برج الميزان.. حظك اليوم الاثنين 23 سبتمبر 2024: قراراتك تثير الجدل
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
يعرف عن مواليد برج الميزان حبهم للبساطة في جميع أمور حياتهم، كما يعرف عنهم أنهم شخصيات هادئة ورزينة وترفض التسرع في اتخاذ أي قرار، يعتمدون على براعتهم وسماتهم الخصة في التواصل مع المحيطين بهم.
برج الميزان.. حظك اليوم الاثنين 23 سبتمبر 2024وتقدم «الوطن»، عبر السطور التالية حظك اليوم برج الميزان الاثنين 23-9-2024 على الصعيدين المهني والعاطفي، وفقا لموقع الأبراج.
بداية جديدة في عملك اليوم موليد برج الميزان، حيث تنجح في ايصال فكرة مشروعك الجديد لرؤسائك في العمل، مما يعنى تثبيت مكانتك في بداية عملك الجديد، ويلفت الأنتباه له، وفق حظك اليوم.
حظك اليوم برج الميزان على الصعيد العاطفيركز في قراراتك التي ستعلنها اليوم أمام أسرتك وشريك حياتك مولود برج الميزان، حيث إنها ستثير حالة من الجدل بينهم، لذا يجب أن تكون مستعدا للإجابة على جميع التساؤولات سوف توجه لك، وفق حظك اليوم.
حظك اليوم برج الميزان على الصعيد الصحيإذا لم تهتم بحالتك الصحية مولود برج الميزان، فمن المتوقع أن تتعرض لوعكة صحية قريبا، خاصة بعد إصرارك على رفض نصائح المحيطين بك بضرورة زيارة طبيب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم برج الميزان الأبراج برج الأسد حظک الیوم برج المیزان
إقرأ أيضاً:
الإنفلونزا تثير الجدل| حقيقة المخاوف من المتحورات الجديدة
مع دخول فصل الشتاء، يزداد انتشار الإنفلونزا، ذلك الفيروس الموسمي الذي يشكّل هاجسًا صحيًا لكثيرين، والإنفلونزا ليست مجرد نزلة برد عابرة، بل هي مرض سريع الانتشار قد يؤدي إلى مضاعفات خطيرة، خاصة بين الفئات الأكثر عرضة للخطر كالأطفال وكبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة.
انتشار الإنفلونزاومع تزايد الإصابات عالميًا، يتجدد الحديث حول أهمية الوقاية، سواء من خلال التطعيمات السنوية أو اتباع العادات الصحية التي تحد من انتقال العدوى. فكيف يمكننا حماية أنفسنا ومجتمعاتنا من هذا الوباء الموسمي؟
وأوصت وزارة الصحة والسكان المواطنين بضرورة تلقي لقاح الأنفلونزا الموسمية لتقوية المناعة ضد العدوى تزامناً مع أول أيام فصل الشتاء .
وقالت المصل واللقاح إن لقاح الإنفلونزا المتوفر في فاكسيرا، للإنفلونزا الرباعية و التى تحمى الجسم من أخطر أربعة فصائل من الإنفلونزا و ومن بينها إنفلونزا الخنازير.
قال الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية للشئون الصحية، إن هناك مجموعة ضخمة من الفيروسات التنفسية التي تؤدي إلى مشاكل في الجهاز التنفسي أشهرها فيروس الإنفلونزا.
وأضاف محمد عوض تاج الدين، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية «الحدث اليوم»، مساء السبت: «كل أنواع الفيروسات التنفسية تحدث فيها تحورات باستمرار، مثلما حدث في فيروس كورونا».
وأشار إلى وجود متحورات من الفيروسات التنفسية شيء عادي جدا»، مضيفا: الأيام الحالية موسم الإصابة بالفيروسات التنفسية، والفترة الحالية هي فترة انتشار الفيروسات التنفسية.
وتابع: كل ما سجل حتى الآن سواء على مستوى الرصد القومي لأنواع الفيروسات ومتحوراتها أو في الإصابات هي إصابات خليط من هذه الفيروسات، وحتى هذه اللحظة لم يتم رصد أي نوع من هذه الفيروسات يؤدي إلى ظاهرة خطيرة أو ظاهرة وبائية أو شيء يسبب قلق»، موضحا أن «أي نوع من هذه الفيروسات قد يصيب الشخص في صورة بسيطة أو متوسطة الشدة أو بإصابة شديدة وخاصة لكبار السن أو أصحاب الأمراض المناعية.
