جريمة بشعة في سوريا.. ذبح حفيديه وافتعل حريقا لتضليل الشرطة
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
#سواليف
ألقت السلطات في #سوريا القبض على شخص بتهمة #قتل حفيديه في محافظة #اللاذقية الساحلية بطريقة بشعة.
وقالت الداخلية السورية في منشور على حسابها الرسمي في “فيسبوك”، إن المتهم أقدم على قتل حفيديه ضمن منزله بحي قنينص في اللاذقية، ثم قام بافتعال حريق لإخفاء جريمته، وإسعاف نفسه إلى المستشفى بعد تعرضه لحروق.
وأوضحت الوزارة أن الشرطة عثرت بعد تلقيها بلاغا باندلاع حريق في المنزل المذكور على جثتي طفلين يبلغان من العمر 3 و8 سنوات.
مقالات ذات صلة التنبؤ بالموسم المطري بواسطة الملح في ليلة الاعتدال الخريفي.. كيف ذلك؟ 2024/09/22واكتشفت الشرطة أن الطفلين ذبحا قبل اندلاع الحريق بسكين عثر عليها في موقع الجريمة.
وتوصلت التحقيقات إلى أن الحريق كان مفتعلا باستخدام أسطوانة غاز.
وأسفرت التحريات عن اعتقال مشتبه به بجريمة القتل وهو جد الطفلين، الذي اعترف بإقدامه على ارتكاب فعلته بسبب خلافات عائلية مع والد الضحيتين.
وتمت إحالة المتهم إلى النيابة العامة مع استكمال باقي الإجراءات ذات الصلة والتحقيقات الإضافية اللازمة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف سوريا قتل اللاذقية
إقرأ أيضاً:
المقررة الأممية لحقوق الإنسان بفلسطين: إسرائيل ارتكبت جرائم بشعة في غزة
أكدت المقررة الأممية المعنية بحقوق الإنسان في فلسطين، أن الأوضاع في الأراضي الفلسطينية كارثية؛ بسبب الإبادة الجماعية التي ارتكبتها إسرائيل على مدار 15 شهرا، حسبما أفادت قناة “ القاهرة الإخبارية ” في خبر عاجل.
بن جفير: أهداف الحرب لم تتحقق طالما بقيت حماس في غزةالنازحون في قطاع غزة يعانون من عدم توافر مياه صالحة للشربوقالت المقررة الأممية المعنية بحقوق الإنسان في فلسطين، إن إسرائيل مارست الإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني على مدار السنوات الماضية، وجيش الاحتلال نقل عملياته العنيفة إلى الضفة الغربية بعد توقف الحرب في قطاع غزة.
وتابعت المقررة الأممية المعنية بحقوق الإنسان في فلسطين: الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة صعبة للغاية بسبب الحرب التي استمرت 15 شهرا، وقطاع غزة يعاني من مجاعة حقيقية بعد قيام الجيش الإسرائيلي بتدمير كل مظاهر الحياة.
وأكملت المقررة الأممية المعنية بحقوق الإنسان في فلسطين: الحرب الإسرائيلية على غزة أحدثت موجة كبيرة من التلوث البيئي في القطاع، وسكان قطاع غزة سيواجهون صعوبات كبيرة خلال الفترة المقبلة بسبب الآثار المدمرة للحرب.
وتابعت المقررة الأممية المعنية بحقوق الإنسان في فلسطين: نحو 40 % من أطفال غزة أصبحوا أيتاما بسب الإبادة الجماعية التي ارتكبها جيش الاحتلال، مضيفة :" أشعر بالقلق لعدم توفر الظروف الملائمة لاستئناف الحياة في قطاع غزة".
وأكملت المقررة الأممية المعنية بحقوق الإنسان في فلسطين: إسرائيل ارتكبت جرائم بشعة في قطاع غزة ويجب أن تتحمل مسؤولية عملية إعادة الإعمار"، مضيفة :" لم أشهد في حياتي هذا النوع من البشاعة التي مارستها إسرائيل في قطاع غزة".