مقتل وفقدان 10 أشخاص بسبب الفيضانات والانهيارات الأرضية وسط اليابان
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
لقي 6 أشخاص مصرعهم، فيما لا يزال 4 أشخاص في عداد المفقودين، بعد هطول أمطار غزيرة في محافظة إيشيكاوا بوسط اليابان تسببت في فيضانات أنهار وانهيارات أرضية في منطقة نوتو.
وذكرت إدارتا الشرطة والإطفاء المحليتين، اليوم، إن عشرة أشخاص تم إنقاذهم بالقرب من نفق في مدينة واجيما، حيث كانت تجري أعمال إعادة الإعمار بالقرب من النفق بسبب الأضرار الناجمة عن زلزال مطلع العام الجاري.
وقالت وسائل الإعلام اليابانية إن مسؤولين من إدارتي الشرطة والإطفاء أكدوا أن أربعة من السكان في واجيما لا يزالون في عداد المفقودين، بعدما جرفت مياه الفيضانات منازلهم الواقعة على ضفاف أنهار.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
مقتل وفقدان 11 شخصا وإجلاء الآلاف جراء الأمطار الغزيرة في اليابان
أعلنت السلطات اليابانية، اليوم، مقتل شخص على الأقل وفقدان 10 آخرين بعد هطول أمطار غزيرة في منطقة نوتو، بمحافظة إيشيكاوا.
وقال رجال الشرطة ومسؤولو إدارة الإطفاء إن أربعة منازل تقع على طول أنهار جرفتها المياه.
وذكرت وكالة أنباء كيودو اليابانية، أن الأمطار الغزيرة استمرت اليوم في الهطول على منطقة نوتو، وهي المنطقة التي دمرها زلزال بقوة 7.6 درجة على مقياس ريختر في يوم رأس السنة الجديدة، مع استمرار إصدار وكالة الأرصاد الجوية اليابانية تحذيرات الطوارئ.
وأفاد مسؤولون محليون بأن حوالي 44700 من سكان بلدات واجيما، وسوزو، ونوتو في مقاطعة إيشيكاوا، أجبروا على مغادرة المنطقة، فيما تم مطالبة من 16700 شخص آخرين من سكان منطقتي نيغاتا وياماغاتا في شمال إيشيكاوا إخلاء منازلهم، وذلك بحسب ما ذكرت وكالة إدارة الحرائق والكوارث.
وأشارت إلى أنه في غضون 24 ساعة حتى صباح اليوم تم تسجيل أكثر من 360 ملم من الأمطار في واجيما وأكثر من 260 ملم في سوزو، وهما مدينتان في شبه جزيرة نوتو.
وتجري عمليات الإنقاذ والبحث عن المفقودين وأعمال الترميم في منطقة نوتو، حيث تسببت الأمطار التي بلغت مستويات قياسية في حدوث فيضانات في الأنهار وانهيارات أرضية، وقطع الطرق وعزل العديد من المجتمعات.
وحثت وكالة الأرصاد الجوية اليابانية السكان في منطقة هوكوريكو، التي تضم شبه جزيرة نوتو، على توخي الحذر الشديد ضد المزيد من الكوارث الناجمة عن الأمطار الغزيرة، وسط مخاوف من تزايد خطر الانهيارات الأرضية.وام
دبي العطاء تكشف عن تقرير “إعادة صياغة مشهد التعليم: الترابط بين التعليم والمناخ”