الحرة:
2025-04-23@13:01:05 GMT

لماذا يرفض ترامب مناظرة ثانية مع هاريس؟

تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT

لماذا يرفض ترامب مناظرة ثانية مع هاريس؟

جدد مرشح الحزب الجمهوري لانتخابات الرئاسة الأميركية، دونالد ترامب، رفضه الوقوف أمام منافسته الديمقراطية، كامالا هاريس، في مناظرة ثانية معللا رفضه بأن وقت هذه المناظرة قد فات.

وكانت نائبة الرئيس الأميركي قد أعلنت قبولها دعوة من شبكة "سي.أن.أن" للمشاركة في مناظرة أخرى مع ترامب في الثالث والعشرين من أكتوبر المقبل، إلا أن الرئيس السابق اعتبر في تصريحات أمام تجمع لأنصاره في ويلمغنتون في ولاية نورث كارولاينا، أن الأوان قد فات، قائلا إن التصويت بدأ بالفعل.

هاريس تقبل دعوة "سي.إن.إن" لمناظرة ثانية.. وترامب يرفض أعلن حملة نائبة الرئيس الأميركي مرشحة الحزب الديمقراطي لانتخابات الرئاسة، السبت، قبولها دعوة من شبكة "سي إن إن" لمناظرة يوم 23 أكتوبر. هل فات الأوان؟

وفي مقابلة مع قناة "الحرة"، يؤكد النائب الجمهوري السابق عن ولاية ميشيغان كلينت كيستو، أن "ترامب محق في قوله إن الوقت قد تأخر، حيث أُرسلت بطاقات الاقتراع بالبريد بالفعل في عدة ولايات، والمشاركة في مناظرة أخرى لن تُحدث فرقا حقيقيا".

وأضاف كيستو أن ترامب يشعر بالثقة حيال أدائه في المناظرة السابقة مع هاريس، وهو لا يرى أن مناظرة جديدة ستقدم له أي فوائد.

ويرى كيستو أن ترامب يستغل رفضه للمناظرة كطريقة للحفاظ على زخمه الانتخابي، خاصة وأنه يعتقد أن أداءه السابق كان جيدًا بما فيه الكفاية.

في المقابل، اعتبر سيناتور الظل السابق عن العاصمة الأميركية واشنطن بول ستراوس، أن رفض ترامب يعود إلى أدائه الضعيف في المناظرة الأولى، إذ أثارت بعض تصريحاته، مثل الحديث عن "أشخاص يأكلون القطط والكلاب" موجة من السخرية على الإنترنت.

كيف وصلت الحيوانات الأليفة لمناظرة هاريس وترامب؟ في المناظرة الرئاسية وأمام حوالي سبعين مليون مشاهد أطلق المرشح الجمهوري والرئيس السابق دونالد ترامب اتهاما غريبا يتعلق بالمهاجرين في ولاية أوهايو.. كيف وصلت الحيوانات الأليفة إلى المناظرة بين مرشحين لرئاسة الولايات المتحدة الأميركية؟

من هذا المنطلق، يرى ستراوس أن هاريس تسعى لكسب تأييد الناخبين المستقلين عبر مناظرة جديدة تتيح لهم فرصة لمقارنة سياسات المرشحين بشكل مباشر.

ويعبر ستراوس عن اعتقاده بأن "المناظرات ضرورية لأن الناخبين يستحقون الحصول على معلومات واضحة من المرشحين. إنها فرصة لتقييم مواقفهم وقضاياهم الرئيسية"، مشيرا إلى أنه لا يزال هناك وقت كافٍ قبل الانتخابات لاتخاذ الناخبين قرارهم.

وفق الاستطلاعات.. من فاز بالمناظرة الأولى بين هاريس وترامب؟ كشفت استطلاعات الرأي التي أجريت في أعقاب المناظرة الرئاسية بين نائبة الرئيس والمرشحة الديمقراطية كامالا هاريس، والمرشح الجمهوري الرئيس السابق دونالد ترامب، تقدم السيدة التي تسعى لأن تكون أول رئيسة للولايات المتحدة. تأثير رفض ترامب

يرى ستراوس أنه "عندما يرفض المرشح المشاركة في مناظرة، فإن الناخب يخسر". ويضيف أن "الديمقراطيين يعتقدون أن الناخبين سيُدركون أن ترامب يتجنب النقاش الحقيقي حول القضايا الحاسمة".

