كشفت مصادر من داخل شركة “سامسونج” الكورية الجنوبية، أحد التسريبات الجديدة لتصميم هاتف “جلاكسي إس 25 ألترا” المرتقب.



وأشارت المصادر إلى أن صورتين جديدتين أظهرتا فكرة تصميم هاتف “جلاكسي إس 25 ألترا”، والتي ستعتمد على فكرة أن يكون الهاتف أكثر راحة للإمساك به في اليد.

وتُظهر الصور المسربة أن تصميم الكاميرا الخلفية بالهاتف لن تتغير كثيرًا، حيث سيكون بها 6 ثقوب “4 للكاميرات الفعلية” و”واحد لمصباح يدوي وفلاش” و”واحد لمقياس المسافة بالليزر للتركيز التلقائي أيضًا”.



ومن المتوقع أن يأتي الهاتف مع كاميرا بدقة 20 ميجابيكسل واسعة، وكاميرا مقربة بـ 10 ميجابيكسل، وكاميرا بدقة 50 ميجابيكسل بمنظار مقرب، وكاميرا بدقة 12 ميجابيكسل فائقة الاتساع.

ويُظهر التصميم أيضًا أن “سامسونج” ستتمكن من تقليص الحواف بشكل أكبر في هواتف العام المقبل، ويمكنك رؤية ذلك في هذه الصورة المسربة.

وأشارت المصادر إلى حجم وقياس هاتف “جلاكسي إس 25 ألترا” سيزداد قليلًا إلى 6.86 بوصة، بدلًا من 6.8 بوصة في الإصدار السابق.

المصدر: شمسان بوست

إقرأ أيضاً:

صحيفة تكشف كيف توصلت إسرائيل إلى مكان اجتماع “قادة الرضوان”

#سواليف

كشفت وسائل إعلام إسرائيلية، تفاصيل جديدة بشأن #الضربة_الجوية على #الضاحية_الجنوبية لبيروت، والتي أدت إلى #استشهاد عدد من #قادة #قوة_الرضوان العسكرية، التابعة لـ” #حزب_الله ” اللبناني.

وادعت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية، مساء السبت، أن لقاء إبراهيم عقيل، الذي اغتالته إسرائيل، الجمعة، المعروف أيضا باسم “تحسين” الرجل الثاني في “حزب الله”، كان مكانه معلوما لدى الإسرائيليين.

وأوضحت الصحيفة أن لقاء إبراهيم عقيل بقادة قوة “الرضوان”، ظهر الجمعة، كان معلوما ومعروفا لدى إسرائيل، وهو ما كان سببا في اغتياله.

مقالات ذات صلة يديعوت أحرنوت تنشر تقريراً حول تدخلات سارة نتنياهو بالحكومة.. فماذا جاء فيه؟ 2024/09/22

وزعمت الصحيفة أن “حزب الله” لا يملك القدرة على التواصل بين أفراده دون التعرض للتنصت الإسرائيلي، وأن جميع وسائل الاتصال الخاصة بهم باتت “محروقة”، وأن الأمر لم يتوقف على “التنصت على الحزب” فحسب، بل أصبحت هذه الأجهزة مصائد للموت أيضا، كما جرى في تفجير أجهزة “البيجر”.

وأشارت الصحيفة زعما إلى أن الطريقة الوحيدة المتبقية للتواصل بين أعضاء وأفراد “حزب الله” اللبناني هي اللقاءات السرية في أماكن مخفية، مثل لقاء إبراهيم عقيل مع كبار قادة قوة “الرضوان”.

وشهد لبنان هجوما مزدوجا واسع النطاق يومي 17 و18 أيلول/ سبتمبر الجاري، استهدف تفجير عدد كبير من أجهزة النداء والاتصالات اللاسلكية، وبحسب البيانات الرسمية، فقد استشهد 37 شخصاً وأصيب نحو 3000 آخرين.

وحتى الآن لم يُعرف بشكل قاطع كيفية التفجير المتزامن لآلاف الأجهزة، ولكن الحكومة اللبنانية و”حزب الله” اتهما “إسرائيل بالمسؤولية عن الهجوم”.

وازدادت حدة التوترات بعد استهداف الجيش الإسرائيلي الضاحية الجنوبية للعاصمة بيروت واغتيال القيادي في “حزب الله” فؤاد شكر أواخر تموز/ يوليو الماضي، ورد الحزب باستهداف مقر الوحدة 8200 في قاعدة “مارغليلوت”، فيما لم تنجح أي جهود دبلوماسية، ومن بينها مساعي آموس هوكشتاين مبعوث الرئيس الأمريكي الخاص، في التوصل إلى تهدئة حتى الآن.

ومن جهة أخرى، أعلن الجيش الإسرائيلي، الجمعة، تنفيذ “ضربة محددة الهدف” في بيروت، استشهد فيها، من بين آخرين، إبراهيم عقيل، المعروف أيضا باسم “تحسين” الرجل الثاني في “حزب الله”، وهو عضو في “المجلس الجهادي” وهو أعلى مجلس عسكري تابع لـ”حزب الله”، وقائد قوة “الرضوان”.

مقالات مشابهة

  • تحدي آيفون وغالاكسي.. من يفوز في سباق الـ 200 صورة؟
  • مسؤول أوروبي في صنعاء للاطمئنان على المحتجزين في السفينة “جلاكسي”
  • تسريبات جديدة تكشف تفاصيل عملية تفجير البيجر.. إسرائيل تعلن عن استراتيجية جديدة ضد حزب الله
  • “هآرتس”: لا يكاد يوجد إسرائيلي واحد في سيناء
  • بمميزات تنافس سامسونج.. موتورولا تطلق رسميا هاتفها Razr 50
  • صحيفة تكشف كيف توصلت إسرائيل إلى مكان اجتماع “قادة الرضوان”
  • وسط تحركات دبلوماسية.. مصر تكشف كواليس لقاء مرتقب مع وفد “أنصار الله”
  • مواصفات هاتف Realme P2 Pro الجديد ببطارية كبيرة 5200 مللي أمبير وسعر مميز
  • “دو” تستضيف فعالية حصرية لإطلاق هاتف آيفون 16