وزارة الإسكان السعودية تبين إجابة “متى ينزل الدعم السكني لشهر سبتمبر؟” وتشرح أسباب الإيقاف
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
مقالات مشابهة أسعار النفط ترتفع.. وخام برنت لشهر نوفمبر فوق 75 دولارًا
4 دقائق مضت
8 دقائق مضت
22 دقيقة مضت
26 دقيقة مضت
31 دقيقة مضت
. أول مفاعل نووي لعام 2028 بمصر
40 دقيقة مضت
قررت وزارة الإسكان في المملكة السعودية أن تعلن عن إجابة حاسمة “متى ينزل الدعم السكني لشهر سبتمبر؟” وذلك بعد انتشار السؤال في الشارع السعودي اليوم، حيث بيّنت أن موعد الصرف لن يتغير ويجب على المواطنين المستفيدين أن يترقبوا الإيداع، إلى جانب ذلك أكدت على وجود شروط للحصول عليه، لمعرفة كل ذلك يتوجب متابعة قراءة الخبر.
متى ينزل الدعم السكني لشهر سبتمبر؟تمَّ التأكيد بأنَّ الإجابة عن سؤال “متى ينزل الدعم السكني لشهر سبتمبر؟” ستكون غدًا في يوم الثلاثاء الواقع في 24 أيلول 2024م، أي أنه لا يوجد أي تغيير في الإيداع كونه لا يصادف أي عطلة رسمية أو عطلة نهاية الأسبوع، وأي حديث غير ذلك هو مجرد شائعات لا صحة لها.
الفئات المستحقة للدعم السكنيتابعت إدارة منصة سكني بيانها المنشور عبر موقعها الإلكتروني بالإعلان عن الفئات المستحقة لهذا الدعم، وعلى هذا الأساس عددت ضمن بنودٍ واضحة ما يأتي:
ستكون الأولوية للسيدات الأرامل.كذلك كل فتاة سعودية عزباء وصلت لفوق سن الخامسة والعشرين يمكنها أن تحصل على الدعم.الأهم من ذلك يمكن المطلقات الحصول على الدعم ولكن فقط لمدة عامين.بينما يمكن تجديد طلب الدعم في حال إثبات استمرار حالة طلاقها.أيضًا ينطبق الأمر على الأفراد الذين يمتلكون أي إعاقة شديدة.وأخيرًا يمكن للأمهات المعيلة لأطفالها لسببٍ ما أن يأخذن الدعم لكن بشرط إثبات سبب إعالتها.أسباب إيقاف الدعم السكنينشرت إدارة منصة سكني المعلومات الأساسية التي وتبيّن فيها الأسباب التي تؤدي إلى إيقاف عضوية الدعم السكني، وذلك بناءً على طلب العديد من المواطنين، وفي ذلك جاءت البنود على النحو الآتي:
من البدهي معرفة أنه سيتم إلغاء عقد الدعم إذا اختّل أي شرط من شروط الاستحقاق.أيضًا يتم إيقاف الدعم إذا خرج المواطن عن دائرة الفئات المستحقة.علاوة على ذلك في حال لم يقم المواطن بتجديد معلوماته الشخصية شهريًا.في المقابل إذا كانت تلك المعلومات غير صحيحة.كذلك إذا لم يسدد المواطن المبلغ المترتب عليه مبكرًا.ونهايةً في حال لم يستطع الفرد أن يدفع المبلغ المتفق عليه شهريًا.Source link ذات صلة
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: دقیقة مضت
إقرأ أيضاً:
جمعية الاقتصاد السعودية تنظم ندوة بعنوان “المرأة السعودية؛ القوة الدافعة نحو اقتصاد مستدام”
المناطق_واس
برعاية وحضور صاحبة السمو الملكي الأميرة سارة بنت خالد بن مساعد بن عبدالعزيز، نظّمت جمعية الاقتصاد السعودية ندوة موسعة تحت عنوان “المرأة السعودية: القوة الدافعة نحو اقتصاد مستدام”، ويأتي تنظيم هذه الندوة تجسيداً للدعم المستمر من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين، – حفظهما الله -، لتمكين المرأة وتعزيز دورها في التنمية الاقتصادية، تحقيقًا لمستهدفات رؤية المملكة 2030. وتستهدف هذه الندوة، التي شهدت مشاركة نخبة من الخبراء والمتخصصين في مختلف المجالات الاقتصادية، تسليط الضوء على دور المرأة في دعم التنمية الاقتصادية وتعزيز استدامتها.
