شركة نخيل تمنح عقد إنشاء برج "كومو ريزيدنسز" في نخلة جميرا
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
منحت شركة "نخيل"، التابعة لـ "دبي القابضة للعقارات"، عقد إنشاء مشروع برج "كومو ريزيدنسز" في نخلة جميرا بقيمة 1.8 مليار درهم إلى شركة "أليك للهندسة والمقاولات ذ.م.م." المعروفة بخبرتها الواسعة في تنفيذ المشاريع الكبرى.
ومن المقرر إنجاز البرج السكني الفاخر في الربع الثاني من عام 2028. وسيتكون من 75 طابقاً بارتفاع إجمالي يتجاوز 300 متر، وسيضم 81 وحدة سكنية تشمل شققاً تتراوح من اثنتين إلى سبع غرف نوم، بما في ذلك وحدة بنتهاوس دوبلكس فسيحة.
ولتوفير أسلوب حياة حصري لقاطني البرج، سيضم كل طابق شقتين كحد أقصى مع توفير مصاعد خاصة تؤدي إلى ردهات فردية. وستحظى كل شقة بإطلالة خلابة بزاوية 180 درجة على البحر وأفق المدينة، بينما تتمتع الشقق الواقعة من الطابق 23 وما فوق بإطلالات بانورامية رائعة بزاوية 360 درجة على برج العرب شرقاً وعين دبي غرباً، مما يجعل برج "كومو ريزيدنسز" واحداً من أكثر تجارب المعيشة تميزاً في دبي. تصميم البرج
وتماشياً مع إرث "نخيل" في تقديم تجارب معيشة فاخرة على الواجهة البحرية، يستلهم برج "كومو ريزيدنسز" تصميمه المعماري من البحر، حيث تعكس خطوطه الانسيابية المتعرجة أشكال الأصداف البحرية لتخلق توازناً عضوياً مع الطبيعة المحيطة.
كما يحظى "المشروع بشواطئ رملية خاصة، وتحتوي معظم طوابقه السكنية على أحواض سباحة مشتركة وخاصة متيحاً للقاطنين الاستمتاع بإطلالات ساحرة على المياه من كل شقة. كما يتميز التصميم الداخلي للوحدات السكنية بتشطيبات راقية وتصميمات عصرية فاخرة.
ويمكن لقاطني البرج أيضاً الاستمتاع بحوض سباحة مذهل من طراز "إنفينيتي" على السطح، بالإضافة إلى منصة مشاهدة في الطابق 75 توفر مناظر بانورامية خلابة على أفق المدينة والخليج العربي. وتشمل مرافق المشروع أيضاً مواقف خاصة للمركبات، ومنتجع سبا، وصالة ألعاب رياضية متكاملة ذات إطلالات رائعة، بالإضافة إلى مساحات خضراء ومناطق لعب للأطفال. كما يتميز "كومو ريزيدنسز" بمدخل وردهة رئيسية فخمة مع خدمات الكونسيرج وركن المركبات.
وتضم محفظة شركة "نخيل"، التابعة لـ "دبي القابضة للعقارات"، مجموعة رائعة من المجتمعات الرئيسية والمشاريع السكنية التي تساهم في تحقيق رؤية دبي. للفيديو: كومو ريزيدنسز
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات
إقرأ أيضاً:
“الحياة الفطرية” تطلق 16 كائنًا فطريًا في محميتي الحجر ووادي نخلة
أطلق المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية، بالتعاون مع الهيئة الملكية لمحافظة العلا، 16 كائنًا فطريًا في محميتي الحجر ووادي نخلة بالعلا، وذلك ضمن برامج الإكثار وإعادة توطين الكائنات الفطرية المهددة بالانقراض في موائلها الطبيعية، بهدف إثراء التنوع الأحيائي في المحميتين، واستعادة التوازن البيئي، وتعزيز الاستدامة، وتنشيط السياحة البيئية.
وشمل الإطلاق 10 كائنات فطرية في محمية الحجر، منها 6 وعول جبلية و4 ظباء إدمي، إضافةً إلى 6 وعول جبلية أُطلقت في محمية وادي نخلة.
وأكّد الرئيس التنفيذي للمركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية، الدكتور محمد علي قربان، أن إطلاق هذه الكائنات الفطرية المهددة بالانقراض في محميتي الحجر ووادي نخلة بالعلا يُسهم في صون الحياة الفطرية، والحفاظ على النُّظم البيئية والتنوع الأحيائي، مما يعزز استدامة المحميات ويجعلها بيئة جاذبة.
وأشار الدكتور قربان إلى أن هذا الإطلاق يُعد امتدادًا لسلسلة من عمليات إعادة التوطين التي نفّذها المركز في عدد من المحميات بالمملكة، بهدف إعادة تأهيل النُّظم البيئية، وتعزيز التنوع الأحيائي، وضمان استدامته، بما يسهم في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، وأهداف مبادرة السعودية الخضراء، والإستراتيجية الوطنية للبيئة، ويتماشى مع الجهود العالمية للحفاظ على الحياة الفطرية.
وأوضح الدكتور قربان أن برنامج الإطلاق يُجسّد حرص المركز على تعميق التعاون مع الشركاء في قطاع الحياة الفطرية، بما يعزز فرص تحقيق أهدافه الإستراتيجية التي تعكس رؤيته: “حياة فطرية مزدهرة، وتنوع أحيائي مستدام”.
اقرأ أيضاًالمجتمععلى مائدة الواجب.. “مسعفي هلال الشمالية” يتناولون افطارهم أثناء تأدية مهامهم
وأضاف: “يعمل المركز على إكثار الكائنات المهددة بالانقراض وتوطينها في بيئاتها الطبيعية وفقًا لأدق المعايير والممارسات العالمية، من خلال مراكز متخصصة تُعد في طليعة المراكز العالمية”.
ويعمل المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية، بالتعاون مع الشركاء، على تنفيذ خطط شاملة لحماية الحياة الفطرية، والحفاظ على التنوع الأحيائي، واستعادة النُّظم البيئية وتعزيز استدامتها، وذلك عبر برامج إكثار وإعادة توطين الكائنات المهددة بالانقراض في بيئاتها الطبيعية.
كما يقوم برصد التنوع الأحيائي في المناطق المحمية باستخدام أحدث التقنيات لتعقب المجموعات الفطرية وجمع البيانات، بهدف فهم الممكّنات والتحديات التي تواجه الحياة الفطرية.