الاحتفال باليوم العالمي للغات الإشارة، جزء مهم لدعم الهوية اللغوية والتنوع الثقافي في المجتمعات؛ وتأمين الحقوق الأساسية لمجتمع الصم، ويمكن المشاركة في هذا اليوم، بمشاهدة الفيديوهات الموجودة على وسائل التواصل الاجتماعي، لتعلم بعض الإشارات الأساسية، كنوع من أنواع دمج ذوي الاحتياجات الخاصة في المجتمعات.

بدأ الاحتفال باليوم العالمي للغات الإشارة منذ عام 2018، ووقع الاختيار على يوم 23 سبتمبر من كل عام، اعتزازًا بلغات الإشارة، لذا فإن الاحتفال بمثل هذا اليوم، يعتبر دعمًا لكل شخص يستخدم لغات الإشارة، في جميع أنحاء العالم، بحسب منظمة الأمم المتحدة.

مشاهدة الفيديوهات لتعلم بعض الإشارات

يمكن الاحتفال بهذا اليوم، من خلال مشاهدة بعض مقاطع الفيديو، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، الخاصة بتعلم الإشارات الأساسية التي تستخدم في التواصل مع الآخرين بشأن الأفكار والمعلومات والعواطف.

يوجد أكثر من 70 مليون شخص أصم في العالم

يوجد أكثر من 70 مليون شخص أصم في العالم، بالإضافة إلى ما يقرب من 300 لغة إشارة مختلفة، ولكل دولة لغة إشارة خاصة بها، ولكن الاحتفال باليوم العالمي يأتي في يوم واحد لجميع الدول، للتأكيد على الوحدة التي تولدها لغات الإشارة.

يعد الوجه مهما جدًا في لغات الإشارة

يعد الوجه مهم جدًا في لغات الإشارة، إذ يمكن أن تظهر تعابير الوجه كيف يشعر الشخص بالسعادة أو الخوف أو المفاجأة، بحسب منظمة الأمم المتحدة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: لغات الإشارة لغة الإشارة اليوم العالمي الیوم العالمی لغات الإشارة

إقرأ أيضاً:

المغرب يواصل تألقه العالمي ويعزز تفوقه في مؤشر القوة الناعمة لعام 2025

حافظ المغرب على مكانته المتميزة في تصنيف مؤشر القوة الناعمة العالمي لعام 2025، حيث احتل المرتبة 50 على مستوى العالم، ما يعكس استمراره في تعزيز دوره الدولي.

وأكد المغرب بذلك تفوقه على باقي دول منطقة شمال إفريقيا في هذا المؤشر الذي تصدره مؤسسة “براند فاينانس” البريطانية المتخصصة في أبحاث العلامات التجارية.

وجاءت نتائج التصنيف بعد تقييم شمل أكثر من ألف خبير عالمي في مجالات السياسة والأعمال، بالإضافة إلى استطلاع رأي شمل أكثر من 100 ألف شخص من 101 دولة.

وبذلك حصل المغرب على 40.6 نقطة، ضمن النسخة السادسة من هذا المؤشر، الذي يقيس تأثير وقوة الدول في مختلف المجالات.

ويشمل التصنيف 193 دولة ويعتمد على معايير متعددة لقياس قدرة الدول على التأثير في العالم من خلال القوة الناعمة التي تشمل الثقافة، والتعليم، والاقتصاد، والسياسة، والابتكار.

هذا التصنيف يعكس تقدم المغرب في استخدام هذه الأدوات لتوسيع تأثيره على الساحة الدولية، ويعزز من مكانته كقوة إقليمية في شمال إفريقيا.

مقالات مشابهة

  • “حياكة السدو”.. فن تقليدي يجسد تراث الأجداد ويعزز الهوية الثقافية بمنطقة الباحة
  • «التربية» تصدر دليل الاحتفال بـ«اليوم الإماراتي للتعليم»
  • المغرب يواصل تألقه العالمي ويعزز تفوقه في مؤشر القوة الناعمة لعام 2025
  • إصدار دليل الاحتفال بـ "اليوم الإماراتي للتعليم"
  • ماهو الإجهاد العصبي ؟.. وأهم أسبابه
  • جامعة عين شمس تحتفل باليوم العالمي للسمع الاثنين المقبل
  • أحمد بن محمد يفتتح معرض دبي العالمي للقوارب
  • الفجيرة تجتذب شباب العالم في الدوري العالمي للكاراتيه
  • سلطنة عُمان تشارك دول العالم الاحتفال باليوم العالمي للمرشد السياحي
  • انطلاق فعاليات معرض دبي العالمي للقوارب