ويشير بعض الجمهوريين إلى أن قرار ترامب قد يكون له تأثير ضئيل على شعبيته، خصوصا في الولايات المتأرجحة. ويرى كيستو أن الرفض لن يؤثر كثيرا على قاعدة ترامب الصلبة.

ويقول إنه في ولايات مثل ميشيغان وبنسلفانيا المتأرجحتين، بدأت توجهات الناخبين تصب في صالح ترامب، واستطلاعات الرأي تتغير مع مرور الوقت وتتجه لصالح الرئيس السابق بعد أن كانت لصالح هاريس في الفترة الماضية.

كيف تتغير الأرقام وفق استطلاعات الرأي؟ كيف تتغير الأرقام وفق استطلاعات الرأي في السباقين الرئاسي والتشريعي بالولايات المتحدة؟ ما الجديد الذي ستطرحه هاريس؟

يقول ستراوس إن "هاريس حددت رؤيتها لمستقبل أميركا، وهذا سيتيح للرئيس السابق أن يفعل الشيء نفسه ويوضح رؤيته في المناظرة، ولكن الفرق أنه ليس لترامب رؤية واضحة لمستقبل أميركا".

ويضيف أن "ترامب يعود دائما إلى الوراء وسياساته المقلقة الفاشلة. وأعتقد أن الناخب يستفيد من مقارنة بين سياسات المرشحين".

ويشير ستراوس إلى أن ترامب رفض اليوم مناظرة هاريس مجددا لأنه أمام خصم قوي.

في المقابل، يشير كيستو إلى أن "الشعب الأميركي يعرف بالفعل سياسات ترامب ولمسها عندما كان في البيت الأبيض مثل انخفاض أسعار الوقود وغيرها من المسائل الاقتصادية، وهذا عكس ما هي عليه إدارة بايدن-هاريس".

بين هاريس وترامب.. ما هي نقاط الخلاف في الملف الاقتصادي؟ الاقتصاد في انتخابات 2024 جدل حول حياد وسائل الإعلام

مسألة الثقة في وسائل الإعلام تلعب دورا كبيرا في هذا الجدل. ففي حين قبلت هاريس دعوة "سي.أن.أن" أعرب ترامب عن تحفظاته تجاه هذه الشبكة، واتهما بالانحياز لصالح الديمقراطيين. في المقابل، يرى الديمقراطيون أن شبكة فوكس نيوز، التي يميل ترامب للتعاون معها، ليست محايدة.

ويقول ستراوس إن شبكات مثل فوكس نيوز "ليست مصدرا موثوقا للمعلومات المتوازنة، بينما تتيح "سي.أن.أن" فرصة عادلة للمرشحين لتوضيح رؤيتهم وسياساتهم."

ويضيف: "من المخزي أن ترامب لا يريد الانخراط في مناظرة أخرى إلا مع فوكس نيوز، حينها لن تكون مناظرة حقيقية إذ يشكك كثيرون في مصداقية وحيادية تلك الشبكة".

من جهته، يرى كيستو أن المناظرة الأخيرة التي نظمتها شبكة "أيه.بي.سي نيوز" كانت منحازة جدا لهاريس، ويقول إنهم "لم يقوموا بالتحقق من الكثير من الأقوال التي قالتها آنذاك ولم تكن دقيقة. لماذا، لأن تلك الشبكة المحددة منحازة".

الولايات المتأرجحة.. ساحة المعركة بين المرشحين للرئاسة الولايات المتأرجحة.. ساحة المعركة بين المرشحين للرئاسة لجنة مناظرات رئاسية بدلا من وسائل إعلامية

حتى الآن، يبدو أن ترامب يرفض المشاركة في مناظرة ثانية مع هاريس، لكنه أشار في تصريحات لاحقة إلى أنه قد يغير رأيه بناء على "مزاجه".

