شتيغن قد يغيب 8 شهور عن برشلونة
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
اكدت وسائل إعلام إسبانية أن برشلونة يعيش حالة كبيرة من القلق بعدما أصبح مهدداً بفقدان أحد أهم لاعبيه حتى نهاية الموسم.
قال راديو كاتالونيا إن إصابة حارس المرمى مارك تير شتيغن خلال مباراة الفريق أمام فياريال في الدوري الإسباني، قوية وتبدو مقلقة للغاية بالنسبة إلى "البلوغرانا".El Barça s'imposa clarament al Vila-real, però perd Ter Stegen per lesió: les primeres informacions apunten que es perdrà el que queda de temporada https://t.
وأشار إلى أن حارس المرمى الألماني مهدد بالغياب لفترة تصل إلى 8 شهور، ما يعني انتهاء موسمه مع برشلونة.
فيديو: صدمة في #برشلونة.. إصابة قوية لـ #شتيغن#24Sporthttps://t.co/XYsPy30Nrw
— 24.ae | رياضة (@20foursport) September 22, 2024في المقابل أكدت صحيفة موندو ديبورتيفو أن البرسا بدأ التفكير في إمكانية التعاقد مع حارس مرمى بديل، والنظر إلى الخيارات المتاحة لتدعيم صفوفه في فترة الانتقالات الشتوية المقبلة.
وأشارت إلى تير شتيغن، تعرض لإصابة قوية في الركبة، بعد ارتقاء للإمساك بالكرة، حيث سقط بشكل خاطئ على ركبته، وخرج على نقالة لخارج الملعب واضعاً يديه على وجهه، وسط مخاوف بأن تكون الإصابة قطع في الرباط الصليبي.
وأوضحت: "مدرب برشلونة هانسي فليك، أصبح في مأزق على مستوى حراسة المرمى في الفترة المقبلة، بعدما دفع بالحارس الشاب إينياكي بينيا بدلاً منه شتيغن، بينما تنتظر الفريق مجموعة من المباريات الصعبة التي تحتاج إلى حارس مرمى يمتلك خبرة كبيرة".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية مارك تير شتيغن فياريال الدوري الإسباني برشلونة برشلونة تير شتيغن الدوري الإسباني فياريال
إقرأ أيضاً:
كل من هب ودب أصبح يهدد شندي بالغزو والاجتياح !!
د. فراج الشيخ الفزاري
========
إنها عقدة النقص والشعوربالدونية والعنصرية البغيضة التي تتملك بعض أفراد مليشيا الجانجويد ..فكلما ضاقت بهم أرض المعارك...تنفسوا الصعداء وزفروا وتقيئوا بالقول المستحيل بغزو مدينة شندي وتدميرها ...وكأن شندي هذه كقرية منسية هاملة ترقد في سباتها وقد استكان سكانها في انتظار الجانجويد..
وهناك خطأ شائع..واعتقاد باطل واتهام جائر لدي الكثيرين ومنهم الجانجويد، بأن شندي هي موطن (الكيزان)..وهي معلومة تستند علي اعتبار أن بعض قادة المؤتمر الوطني المنحل ومنهم الرئيس السابق البشير من منطقة شندي..وهذه جزئية لا يمكن انكارها ولكن الجزء الأكبر الذي لا يعرفونه أن شندي مدينة السلام والأسلام بكل ما تحمل من المعاني السامية في التعايش الديني بين كل الطوائف والملل بما في ذلك أهلنا من الاقباط المسيحيين.
تأريخ شندي القريب والبعيد يزخر بالبطولات منذ الممالك الكوشية الكبري والمسيحية المتوسطة والسودان الحديث لما قبل الاستقلال...فهل كان في تلك الفترات الرائعة من تأريخ السودان ومنطقة شندي بالذات أي وجود لما يسمي بالكيزان؟ إنها فرية يتم ترويجها بقصد زعزعة النسيج الاجتماعي المترابط الذي تشتهر به منطقة شندي..
سبب هذا المقال، فقد شاهدت مقطعا مصورا لقائد احدي المليشيات وهو يخاطب أفراد مجموعته ، بعد أن تاب وأعلن عودته وإنهاء تمرده علي قيادة عبدالرحيم دقلو، بأن وجهته القادمة شندي وبربر ! ربما تكفيرا عن تمرده ضد قيادته أو تأكيدا بالتزامه بخطة وتطلع الجانجويد بغزو شندي!! مما يدل علي الحقد الدفين ضد المدينة باعتبارها رمزا لعزة وكبرياء الجعليين...وأن حربهم الآن أصبحت بالمكشوف قبلية وليست سعيا نحو الحرية والديقراطية كما كانوا يزعمون في بدايات الحرب اللعينة.
أعود وأقول..شندي ...بعيدة بعيدة عن أحلامكم..شندي عصية..عصية لدخول وغزو أمثالكم...شندي محروسة بشبابها ورجالها وحرائرها وشيوخها وحتي أطفالها..وحتي أرضها وترابها جاهزة لاستقبال وطمر جثامينكم العارية ...
د.فراج الشيخ الفزاري
f.4u4f@hotmail.com