جوري بكر تفجر لأول مرة سر طلاقها.. "حكاية" قبلة جريئة وضعتها في ورطة
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
تحدثت الفنانة جوري بكر،عن موقفها النبيل تجاه طفله رضيعة وجدتها ملقاه في الشارع دون إهتمام لتقوم بتنظيفها، معقبة :"من بعد ما بقيت أم الموضوع بقى صعب وأي بنى أدم هيشوف المنظر ده مع أم وطفلتها رضيعة في درجة حرارة صعبة هيعمل كده"، وذلك خلال مداخلة هاتفية، مع الإعلامية نهال طايل ببرنامج "تفاصيل".
وتابعت جوري بكر: "أي ست هتشوف المنظر ده وخاصة الأم هيصعب عليها الموقف لأنها ملهاش مأوى والطفلة رضيعة كانت في حجم ابني الصغير وهي وحشتني أوي زي ما كنت متعودة أشوفها، واتأثرت بيها وكان نفسي أربيها مع ابني بس ده مسؤولية كبيرة عليا وحاولت اساعد أمها بس هي رفضت وهربت وخدت البنت ومشيت وبتمنى تكون البنت بخير وكويسة وبدعيلها كل يوم".
وأشارت جوري بكر، إلى أن إنفصالها عن زوجها وعودتهما سريعاً لم يكن قصده التريند ولكن الموضوع عبارة عن سرعة قرار جاء وقت غير موفق، "أي ست مجنونة بتنفعل وبتتعصب على حاجات تافهة ممكن تعمل أي تصرف غصب عنها والسوشيال ميديا ده مكان لأخبار الفنانين واللي عملته غلط لأني مش المفروض أتكلم عن حياتي الشخصية".
وتحدثت جوري بكر عن هجوم البعض عليها بسبب قبلتها لشقيقتها، قائلة :"معرفش الناس بتهاجم ليه يمكن دي صفحات الناس بتسلطها عليا وأنا وغيري من الفنانات بنعمل كده وأخدنا الصورة دي أنا واختي وإحنا صغيرين وحبينا نعملها لما كبرنا والموضوع بسيط".
ونفت جوري بكر ما قالته في تصريحات صحفية بأن "جمال مي عمر مينفعش في الشعبي" ، مؤكدة انها قامت بترشيحها في مسلسل جعفر العمدة وتجمعها علاقة صداقة قوية بينها وبين زوجها المخرج محمد سامي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جوري بكر طلاق جوري بكر مي عمر مسلسل جعفر العمدة المخرج محمد سامي أخبار الفن أخبار الفنانين جوری بکر عن
إقرأ أيضاً:
حبل سري فضح السر.. تفاصيل العثور على جثة رضيعة معلّقة بشجرة في بولاق الدكرور
تمكنت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الجيزة من كشف ملابسات واقعة العثور على جثة رضيعة معلقة بحبلها السري في أحد فروع الأشجار بمنطقة بولاق الدكرور، وتبين أن وراء الجريمة فتاة ألقت بطفلتها حديثة الولادة من شرفة شقتها بالطابق العاشر، في محاولة منها لإخفاء حمل سفاح.
البداية كانت بتلقي قسم شرطة بولاق الدكرور بلاغًا من الأهالي يفيد بالعثور على جثة طفلة معلقة بشجرة مجاورة لأحد العقارات السكنية. انتقلت قوة أمنية إلى موقع البلاغ، وتبين بالفحص أن الطفلة لا تزال مربوطة بحبلها السري، ورجّحت التحريات الأولية أن الوفاة وقعت بعد الولادة بساعات، وأن الجثة ألقيت من مكان مرتفع.
بإجراء التحريات، نجحت فرق البحث في تحديد مصدر الجثة، بعد تتبع مصدر الإلقاء، وتبين أن فتاة تُدعى "زينب"، تبلغ من العمر 26 عامًا، كانت تقيم بمفردها في شقة مستأجرة بالطابق العاشر من عقار مجاور، وأنها أنجبت الطفلة دون إشراف طبي. وبضبط المتهمة، أقرت بأنها حملت سفاحًا من أحد الأشخاص، وهربت من منزل أسرتها خوفًا من الفضيحة، وبعد الولادة قررت التخلص من الرضيعة بإلقائها من الشرفة.
تم تحرير محضر بالواقعة، وتولت النيابة العامة التحقيق، وأمرت باتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال المتهمة، وندب الطب الشرعي لتشريح جثة الطفلة لبيان أسباب الوفاة بدقة.