بالتفاصيل.. نشاط مكثف لوزير الخارجية على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
شارك صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، يوم الأحد، في الاجتماع الوزاري التنسيقي بين دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، وذلك على هامش أعمال الأسبوع رفيع المستوى للجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها التاسعة والسبعين في مدينة نيويورك بالولايات المتحدة الأمريكية.
وجرى خلال الاجتماع استعراض مسيرة العمل الخليجي المشترك، ومناقشة آخر تطورات الأوضاع الإقليمية والدولية، وفي مقدمتها المستجدات في قطاع غزة ومدينة رفح، وأهمية الوقف الفوري لإطلاق النار، وضمان تأمين الممرات الإغاثية لإيصال المساعدات الإنسانية.
أخبار متعلقة طقس اليوم.. أمطار متوسطة إلى غزيرة ورياح على المناطق الساحليةبتمويل "الملك سلمان للإغاثة".. إسعاف المنية بشمال لبنان ينفذ 55 مهمةحضر الاجتماع وكيل وزارة الخارجية للشؤون الدولية المتعددة والمشرف العام على وكالة الوزارة لشؤون الدبلوماسية العامة د. عبدالرحمن الرسي، ومندوب المملكة الدائم لدى الأمم المتحدة في نيويورك السفير د. عبدالعزيز الواصل، ومدير عام مكتب وزير الخارجية عبدالرحمن الداود، ومدير إدارة مجلس التعاون لدول الخليج العربية أنس الوسيدي.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }بحث الوضع في الشرق الأوسطكما شارك صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، يوم الأحد، في العشاء الوزاري السنوي التاسع عشر لتبادل وجهات النظر حول الوضع في الشرق الأوسط، وذلك على هامش الأسبوع رفيع المستوى للجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها التاسعة والسبعين المنعقدة في نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية.
وتطرق الوزراء خلال العشاء الوزاري، الذي أقيم في معهد السلام الدولي بحضور عدد من وزراء خارجية الدول الشقيقة والصديقة، إلى الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط، وسبل توحيد الجهود لمواجهة التحديات القائمة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } وزير الخارجية يلتقي منسقة الشؤون الإنسانية في قطاع غزة - واسلقاء منسقة الشؤون الإنسانية في غزةوالتقى وزير الخارجية، اليوم الأحد ، كبيرة منسقي الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية وإعادة الإعمار في غزة سيخريد كاخ، وذلك على هامش أعمال الأسبوع رفيع المستوى للجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها التاسعة والسبعين في مدينة نيويورك بالولايات المتحدة الأمريكية.
وجرى خلال اللقاء بحث التطورات في قطاع غزة، والأزمة الإنسانية المتفاقمة في القطاع، والجهود المبذولة بشأنها.
حضر اللقاء وزير الاقتصاد والتخطيط فيصل الإبراهيم، ومندوب المملكة الدائم لدى الأمم المتحدة في نيويورك السفير د. عبدالعزيز الواصل، ومدير عام مكتب وزير الخارجية عبدالرحمن الداود، ومستشار وزير الخارجية محمد اليحيى.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس نيويورك الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية وزير الخارجية السعودي الجمعية العامة للأمم المتحدة نيويورك العامة للأمم المتحدة وزیر الخارجیة المتحدة فی article img ratio على هامش
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الأمريكي: لا حل عسكريا للصراع في أوكرانيا
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، قال إن رد فعل روسيا بشأن مقترح وقف إطلاق النار في أوكرانيا غير معلوم، وأنه لا حل عسكريا للصراع في أوكرانيا، وسنتواصل مع روسيا بشأن مقترح اتفاق وقف إطلاق النار.
وأضاف أن أوكرانيا تريد إعادة جميع الأطفال الأسرى في الحرب، وأوكرانيا تريد ضمانات أمنية على المدى الطويل، ودفاع أوكرانيا عن نفسها يجب أن يكون جزءا من أي نقاش، وندعو روسيا إلى إنهاء الصراع في أوكرانيا بشكل فوري.
وكشفت الولايات المتحدة عن موقفها من الاتفاق الموقع بين الدولة السورية، وقوات سوريا الديمقراطية الاثنين الماضي، والذي يقضي بضم "قسد" في مؤسسات الدولة ورفض التقسيم.
وأكد وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، أن واشنطن ترحب بالاتفاق بين الحكومة السورية الجديدة وقوات سوريا الديمقراطية، التي يشكل الأكراد الفصيل الرئيسي بها وتدعمها الولايات المتحدة.
وأضاف روبيو في بيان "ترحب الولايات المتحدة بالاتفاق المعلن في الآونة الأخيرة بين السلطات السورية المؤقتة وقوات سوريا الديمقراطية لدمج الشمال الشرقي في سوريا موحدة".
وأشار الوزير الأمريكي ، إلى أن "واشنطن تؤكد دعمها للانتقال السياسي الذي يظهر حكما جديرا بالثقة وغير طائفي باعتباره أفضل سبيل لتجنب المزيد من الصراع. سنواصل مراقبة القرارات التي تتخذها السلطات المؤقتة، ونلاحظ بقلق أعمال العنف المميتة في الآونة الأخيرة ضد الأقليات".