وفي كلمتها خلال الندوة، أكدت صاحبة السمو الملكي الأميرة سارة أن هذه الفعالية تأتي في مرحلة تشهد فيها المملكة تحولات نوعية تعزز من مكانة المرأة السعودية، ليس فقط كعنصر فاعل في المنظومة الاقتصادية، بل كشريك أساسي في تحقيق التنمية المستدامة.
أخبار قد تهمك جمعية الاقتصاد السعودية تعقد اجتماعها السنوي برعاية وزير الاتصالات وتقنية المعلومات 21 مارس 2022 - 10:42 صباحًا “الأول آسيويًا و16 عالميًا”.. عضو جمعية الاقتصاد: القيمة السوقية للدوري تقدر بـ 350 مليون يورو (فيديو) 19 أكتوبر 2021 - 4:38 مساءًوأشارت سمو الأميرة إلى أن “رؤية المملكة 2030″ مثّلت نقطة تحول جوهرية، حيث فتحت آفاقًا جديدة أمام المرأة السعودية، ومكّنتها من الاضطلاع بأدوار حيوية في مجالات متعددة، مبينة أن تمكين المرأة ليس مجرد موضوع اجتماعي، بل هو استثمار إستراتيجي في مستقبل الوطن، إذ أثبتت التجارب محليًا ودوليًا أن مشاركة المرأة في سوق العمل تسهم في تحفيز النمو الاقتصادي، وتعزيز الابتكار، وترسيخ الاستدامة.
وقالت سموها في ختام كلمتها:” إن بناء اقتصاد سعودي قوي ومستدام يستلزم تضافر جهود جميع أفراد المجتمع، رجالًا ونساءً، لتحقيق تطلعات الوطن”، معربةً عن ثقتها في أن المرأة السعودية ستظل عنصرًا أساسيًا في المسيرة التنموية الوطنية، بفضل كفاءتها وإمكاناتها.
وتناولت الندوة قضايا رئيسة تتعلق بدور المرأة السعودية في التنمية الاقتصادية، وإنجازاتها ضمن رؤية المملكة 2030، وسبل تمكينها في قطاع الطاقة ومشاركتها في التحولات الجارية بهذا المجال. كما تناولت الجلسات الفرص والتحديات التي تواجهها في القطاع المالي والاستثمار والتنمية الاقتصادية، وانعكاس مشاركتها على الاقتصاد الوطني. وشملت النقاشات أيضًا تأثير التطورات التكنولوجية والذكاء الاصطناعي، والفرص التي يتيحها للمرأة السعودية، إلى جانب التحديات المرتبطة بالتحول الرقمي المتسارع في مختلف القطاعات.
وشارك في هذه الجلسات نخبة من المتخصصات والمتخصصين في الاقتصاد، والطاقة، والتقنية، والشؤون المالية، ما أتاح منصة للحوار وتبادل الرؤى حول تمكين المرأة في مختلف القطاعات الاقتصادية.
وتأتي هذه الندوة ضمن جهود جمعية الاقتصاد السعودية لتحقيق رسالتها المتمثلة في الإسهام في بناء مجتمع واعٍ قادر على المشاركة في اتخاذ القرارات الاقتصادية الفاعلة، لمواكبة التغيرات واستغلال الفرص.
وقد تأسست الجمعية في قسم الاقتصاد بجامعة الملك سعود، واكتسبت مكانة مرموقة بين الجمعيات العلمية لدورها في تنظيم الندوات والمؤتمرات، ونشر البحوث العلمية، وتقديم الاستشارات الاقتصادية، بالإضافة إلى تعزيز الوعي الاقتصادي عبر التعاون مع الجهات الحكومية ومراكز البحوث. كما تسعى الجمعية إلى توفير منصة للتفاعل بين الأكاديميين والمتخصصين والجهات المعنية، بما يسهم في إثراء النقاشات حول القضايا الاقتصادية الراهنة.
وللاطلاع على مزيد من التفاصيل حول الجمعية وعضويتها ونشاطاتها، يمكن زيارة الرابط التالي: https://sea.org.sa/.