«صحة الشرقية» تقدم 10 نصائح لمرضى الأورام أثناء فترة تلقي العلاج الكيماوي
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
كشف الدكتور هشام مسعود وكيل وزارة الصحة في محافظة الشرقية، عن عدة إرشادات يجب مراعاتها من مرضى الأورام، أثناء فترة تلقي العلاج الكيماوي، مشيرا إلى ضرورة الحفاظ على الصحة، سواء خلال مراحل العلاج من السرطان أو بعد التعافي.
أبرز النصائح لمرضى الأورامقال وكيل وزارة الصحة لـ«الوطن»، إن من أبرز النصائح لمرضى الأورام أثناء فتره تلقي العلاج الكيماوي، ما يلي:
- حماية الجلد من أشعه الشمس بارتداء قبعة، واستخدام واقي الشمس.
- تناول الطعام الصحي على وجبات صغيرة أفضل من ثلاث وجبات كبيرة، والاهتمام بشرب السوائل.
- الاهتمام بنظافه الاسنان والفم والزيارة الدوريه لدكتور الاسنان
- عند الشعور بتنميل في الأطراف مثل اليدين والرجلين يجب إخبار الطبيب
مقاومة نقص المناعة
وأشار إلى أنه تيجه نقص المناعه لمرضى الاورام اثناء فترة العلاج الكيماوى يجب الاهتمام ايضا بكلا من:-
- تناول الطعام المطهي جيدا
- غسل اليدين جیداباستمرار لمده 20 ثانيه بالماء والصابون او
استخدام المطهرات التي تحتوى على الكحول
- أخذالقسط الكافي من الراحة والنوم عدد ساعات كافية
- قم بتقشير الفواكه والخضروات قبل الاكل
- الابتعاد عن الاماكن المزدحمه و المرضى
- الامتناع عن التدخين وتجنب التعرض للتدخين السلبي
التمسك بالحياة والأمل
ولفت إلى ضرورة تجنب العزلة والاكتئاب والضغط النفسي، وممارسة الهوايات المحببة، والتعرف على قصص محاربي السرطان الذين هزموا المرض، والخروج خارج المنزل، والتنزه والتمسك بالحياة والأمل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الصحة مرضى الأورام نصائح السرطان
إقرأ أيضاً:
وكيل «تعليم الشرقية»: بناء وتوسيع 194 مدرسة مجهزة بأحدث الوسائل
قال محمد رمضان، وكيل وزارة التربية والتعليم بمحافظة الشرقية، إن هناك تغيرات كبيرة شهدها العام الدراسي الحالي بدءاً من حل (مشكلة كثافة الطلاب، سد العجز، استثمار الموارد المتاحة»، مشيرا إلى أن إجمالي بناء وتوسيع المدارس في المحافظة بلغ 194 مدرسة مجهزة بأحدث الوسائل، كذلك الاهتمام بالثانوية العامة وأعمال السنة والامتحانات والتقييمات.
تطوير المناهج الدراسية وتحديث شكل ومحتوى الكتابوأشار في بيان، إلى رؤية الوزارة في أعمال الامتحانات وأهمية تطوير المناهج الدراسية وتحديث شكل ومحتوى الكتاب المدرسي، إضافة إلى استخدام التكنولوجيا في الدارسة، كذلك التوسع في إنشاء المدارس الصناعية ومدارس اللغات أدى إلى الارتقاء بالأداء التعليمي.