بالفيديو.. الحزب ينشر مشاهد استهداف قاعدة رامات دافيد الجوية ومجمع رافائيل
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
نشر الإعلام الحربي لـ"حزب الله" مشاهد استهداف قاعدة "رامات دافيد" الجوية ومجمع "رافائيل" الصناعي في إسرائيل، وذلك باستخدام صواريخ "فادي 1" و"فادي 2".
حزب الله ينشر
فيديو انطلاق الصواريخ فادي ١ وفادي ٢ نحو قاعدة رامات دافيد الجوية ومجمع رافائيل للصناعات التكنولوجية العسكرية. pic.twitter.com/OWMNZrXmcO
فايد أبو شمالة (@fayedfa) September 23, 2024 وكان قد صعّد "الحزب" منذ ساعات الصباح الأولى، من يوم أمس، من ضرباته ضد إسرائيل بشن رشقة صاروخية طالت قاعدة "رامات ديفيد" ومُجمعات الصناعات العسكرية لشركة "رفائيل" المتخصصة بالوسائل والتجهيزات الإلكترونية شمالي إسرائيل، وذلك عقب الإعتداءات الإسرائيلية التي طالت عناصر "الحزب" والضاحية الجنوبية لبيروت.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
مشاهد يحيى السنوار يفجر براكين الغضب في إسرائيل.. للحرية الحمراء باب
على مدار يومين اشتعلت مواقع السوشيال ميديا بمقطع فيديو نشرته الفصائل الفلسيطينية يظهر فيه الشهيد يحيى السنوار وهو يتحرك بين رجال المقاومة في رفح الفلسطينية، بالقرب من قوات الاحتلال الإسرائيلي التي كانت تنتشر في المدينة، حيث بدا السنوار وهو يلقي أبياتاً من قصيدة أحمد شوقي الشهيرة: «للحرية الحمراء باب»، بينما كان يحمل منظارًا عسكريًا في يده، وظهر وهو يتجول بملابس بسيطة بين المنازل التي دمرها القصف الإسرائيلي، في مشهد يعكس صمود المقاومة وسط الدمار الذي خلفه الاحتلال.
للحرية الحمراء باب لأحمد شوقيظهر السنوار في أحد المنازل المدمرة وهو يرفع من معنويات جنوده، ويلقي بيت شعري للحرية الحمراء باب لأحمد شوقي، حيث قال السنوار «وللحريّة الحمراء بابٌ. بكلِّ يَدٍ مضَرَّجَةٍ يُدقُّ».
أيها العرب اضيفوا في مناهجكم الدراسية سيرة البطل يحيى السنوار عسى أن ينالكم شرف المقاومة.#ما_خفي_اعظم pic.twitter.com/u2EDjcxwwP
— نحو الحرية (@hureyaksa) January 24, 2025حاول السنوار من خلال تلك الأبيات أن يوجه رسالة لرجاله وهو يرفع معنوياتهم القتالية، هذه المشاهد أشعلت غضب دولة الاحتلال الإسرائيلي التي رأت أن تلك المشاهد تزيد من شعبية السنوار، الذي ظهر في مقطع الفيديو وقد فقد الكثير من وزنه، وأنه يتحرك بين الأنقاض على عصا، ويضع غطاء على رأسه للإخفاء شخصيته، رغم تجاوزه عمر الـ60 بقليل.
وكشفت اللقطات أن يحيى السنوار كان يقاتل فوق الأرض ويقود بنفسه عمليات ضد قوات الاحتلال الإسرائيلية المتوغلة فى رفح ومناطق أخرى، على عكس الادعاءات الإسرائيلية التي روجت أنه يختبئ في الأنفاق.
وأظهر مقطع الفيديو المتداول ليحيى السنوار وهو يتجول بين رجال المقاومة الفلسطينية، وهو يرتدي جعبته العسكرية، ويضع وشاحا على رأسه، ويتكئ على عصا وهو يمشي بين الركام والمنازل التي دمرتها قوات الاحتلال الإسرائيلي.
كما ظهر السنوار وهو يجلس مع رفيقه محمود حمدان قائد الفصائل في تل السلطان والذي استشهد معه، وكانا يتناقشان في كيفية مواجهة قوات الاحتلال المنتشرة في المنطقة، ويهدد المواقع العسكرية المستهدفة.
هنا منزل سيد الطوفانوعلى أنقاض منزل يحيى السنوار، رفع الفلسطينيون لافته ضخمة تحمل صورة السنوار، وكتب عليها «سيد الطوفان»، وأضيف إليها دعاؤه الشهير.
كما عاد الغزاويون بالآلاف إلى المنزل الذي استشهد فيه السنوار في محاولة للعثور على العصا التي ألقاها على الطائرة الدرون التي كانت تستكشف المكان قبل استشهاده.
محافظ المنيا يشهد انطلاق الملتقى الأول للمبدع الصغير