ويرى ستراوس في مقابلته مع قناة "الحرة" أن المناظرات الرئاسية كانت تدار بشكل أفضل عندما كانت تحت إشراف لجنة مستقلة، بدلا من أن تعتمد على شبكات إعلامية محددة.

ويشير إلى أن هذه اللجنة كانت تضمن حيادية القواعد وجودة الحوار بين المرشحين، وتعمل على توعية الناخبين بشكل سليم. لكنه يرى أن الأمور تغيرت مع دخول ترامب إلى الساحة السياسية.

ويضيف ستراوس أن المناظرات السابقة قدمت فرصة للناخبين لتقييم القضايا الأساسية بشكل مباشر، حيث يمكن تدقيق ما يقوله المرشحون بسهولة.

لكنه أشار إلى أن تصريحات ترامب أحيانا تحتوي على معلومات غير دقيقة، مثل ادعائه أن بعض الأشخاص في مدينة سبرينغفيلد بولاية أوهايو يأكلون القطط والكلاب، وهي تصريحات أثارت جدلا واسعا وزاد من العنف في المنطقة.

عقب تصريحات ترامب بـ "أكل الحيوانات الأليفة" .. إخلاء مبان بمدينة أميركية أخلت السلطات في مدينة سبرينغفيلد التابعة لولاية أوهايو الأميركية عدة مواقع من ضمنها مبنى حكومي ومدرسة، الخميس، بعد أن تلقت تهديدات بتواجد قنابل فيها، وفق ما ذكرته شبكة "إن بي سي نيوز" الأميركية. 

في المقابل، يعتبر كيستو، أن المشكلة الأكبر تكمن في وضع قواعد متفق عليها للمناظرة. ويعتقد أن التفاصيل المتعلقة بمن يدير المناظرة، والأسئلة المطروحة، ومدى قدرة الجمهور على التفاعل، تشكل نقاطا خلافية أساسية.

وقال إن "التحدي الأساسي ليس في عقد المناظرة بحد ذاتها، بل في الاتفاق على القواعد التي تحكمها. من يقوم بإدارة الحوار، ما هي الأسئلة المسموح بها، وهل يُسمح للجمهور بالتدخل، كلها نقاط مثيرة للجدل".

ويشير كيستو إلى أن استخدام لجنة مستقلة لتنظيم المناظرات قد يكون الحل لضمان حيادية أكبر، لكنه يؤكد أن الاتفاق على القواعد سيظل عقبة رئيسية أمام عقد مناظرة جديدة بين ترامب وهاريس.

المصدر: الحرة

كلمات دلالية: الرئیس السابق مناظرة ثانیة فی المناظرة فی المقابل فی مناظرة أن ترامب إلى أن

إقرأ أيضاً:

بعد معارضة اتفاق أوباما.. لماذا تدعم السعودية اتفاق ترامب مع إيران؟

نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" تقريرًا سلّطت فيه الضوء على التحوّل اللافت في موقف السعودية من البرنامج النووي الإيراني، إذ انتقلت من معارضة شديدة لاتفاق إدارة الرئيس الأمريكي الأسبق، باراك أوباما إلى دعم المفاوضات التي تقودها إدارة دونالد ترامب الثانية، رغم التشابه الكبير في ملامح الاتفاقين.

وقالت الصحيفة، في تقريرها الذي ترجمته "عربي21"، إن السعودية عبّرت قبل عشر سنوات عن استيائها من الاتفاق النووي الذي وقّعه أوباما مع إيران، واعتبره المسؤولون السعوديون "اتفاقًا ضعيفًا" عزّز من نفوذ خصمهم الإقليمي. وحين قرر الرئيس دونالد ترامب لاحقًا الانسحاب من الاتفاق، قوبل قراره بترحيب سعودي واسع.

أما اليوم، ومع انخراط إدارة ترامب الثانية في مفاوضات جديدة مع إيران حول اتفاق مشابه، فقد بدا أن الموقف السعودي قد تغيّر جذريًا؛ إذ أصدرت وزارة الخارجية بيانًا أعربت فيه عن أمل المملكة في أن تُفضي المحادثات، التي تجري بوساطة سلطنة عُمان، إلى تعزيز "السلام في المنطقة والعالم".