وقال الدكتور أمجد الحداد، استشاري الحساسية والمناعة ورئيس قسم الحساسية والمناعة بهيئة المصل واللقاح، إن فيروس كورونا لا يزال موجودًا ويتحور باستمرار، مشيرًا إلى إعلان منظمة الصحة العالمية عن تحور جديد لكورونا كل 3 أشهر تقريبًا منذ أكثر من سنتين، وتحديدًا بعد ظهور متحور أوميكرون.
وأشار خلال تصريحات تلفزيونية لبرنامج «الساعة السادسة» المذاع عبر شاشة «الحياة» مساء السبت، إلى انتشار الفيروس المخلوي التنفسي الذي أصاب الأطفال في مصر العام الماضي في نفس هذا التوقيت، وقبله موجة الإنفلونزا.
وأضاف أن «هناك متحور عالمي لكورونا سائد ومنتشر عالميا منذ أول يوليو، حاليا الناس بتقول في متحور جديد؛ لكن هو نفس المتحور المنتشر عالميا من 3 أو 4 أشهر»، حسب قوله، وحذر من استخدام ما يسمى «حقنة البرد» في الصيدليات، مشددًا على أن العدوى التنفسية لا تعالج بها، واصفا إياها بـ«الكارثية» لاحتوائها على مضاد حيوي لا يعالج نزلات البرد، بالإضافة إلى الكورتيزون الذي اعتبره «كارثة ومصيبة»، فضلا عن المسكنات.
ونصح بأخذ لقاح الإنفلونزا الموسمية، موصيا به بشدة للوقاية من الإنفلونزا التي وصفها بـ«الأشرس والأقوى» هذا العام؛ من أجل الحماية من عدوى الإنفلونزا الشديدة لما لها من مضاعفات خطيرة.
نزلات البرد الشائعة عادة ما تسبب السعال والتهاب الحلق واحتقان الأنف، في حين أن الأنفلونزا يمكن أن تسبب ارتفاع في درجة الحرارة وآلام في الجسم وقشعريرة.
ومع ذلك، فإن التداخل في الأعراض بين نزلات البرد والإنفلونزا، بما في ذلك العطس وانسداد الأنف، يمكن أن يجعل التشخيص السريري صعباً، كما إن الفيروسات التي تسبب الإنفلونزا ونزلات البرد تزيد في درجات الحرارة الباردة، مما يعني أن الحالات من المرجح أن ترتفع في أشهر الشتاء.
أظهرت الدراسات أن الفيروسات، وخاصة فيروسات الإنفلونزا، تنتقل بشكل أفضل في الهواء الجاف، وأن درجات الحرارة الباردة تعني هواء أكثر جفافا.
إلى جانب هذا التغير في درجات الحرارة، فإن قلة ضوء الشمس تعني حصول الناس على كمية أقل من فيتامين د، الذي يمكن أن يساعد في حماية الجهاز المناعي والحماية من الفيروسات التنفسية، هناك سبب آخر لانتشار الأنفلونزا خلال فصل الشتاء وهو أن الناس يقضون وقتا أطول في الأماكن المغلقة، حيث تكون التهوية أقل.
وسجلت المعدلات أعلى مستوياتها بين الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 5 إلى 14 عاما عند 39.8%، وهي أعلى من نسبة 30 % المسجلة في الأسبوع السابق.
وأشارت بيانات هيئة الخدمات الصحية الوطنية التي صدرت هذا الأسبوع إلى أن حالات دخول المستشفيات بسبب الإنفلونزا في إنجلترا قد تجاوزت بالفعل ذروة العام الماضي، وهي عند أعلى مستوى لها حتى الآن هذا الشتاء.
وأوضح، إن معظم المصابين بالأنفلونزا يصبحون معديين بعد 3 إلى 4 أيام من بدء ظهور أعراضهم، مضيفا، أنه "للمساعدة في منع انتشار الفيروس، من المهم ممارسة النظافة الجيدة مثل غسل اليدين واستخدام المناديل، وتجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين إذا كنت تعاني من أعراض، والتأكد من أن المكان الذي تتواجد فيه جيد التهوية".
وأكد، إن لقاحات الإنفلونزا مهمة للغاية، ليس فقط من أجلك ولكن أيضا لحماية المجتمع، مضيفا، إن تلقي لقاح الإنفلونزا بانتظام سيمنعك من الإصابة بالمرض ويمكن أن يمنع حدوث المزيد من المضاعفات، كما أنه يحمل فائدة الحفاظ على مناعتك عالية ضد السلالات الجديدة.