هاريس تتقدم على ترامب في استطلاعات رأي جديدة
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
#سواليف
تقدمت نائبة الرئيس الأمريكي والمرشحة الرئاسية الديمقراطية #كامالا_هاريس، على منافسها الجمهوري #دونالد_ترامب بخمس نقاط مئوية وفق استطلاع رأي أجرته شبكة “إن بي سي نيوز”.
وظهرت نتائج #استطلاع الرأي، يوم الأحد، وكشفت عن تفضيل المشاركين بشكل متزايد لها منذ ترشحها للرئاسة عن الحزب الديمقراطي.
ومن بين ألف مسجل في قوائم #الانتخاب، شاركوا في الاستطلاع، أجاب 48% عن سؤال حول نظرتهم إلى هاريس منذ أصبحت مرشحة للرئاسة بأنها إيجابية وذلك مقارنة بنسبة 32% في يوليو.
وذكرت “إن بي سي” أن 40% من المشاركين في الاستطلاع قالوا إنهم ينظرون إلى ترامب بإيجابية مقارنة بنسبة 38% في يوليو.
وأجري الاستطلاع في الفترة من 13 إلى 17 سبتمبر الجاري مع هامش خطأ ثلاث نقاط مئوية.
وأظهر استطلاع رأي آخر لشبكة “سي بي إس نيوز” تقدم هاريس على ترامب بواقع أربع نقاط مئوية بين ناخبين محتملين، إذ حصلت على 52% مقابل 48% لترامب، مع هامش الخطأ زائد أو ناقص اثنان بالمئة.
وتتماشى النتائج، إلى حد كبير، مع استطلاعات رأي محلية أخرى أجريت حديثا، بما في ذلك استطلاعات رأي لرويترز/إبسوس أظهرت احتدام المنافسة قبل انتخابات الخامس من نوفمبر.
ورغم الدلالات الهامة التي تقدمها الاستطلاعات المحلية بشأن آراء الناخبين، فإن نتائج كل ولاية على حدة والتي يصدرها المجمع الانتخابي تحدد الفائز، ومن المرجح أن تحسم مجموعة من الولايات المتأرجحة السباق الرئاسي.
وفي استطلاع رأي “سي بي إس”، الذي شارك فيه 3129 ناخبا مسجلا بين يومي 18 و20 سبتمبر، تفوقت هاريس بنقطتين مئويتين بعد تعادلهما بنسبة 50 إلى 50% في أغسطس.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف كامالا هاريس دونالد ترامب استطلاع الانتخاب استطلاعات رأی
إقرأ أيضاً:
استطلاع: 55 % من النمساويين يرون ترامب مصدر تهديد لأوروبا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أظهر استطلاع رأي أجراه معهد "جالوب" أن 55% من النمساويين يرون أن رئاسة دونالد ترامب للولايات المتحدة؛ تشكل تهديدا للاتحاد الأوروبي.
وذكر المعهد - الذي نشر اليوم نتائج الاستطلاع - أن الرغبة في الاحتجاج اقتصاديًا عالية وخاصة ضد المنتجات الأمريكية.
وبحسب الاستطلاع؛ أصبحت اللهجة بين الشعب النمساوي والولايات المتحدة أكثر قسوة - على الأقل من حيث المشاعر.
ووفقا للاستطلاع؛ فإن أغلبية واضحة من المشاركين يريدون أن يتمتع الاتحاد الأوروبي بمزيد من الاستقلال عن الولايات المتحدة؛ خاصة في ضوء رئاسة دونالد ترامب الثانية.
ومن بين 55 بالمائة من ألف نمساوي؛ شملهم استطلاع الرأي يرون أن دونالد ترامب يشكل تهديدا للاتحاد الأوروبي و19% فقط يرون في رئاسته فرصة، و20% لا يتوقعون أي تأثير.
ويبدو الرأي بشأن التوجه السياسي لأوروبا أكثر وضوحا إذ يريد 59% من المشاركين أن يتصرف الاتحاد الأوروبي بشكل أكثر استقلالية عن الولايات المتحدة في المستقبل؛ في حين أن 32% فقط يؤيدون الحلول الوسطية.