قرية أبوالريش بنفسه، وشرب من ماء الصنبور ".
وتابع عضو مجلس النواب: "نائب رئيس الوزراء ووزير الصحة الدكتور خالد عبد الغفار يتابع بنفسه من أسوان، وفريق طبي على أعلى مستوى برئاسة الدكتور عمرو قنديل، يجري التحاليل، وقد نفوا ما تردد عن انتشار الكوليرا، هذه شائعة مغرضة، أهل أسوان الطيبين أهلنا والدولة تتابع حقيقة هذا المرض الغامض".
واختتم: "هناك مؤتمر صحفي بعد قليل أعدته الشركة المتحدة من أسوان لإعلان الحقائق والرد على الشائعات، مصر في أمان بإذن الله، حمي الله أسوان وأهلها الشرفاء المخلصين".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أسوان وزير الصحة الشركة المتحدة الكاتب الصحفي مصطفى بكري المتحدة الكوليرا
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: إسرائيل لم تنجح إلا في القتل والتخريب بغزة
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن الشعب الفلسطيني صمد وتمسك بأرضه، رافضًا مغادرة وطنه وبيته، مثله مثل أشجار النخيل باقية عاتية بجذورها في الأرض.
وأشار بكري خلال برنامج «حقائق وأسرار» المذاع على قناة «صدى البلد» إلى أن إسرائيل لم تنجح إلا في القتل مع فشل مخطط التهجير، معلقا: "كلنا سعداء بوقف العدوان على قطاع غزة، لأن أشقائنا وأهلنا وإخواننا".
وتابع بكري قائلا: مصر لم تتراجع لحظة عن ثوابتها -رغم الإغراءات-، ومصر قدمت أكثر من 80% من المساعدة للأشقاء في غزة، لأنه لا فرق بين الفلسطيني والمصري، وتم فتح المستشفيات لإنقاذ المصابين والجرحى.
واستكمل قائلا: "مصر لخن ولم تبع القضية، وكلمة الرئيس السيسي في القمة الإسلامية أكدت على أن مصر أرادت توحيد الموقف العربي - الإسلامي من أجل حرب الإبادة".
واختتم بكري قائلا: مهما اختلفنا مع حماس فنحن نؤمن بالدور الذي قامت به في المقاومة ضد الإسرائيليين، ومصر قدمت كثيرا للقضية الفلسطينية، والرئيس السيسي والجيش وضع القضية على كتفه، باعتبارها رسالة للعالم.