مصدر: الجيش التايواني يحصل قريبًا على دبابات أبرامز من الولايات المتحدة
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
من المقرر أن يتلقى الجيش التايواني تدريبًا على استخدام دبابات "إم 1 إيه 2 تي أبرامز" مطلع 2025، بعد أن تحصل تايبيه على الدفعة الأولى من الدبابات التي طلبت الحصول عليها من الولايات المتحدة، وعددها 108 في ديسمبر المقبل، حسبما قال مصدر عسكري مطلع.
وذكرت وكالة الأنباء المركزية التايوانية (سي.إن.إيه)، أن المصدر قال إنه من المقرر أن يبدأ التدريب في فبراير 2025، بعد عطلة العام القمري الجديد.
أخبار متعلقة هل تتفوق أوكرانيا على روسيا في إنتاج المسيرات؟ ما القصة؟زلزال بقوة 2ر5 درجة يضرب شمال شرق إيرانوكان الجيش قد خصص 52ر40 مليار دولار تايواني (27ر1 مليار دولار) من 2019 حتى 2027 لشراء الدبابات.
ولدى الجيش التايواني الآن لديه نحو 1000 دبابة، يبلغ عمرها أكثر من 20 عامًا.
ومن المقرر أن تحصل تايوان على 38 دبابة هذا العام، و42 خلال عام 2025، و28 خلال عام 2026.
وتنتقد الصين بشدة مبيعات الأسلحة الأمريكية لتايوان التي تعدها بكين إقليميًا انفصاليًا يتعين إعادته إلى الوطن الأم حتى لو تطلب الأمر استخدام القوة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 تايبيه الجيش التايواني دبابات أبرامز دبابات أبرامز الأمريكية
إقرأ أيضاً:
القناة 12 الإسرائيلية نقلًا عن مصدر أمني: الجيش الإسرائيلي قتل عنصرًا من حزب الله جنوبي لبنان
قالت القناة 12 الإسرائيلية نقلًا عن مصدر أمني، إن الجيش الإسرائيلي قتل عنصرًا من حزب الله جنوبي لبنان.
وأعلنت إسرائيل، موافقتها رسميًا على الخطة التي اقترحتها الولايات المتحدة الأمريكية، لوقف إطلاق النار بين حزب الله وتل أبيب والذي دخل حيز التنفيذ في الساعة العاشرة من صباح يوم الأربعاء بتوقيت العاصمة اللبنانية بيروت.
وفي وقت سابق، بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، عملية برية محدودة في جنوب لبنان تستهدف البني التحتية لحزب الله، وسط تحليق مكثف للطيران وقصف مكثف بالمدرعات والدبابات على مناطق الجنوب.
وقد شهدت لبنان حادثة مؤلمة بعد انفجار المئات من أجهزة الاتصال "البيجر" المستخدمة من قبل عناصر حزب الله، ما أسفر عن مقتل 11 أشخاص وإصابة نحو 3000 آخرين.
هذه الحادثة أثارت اهتمامًا دوليًا واسعًا، حيث كانت الأجهزة المنفجرة تُستخدم للتواصل بين عناصر الحزب.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا