بوابة الفجر:
2025-04-10@18:56:32 GMT

سوسن بدر ضمن المرشحين لمسلسل "نسخة واحدة لا تكفي"

تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT

ترددت أنباء بشأن ترشيح النجمة سوسن بدر للانضمام لمسلسل “ نسخة واحدة لا تكفي” للفنانة هنا الزاهد المقرر طرحه خلال السباق الرمضاني المقبل.

 

المسلسل من تأليف وإخراج ياسمين أحمد كامل ومن بطولة أحمد خالد صالح، حنان يوسف، وغيرهم.

 

أشادت هند صبري بموهبة سوسن بدر الاستثنائية خلال استضافتها في برنامج "تفاعلكم" مع الإعلامية سارة دندراوي.

 

 

وأكدت هند أن سوسن بدر تعد من الممثلات النادرات اللاتي يتمتعن بموهبة فريدة، مضيفة: "مش هتتكرر كتير مش هيجي لنا كل شوية سوسن بدر". وأضافت أنها تعتبر نفسها محظوظة بالعمل معها سواء كممثلة أو كمنتجة، خاصةً في مشاهد شخصية "سهير" التي تتعاون فيها مع "علا"، التي جسدتها هند في المسلسل

 

ينتظر صناع وأبطال مسلسل "البحث عن علا 2" عرض أولى حلقاته في 26 سبتمبر الجاري حصريًا عبر منصة "نتفليكس". ومع اقتراب الموعد، يترقب الجمهور بشغف كبير عودة شخصية "علا عبد الصبور"، خاصةً أن المسلسل يشكل جزءًا من ذكريات الكثيرين، خصوصًا النساء اللواتي عشن مع "علا" وتفاصيل حياتها الاجتماعية والعملية لسنوات.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أبرز تصريحات سوسن بدر آخر اعمال الفنانة سوسن بدر سوسن بدر

إقرأ أيضاً:

