موعد تطبيق التوقيت الشتوي 2024 في مصر.. هتأخر ساعتك 60 دقيقة
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
التوقيت الشتوي 2024.. أعلنت الحكومة الموعد الرسمي لعودة تطبيق التوقيت الشتوي 2024 في مصر، وذلك تزامنا مع انتهاء فصل الصيف.
التوقيت الشتوي 2024وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص التوقيت الشتوي 2024 وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
يبدأ العمل بالتوقيت الشتوي 2024 في مصر، يوم الخميس الأخير من شهر أكتوبر 2024 المقبل، حيث يتم تأخير الساعة 60 دقيقة كاملة، وذلك وفقا للقانون رقم 24 لسنة 2023 في شأن تقرير نظام التوقيت الصيفي،
- أهمية تطبيق التوقيت الشتوي.
- أهمية تطبيق التوقيت الشتوي.. يقلل من الحاجة لاستهلاك الكهرباء خلال ساعات المساء.
- أهمية تطبيق التوقيت الشتوي.. يسهم في تعزيز السلامة على الطرق، ويساعد على تفادي القيادة في الظلام خلال ساعات الذروة.
- أهمية تطبيق التوقيت الشتوي.. يعزز التوقيت الشتوي من فعالية الأنشطة اليومية ويقلل من الإجهاد الناتج عن تغير نمط النوم.
- أهمية تطبيق التوقيت الشتوي.. ينعكس تطبيقه إيجابيًا على الاقتصاد والصحة العامة من خلال توفير الطاقة وتحسين نوعية الحياة.
ويتمكن الأشخاص من تغيير الساعة لـ التوقيت الشتوي عن طريق ضبط الساعة يدويًا من خلال الدخول على إعدادات «الوقت والتاريخ»، وتعديل الوقت من 12:00 منتصف الليل إلى 11:00 مساءً يوم 25 أكتوبر 2024.
ومن المقرر أن يستمر العمل بالتوقيت الشتوي حتى شهر أبريل 2025، وبعد ذلك تعود الساعة للتوقيت الصيفي في الجمعة الأخير من شهر أبريل، ويتم تقديم الساعة 60 دقيقة كاملة.
اقرأ أيضاًموعد تطبيق التوقيت الشتوي 2024.. هتأخر الساعة 60 دقيقة
«تقديم أم تأخير».. موعد بدء التوقيت الشتوي 2024/2025
موعد تطبيق التوقيت الشتوي 2024 في مصر (أخر ساعتك 60 دقيقة»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: التوقيت الصيفي التوقيت الصيفي والشتوي التوقيت الشتوي عودة التوقيت الصيفي التوقيت الصيفي مصر التوقيت الشتوى موعد التوقيت الشتوي التوقيت الشتوي في مصر بداية التوقيت الشتوي موعد بدء التوقيت الشتوي في مصر عودة التوقيت الشتوي التوقيت الشتوي في مصر 2024 التوقيت الشتوي 2024 موعد التوقيت الشتوي 2024 موعد بدء التوقيت الشتوي في مصر 2024 تطبیق التوقیت الشتوی 2024 فی مصر موعد تطبیق التوقیت الشتوی 2024
إقرأ أيضاً:
رسميًا.. بدء تطبيق التوقيت الشتوى 2024 في هذا الموعد وطريقة تغيير الساعة
يبحث عدد كبير من المواطنين عبر محرك البحث جوجل عن التفاصيل الكاملة المتعلقة بموعد تطبيق التوقيت الشتوي والذي ينتظره عدد ضخم من المواطنين خاصة محبي الشتاء، التوقيت الشتوي في مصر يبدأ عادة في نهاية شهر أكتوبر وينتهي في نهاية شهر مارس. في هذه الفترة، يتم تأخير الساعة بمقدار ساعة واحدة مقارنة بالتوقيت الصيفي.
ويعتبر التساؤل عن موعد تطبيق التوقيت الشتوي من أكثر الأمور التي تظهر عبر محرك البحث جوجل وذلك نتيجة زيادة البحث عنه من قبل المواطنين، ونوضح في السطور التالية التفاصيل الكاملة المتعلقة بموعد تطبيق التوقيت الشتوي وذلك من أجل توفير كافة المعلومات المتعلقة به للرد على كافة تساؤلات المواطنين حول الأمر.
تفاصيل التوقيت الشتوي:- بداية التوقيت: يتم تغيير الساعة في آخر يوم جمعة من أكتوبر.
- نهاية التوقيت: يتم إعادة الساعة إلى التوقيت الصيفي في آخر يوم جمعة من مارس.
ملاحظات:
- التوقيت الشتوي يساعد في تقليل استهلاك الطاقة، حيث يوفر مزيدًا من الضوء الطبيعي خلال ساعات النهار.
- يُنصح دائمًا بالتحقق من التواريخ المحددة للتغييرات في التوقيت، حيث قد تحدث بعض التغييرات بناءً على قرارات حكومية.
فوفقا لما أقره مجلس النواب بعد الموافقة نهائيًا على مشروع قانون تقرير نظام التوقيت الصيفي، فيبدأ التوقيت الصيفي من الجمعة الأخيرة من شهر أبريل حتى الخميس الأخير من أكتوبر، لترشيد الطاقة والاقتصاد في تشغيلها في ضوء ما يشهده العالم من ظروف ومتغيرات اقتصادية.
موعد تطبيق التوقيت الشتوي في مصروبذلك يكون قد تم الموافقة على تطبيق التوقيت الشتوي بداية من الجمعة الأخيرة من شهر أكتوبر، وحتي الجمعة الاخيرة من شهر أبريل، ووفقا لما اقره مجلس النواب، يكون بذلك فمن المقرر تطبيق التوقيت الشتوي عقب 41 يوما من تاريخ اليوم الموافق 20 سبتمبر لعام 2021.
ما الفوائد المتعلقة بتطبيق التوقيت الشتوي والصيفي؟
ويعتبر استخدام التوقيت الصيفي والشتوي يرجع إلى محاولة لترشيد استهلاك مصادر الطاقة المختلفة، مثل الكهرباء والبنزين والسولار والغاز، وجاء إقرار العمل بالتوقيت الصيفي في مصر في أبريل عام 2023 وذلك بعد 7 سنوات من إلغائه، وتم تطبيقه خلال الجمعة الأخيرة من شهر أبريل للعام الماضي 2023، وتقوم آلية التوقيت الصيفي على تقديم الساعة 60 دقيقة وفقا لبيانات مجلس الوزراء.
دبي العطاء تكشف عن تقرير “إعادة صياغة مشهد التعليم: الترابط بين التعليم والمناخ”