جامعة أسيوط التكنولوجية تتيح التقديم المباشر للالتحاق بـ«العلوم الصحية»
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
أعلنت جامعة أسيوط التكنولوجية، فتح باب التقديم المباشر للالتحاق بكلية تكنولوجيا العلوم الصحية إلكترونيا، وذلك لطلاب «ثانوية عامة علمي علوم وأدبي»، بالإضافة إلى طلاب الدبلومات التجارية.
شروط والضوابط للقبولوجاءت شروط القبول في الكلية على النحو التالي:
1- أن يكون الطالب خريج ثانوية عامة علمي علوم 2024 بحد أدنى 277 درجة بنسبة 67.
2- أن يكون الطالب خريج ثانوية عامة أدبي 2024 بحد أدنى 307.5 درجة بنسبة 75%.
3- أن يكون الطالب خريج دبلوم فني تجاري نظام الثلاث والخمس سنوات 2024 بحد أدنى 85%.
4- البرامج المتاحة لطلاب الشعبة الأدبية وطلاب الدبلوم الفني التجاري برنامج تكنولوجيا المعلوماتية الصحية فقط.
5- البرامج المتاحة لطلاب شعبة علمي علوم برنامج التصنيع الدوائي، وبرنامج تركيبات الأسنان، وبرنامج المعلوماتية الصحية؛ وذلك من خلال تنسيق داخلي وفقا لما تحدده الجامعة من شروط.
6- أن يكون الطالب غير مرشح لأي جامعة تكنولوجية أخرى.
وشددت الجامعة في بيان لها على جميع الطلاب مراعاة صحة البيانات المسجلة، وفي حالة ثبوت غير ذلك يلغى ترشيح الطالب، علما بأنه يتم فتح التقدم ابتداءً من اليوم الأحد وحتى الأربعاء المقبل؛ وذلك من خلال الرابط الإلكتروني المخصص لذلك، على أن يتم إعلان المقبولين خلال 48 ساعة من نهاية التقديم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جامعة أسيوط التكنولوجية الجامعات التكنولوجية الجامعات الثانوية العامة
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: مصر حذرت من تهجير الفلسطينيين منذ بدء الحرب
قال محمد عبد العظيم الشيمي، أستاذ العلوم السياسية، إن مصر تؤكد موقفها الثابت تجاه القضية الفلسطينية، وتحرك السياسية الخارجية المصرية في إطار الأزمات يقوم على عدد من المبادئ والمحاور الرئيسية.
مصر ترفض تهجير الفلسطينيين من أرضهموأضاف «الشيمي» خلال مداخلة هاتفية بقناة «إكسترا نيوز»، أن مصر على مدار الأشهر الماضية، أكدت رفضها لتهجير الفلسطينيين من أرضهم الذي تسعى إليه إسرائيل بدعم من الولايات المتحدة الأمريكية.
وأوضح أستاذ العلوم السياسية، أن ما صرح به الرئيس الأمريكي دونالد ترامب منذ عدة أيام، أعقبه بيان من وزارة الخارجية، أكد رفض مصر لمسألة التهجير، وحق الشعب الفلسطيني في إقامته دولته المستقلة على حدود 1967، وأهمية التحرك في إطار هذه الثوابت الراسخة كجزء رئيسي لعملية السلام في الشرق الأوسط.
وأشار إلى أن تصريحات الرئيس السيسي، ربطت بين مسألة التهجير والأمن القومي المصري والعربي بشكل عام، وبالتالي هذه التصريحات جاءت في توقيت مناسب؛ نظرًا لحجم حالة الجدل الواسعة في إطار المجتمع الدولي.