ثلاث أحزاب سياسية تكفي للسودان الجديد

ثمة ارهاصات كثيرة تطفح الآن فوق السطح والحالة السودانية بشأن المرحلة الانتقالية وتكوين السلطة في مجالاتها الثلاثة ، التشريعية والتنفيذية والقضائية دون الدخول في التفاصيل أو الفصل بين السلطات وضماناتها ..وكل هذا السيناريو عرفناه وعشناه منذ أن عرفنا الحكومة السودانية عسكرية كانت أم مدنية...ولهذا فان كل هذا الأمر لا يحدث فرقا أن تم ام لم يتم.
ولكن ما يجب له ان يحدث فهو شكل الدولة السودانية لما بعد المرحلة الانتقالية اذا سارت كما خطط لها ونجت بجلدها من المخاطر والتهديدات أو الانقلاب عليها...لا فرق.
ومرحلة مابعد الفترة الانتقالية..كما نظن ونعتقد.. فهي فترة الاستعدادات والاستحقاقات المدنية والتحول الديمقراطي لاستلام السلطة المدنية عبر الانتخابات...والاحزاب السياسية كما نعلم فهي الأدة والوسيلة التي تقود الي حكم البلاد عبر صناديق الانتخابات..
غير أن تجاربنا الماضية..تشير وتؤكد بأن محنة الديمقراطية في السودان وتعثرها يكمن في احزابنا السياسية التي كانت ولازالت في طور الطفولة أو المراهقة المبكرة..وتحتاج الي مرشد ودروس في الوطنية حتي تستحق شرف الإدارة السياسية للبلاد..
نحن مع الحكم الديمقراطي السليم ..حرية ،سلام وعدالة ومن أجل ذلك قامت ثورة ديسمبر المجيدة...ومن أجل ذلك كانت التضحيات...ويستوجب ذلك بالضرورة أن تكون الاستحقاقات بقدر تلك التضحيات لأهلها من الثوار وشباب المقاومة ..وليس لأصحاب المنابر العنترية ومنتهزئي الفرص ...
الفترة القادمة من التطور الدستوري نحو الديمقراطية السياسية لا تتطلب ذلك الكم الهائل من أحزاب الفكة الذي شهدناه في الفترة السابقة حيث فاق عدد هذه الأحزاب المائة حزب سياسي..بلا أهداف أو برامج سياسية أو حتي تنظيم داخلي ...فقد انشق بعضها عن أحزاب قائمة وأصبح للفرع أفرع أخري.. ولم نعد نعرف من هو الأصل ومن هو الفرع ومن هو الثوري ومن هو الرجعي...
لو كنت أملك من الإمر شيئا لبدأت بتكوين اللجنة القومية للأحزاب السياسية وبتوجيهات صارمة ،بالأقل خلال الفترة الحالية ولمدة عشرة سنوات...حتي تبلغ الأحزاب سن الرش، أن تكون هناك فقط ثلاث أحزاب ذات توجهات محددة... التيار اليميني.. ويشمل معظم الأحزاب الطائفية والتقليدية الحالية..مثل حزب الأمة والحزب الاتحادي الديمقراطي بكل أفرعها القديمة والمستجدة ومن سار في دربها...مع التشديد بمنع التطرف والخروج عن جادة الطريق.
وفي المقابل هناك التيار اليساري بكل الوان الطيف فيه من الشيوعيين والبعثيين ومن سار في دربهم...مع التشدد بمنع التطرف الفكري السلمي منه والمصادم..
أما تيار الوسط فيجمع تحت قبته كل من لا حزب له من المستقلين والعمال غير المؤدلجين والمزارعين وعامة الناس الطيبين...وداخل كل تيار تتنافس قوي الخير والشر وبقية الكادحين ..
وفي كل الأحوال يتحمل التيار وزر اختياره من الأشرار أو الخيرين...
يستطيع الحزب الاتحادي الديمقراطي( الأصل) أو حزب الأمة ( الأصل) أن يتبني التيار اليميني ويدعو بقية الأحزاب ذات التوجه اليميني أن ينضم الي القائمة وتكوين التيار الجامع والانخراط في وضع السياسات ومنهجيات الحكم للفترة القادمة...
ويستطيع الحزب الشيوعي أو حزب البعث العربي أن يتبني التيار اليساري ويدعو بقية الأحزاب ذات التوجه اليساري و أن يحذو حذو الحزب الاتحادي في إقامة هياكله ورسم السياسات بما يتوافق والتوجه اليساري كما تفعل معظم الأحزاب اليسارية...
أما تيار الوسط...صوت من لا صوت له فإن الباب مفتوحا أمام القيادات الوطنية المستقلة لتبني هذا التيار ...خاصة وأنه التيار الأقرب والأكثر قبولا لأهل السودان...
د.فراج الشيخ الفزاري
f.4u4f@hotmail.com

   

مقالات مشابهة

  • القومي للمرأة: مسلسل ظلم المصطبة من إيجابيات التناول الدرامي هذا العام
  • أحمد السعدني: قصة مسلسل لام شمسية جعلتني أعيد النظر على حياتي وعلاقتي بابني
  • علي البيلي بطل «لام شمسية» يكشف كواليس جديدة خلال تصوير المسلسل
  • “ام بي سي” تطلق “آسر” في دبي: نسخة عربية مشوّقة من “إيزيل”
  • من أسرة واحدة.. ننشر أسماء ضحايا العقار المنهار في أسيوط
  • أحمد السعدني عن دوره في لام شمسية: كنت مرعوب من شخصية طارق
  • سوسن بدر: الجواز موحشنيش.. والونس أهم من الرومانسية
  • مريم الجندي تصحح تاريخ ميلاد والدها محمود الجندي: عيد ميلادك في قلبي دايمًا
  • ثلاث أحزاب سياسية تكفي للسودان الجديد
  • أحمد فوزي صالح: ريهام وفتحي وإياد كانوا بيلعبوا ماتشات تمثيل.. وعصام عمر وطه دسوقي نجوم مصر الجايين