وأشارت الصحيفة إلى أن ولي العهد محمد بن سلمان أرسل شقيقه، وزير الدفاع الأمير خالد بن سلمان، في زيارة رسمية إلى طهران، حيث استُقبل بحفاوة من قبل مسؤولين إيرانيين يرتدون الزي العسكري، وسلّم رسالة شخصية إلى المرشد الأعلى علي خامنئي، الرجل الذي سبق أن شبّهه محمد بن سلمان بـ “هتلر".


وأفادت الصحيفة أن ما تغيّر هو تحسّن العلاقات بين الرياض وطهران خلال العقد الأخير، بالإضافة إلى تحوّل الأولويات السعودية نحو التنمية الاقتصادية وتقليل الاعتماد على النفط، وتحويل المملكة إلى مركز عالمي في مجالات الأعمال والتكنولوجيا والسياحة. غير أن التهديد المحتمل لهجمات إيرانية باستخدام طائرات مسيّرة أو صواريخ في ظل تصاعد التوترات، يمثل خطرًا حقيقيًا على هذه الرؤية.

ونقلت الصحيفة عن كريستين سميث ديوان، الباحثة في معهد دول الخليج العربي في واشنطن، قولها: "الذهنية تغيّرت اليوم؛ ففي عهد أوباما، كانت دول الخليج تخشى تقاربًا أمريكيًا–إيرانيًا يعزلها، أما اليوم، فهي تخشى من تصعيد بين الطرفين يجعلها في قلب الاستهداف".

وأضافت الصحيفة أن إيران والولايات المتحدة اختتمتا مؤخرًا جولة ثانية من المحادثات النووية، واتفقتا على جدول أعمال لتسريع وتيرة التفاوض، بينما لا تزال أهداف ترامب غير واضحة سوى تأكيده المستمر على أن إيران "يجب ألا تمتلك سلاحًا نوويًا". وفي المقابل، تقول طهران إن الاتفاق الجاري بلورته لا يشترط تفكيك بنيتها النووية الحالية.

وبيّنت الصحيفة أن دولًا عربية، مثل السعودية ومصر والأردن وقطر والبحرين، أعلنت تأييدها للمحادثات، مفضّلة المسار الدبلوماسي على الدخول في صراعات عسكرية جديدة.

وكتب وزير خارجية سلطنة عمان، بدر البوسعيدي، على منصة "إكس" قائلاً: "هذه المحادثات تكتسب زخمًا، وحتى ما كان يُظن مستحيلًا أصبح ممكنًا".

وأشارت الصحيفة إلى أن هذه المفاوضات تجري في ظل تصاعد حاد في التوترات الإقليمية، حيث تواصل الولايات المتحدة شنّ ضربات جوية على الحوثيين المدعومين من إيران في اليمن، بينما تشتدّ الضربات الإسرائيلية على قطاع غزة. وفي الوقت نفسه، هدّد الرئيس ترامب الشهر الماضي بقصف إيران إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق بشأن برنامجها النووي.

وأضافت الصحيفة أن "إسرائيل" كانت قد وضعت خططًا لتوجيه ضربات إلى منشآت نووية إيرانية اعتبارًا من الشهر المقبل، إلا أن ترامب أقنعها بالتراجع مؤقتًا، مفضلًا إعطاء فرصة للمفاوضات مع طهران بهدف تقييد برنامجها النووي، بحسب ما نقله مسؤولون أميركيون ومطلعون على المحادثات.


وقالت الصحيفة إن فراس مقصد، مدير برنامج الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في مجموعة أوراسيا للاستشارات السياسية، يرى أن "دول الخليج، أكثر من أي وقت مضى، باتت تسعى إلى الحفاظ على الاستقرار والوضع القائم، باعتباره شرطًا أساسيًا لتحقيق رؤاها الاقتصادية الطموحة. ولذلك فهي تفضّل التعامل مع إيران دبلوماسيًا للحد من أنشطتها المزعزعة وبرنامجها النووي".

