في عامها الـ 94.. المملكة تسارع خطاها نحو مصاف العالم
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
نشرت قناة “الإخبارية تقريرا، قالت فيه إن المملكة العربية السعودية في عامها الـ 94 تسارع خطاها نحو مصاف العالم، مؤكدة أن مسيرة الدول تقاس بإنجازاتها ومكانتها وقوتها المؤثرة.
وذكرت أن المملكة برؤيتها 2030 تبني مستقبلا مزدهرا لوطن وشعب طموح، وسارعت لتحقيق أعلى مستويات النماء والرفاهية.
أخبار قد تهمك الألعاب النارية تنير سماء المملكة في يومها الوطني الـ 94 22 سبتمبر 2024 - 10:46 مساءً المملكة تشارك في جلسة الآمال الرقمية ضمن مؤتمر قمة المستقبل 22 سبتمبر 2024 - 11:51 صباحًا
وأوضحت أن الخفاق الأخضر يرفرف دائما فوق جبال من الإنجازات التي تتوالى في المجالات كافة لوطن يعيش حاضره المزدهر ويصنع مستقبله المشرق متكئا على إرث من الفخر والأصالة.
وأفادت بأنه في عهد رؤية 2030 التي انطلقت أولى خطواتها من الهوية والطموحات الوطنية تعيش المملكة حاضرا زاهرا وثقة بمستقبلها الواعد.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: المملكة اليوم الوطني
إقرأ أيضاً:
معهد سويدي: أوكرانيا أكبر مستورد للأسلحة في العالم
بغداد اليوم - متابعة
باتت أوكرانيا أكبر مستورد للأسلحة في العالم، فيما واردات الأسلحة الأوروبية زادت بنسبة 155%، بحسب معهد ستوكهولم لأبحاث السلام "SIPRI"، الذي أضاف أن الولايات المتحدة واصلت هيمنتها على الساحة العالمية، حيث زادت الشركات الأمريكية حصتها من الصادرات العالمية للأسلحة إلى 43% في الفترة من 2020 إلى 2024، مقارنة بـ 35% في الفترة من 2015 إلى 2019.
وشكلت أوروبا ككل 28% من واردات الأسلحة العالمية في الفترة من 2020 إلى 2024، مقارنة بـ 11% بين 2015 و2019.
وشكلت أوكرانيا وحدها 8.8% من إجمالي واردات الأسلحة العالمية خلال الفترة 2020-2024، وكان ما يقرب من نصف تلك الواردات من الولايات المتحدة، التي أوقفت تحت إدارة الرئيس دونالد ترامب المساعدات العسكرية لكييف.
وأظهرت بيانات SIPRI أن الولايات المتحدة زودت أوروبا بأكثر من 50% من واردات الأسلحة خلال الفترة 2020-2024، حيث كانت بريطانيا وهولندا والنرويج من بين أكبر المشترين.
فيما انخفضت صادرات الأسلحة الروسية إلى 7.8% من السوق العالمية خلال الفترة 2020-2024، مقارنة بـ 21% في فترة الأربع سنوات السابقة، نتيجة العقوبات الدولية بسبب الحرب في أوكرانيا وزيادة الطلب المحلي على الأسلحة.
كما انخفضت واردات الأسلحة في آسيا وأوقيانوسيا بنسبة 21%، ويرجع ذلك أساسا إلى زيادة إنتاج الصين لأسلحتها الخاصة.
المصدر: وكالات