وأفادت الصحيفة بأن السعودية ذات الأغلبية السنية وإيران ذات الأغلبية الشيعية لطالما دعمتا أطرافًا متصارعة في نزاعات المنطقة، أبرزها الحرب في اليمن، التي أسفرت عن واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم. ولم تكن بينهما أي علاقات دبلوماسية منذ عام 2016 وحتى المصالحة في 2023، وقد اتّسمت علاقاتهما خلال تلك الفترة بالعداء العلني.

وأشارت الصحيفة إلى أن ولي العهد محمد بن سلمان كان قد هدّد مرارًا بأن بلاده ستسعى لامتلاك سلاح نووي إذا ما حصلت إيران عليه. كما أعادت إدارة ترامب من جانبها إحياء محادثات بشأن اتفاق نووي يسمح للسعودية بالوصول إلى التكنولوجيا النووية الأميركية، وربما تخصيب اليورانيوم.

غير أنه في سنة 2023، أعلنت السعودية وإيران عن مصالحة رسمية بوساطة صينية، بعد أن تحوّل تركيز السياسة الخارجية لولي العهد السعودي نحو تهدئة التوترات في المنطقة.

وقالت الصحيفة إن السعودية، بصفتها حليفًا رئيسيًا للولايات المتحدة، تُعدّ هدفًا مباشرًا لأي ردود إيرانية حين تسعى طهران لاستهداف المصالح الأميركية. ويجعل قربها الجغرافي من إيران من السهل على وكلاء طهران تنفيذ هجمات داخل أراضيها. ففي عام 2019، تعرّضت إحدى أبرز منشآت النفط السعودية لهجوم معقّد نفذته جماعات مدعومة من إيران. وقد عبّر المسؤولون السعوديون حينها عن خيبة أملهم من الحماية الأميركية، وهو ما دفعهم إلى تفضيل المسار التفاوضي مع إيران بدلاً من المواجهة المستمرة.


وقالت الباحثة كريستين ديوان: "اليوم، تبدو المكاسب المحتملة من التفاوض أكثر جاذبية من مخاطر اندلاع حرب إقليمية شاملة".

وذكّرت الصحيفة أنه قبل عقد من الزمن، شعر قادة الخليج بأنهم مستبعدون من المفاوضات مع إيران، إلا أن الوضع تغيّر، إذ قامت إيران مؤخرًا بتكثيف التواصل الإقليمي، بحسب سنام وكيل، مديرة برنامج الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في معهد "تشاتام هاوس".

وفي الختام، نقلت الصحيفة عن وكيل قولها: "ما كان لافتًا بعد الجولة الأولى من المفاوضات هو أن وزير الخارجية الإيراني تواصل مع نظرائه، بمن فيهم وزير خارجية البحرين". وأضافت: "إيران تسعى إلى كسب دعم إقليمي، ودول الخليج لا تكتفي بتأييد المفاوضات، بل تسعى أيضًا إلى تجنّب أي تصعيد قد يُهدد أمنها الاقتصادي والوطني".

مقالات مشابهة

  • انتكاسة قضائية ثانية لترامب في مسعاه لإغلاق إذاعة صوت أميركا
  • ترامب: جميع الدول تقريباً كانت تنهب أمريكا في السابق
  • مناظرة العيدروس للوليد مادبو التي ارجات احمد طه الى مقاعد المشاهدين
  • رؤساء أكثر من 100 جامعة أمريكية يوقعون بيانا مشتركا يرفض ضغوط وتدخلات إدارة ترامب
  • بعد معارضة اتفاق أوباما.. لماذا تدعم السعودية اتفاق ترامب مع إيران؟
  • اسألوا الحوثيين عن أداء "البنتاغون".. ترامب يرفض الانتقادات حول تسريب هيجسيث لمعلومات سرية
  • ترامب يدعم وزير الدفاع بعد تقارير عن تسريب محادثة ثانية عبر تطبيق سيجنال
  • لماذا طلبت حماس من تركيا نقل صفقتها إلى ترامب؟
  • حتى لو خسرنا دوري الأبطال.. الشاطر يرفض رحيل كولر عن الأهلي
  • لماذا لا ينتصر ترامب على الصين؟