أستاذ تمويل: الاقتصاد المصري لا زال الأكثر جاذبية للاسثمار داخل القارة الإفريقية
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
قال الدكتور هشام إبراهيم، أستاذ الاستثمار والتمويل، إن هناك سباق على المستوى الدولي فيما يتعلق باستغلال الفرص الإستثمارية، والحصول على مستثمرين لزيادة الاستثمار، فضلا عن ارتفاع نسب المنافسة بشكل عام في العالم لا سيما في المنطقة العربية.
عاجل.. الأهلي يرصد مكافأة خاصة بقيمة 300 ألف جنيه لكل لاعب في حال الفوز بالسوبر الإفريقي الأرصاد تُعلن انتهاء فصل الصيف وبداية الخريف رسميًا
وأضاف “إبراهيم”خلال مداخلة هاتفية عبر قناة “إكسترا نيوز”، أن الحكومة تسعى إلى أن يكون المناخ الاستثماري بمصر أكثر تنافسية وجذَاب لتكن قدرته على الاستثمار في المنطقة العربية الأعلى والأفضل.
ولفت إلى أن الاقتصاد المصري لا زال الأكثر جاذبية للاسثمار داخل القارة الإفريقية، موضحًا أن الاقتصاد المصري يستحوذ في المتوسط على نحو 20 %من حجم الاستثمارات التي تأتي للقارة الإفريقية خلال السنوات الماضية.
وتابع: «فكرة جذب الاستثمارات مسألة مهمة، كون أن الاستثمار يخلق فرص العمل، ويعتبر المسئول الأول عن إيجاد حل للمشاكل التي كانت تؤرق الاقتصاد المصري».
وأشار إلى أن هناك عدد من الوزرات يراجع إجراءاته، وخطواته في إطار التشريع، فضلا عن أن وزارة المالية تعتبر من ضمن الوزارت المعنية، مؤكدا أن الحكومة تحسن العلاقة مع المستثمرين سواء كانو محلين أو من الدول العربية أو الأجانب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاقتصاد المصري لا الدكتور هشام إبراهيم الاستثمار والتمويل القارة الافريقية المناخ الاستثماري الاقتصاد المصری
إقرأ أيضاً:
أستاذ علاقات دولية: إسرائيل تتعمد فتح حرب واسعة الأجل مع حزب الله
قال الدكتور رامي عاشور، أستاذ العلاقات الدولية، إن الممارسات الإسرائيلية الأخيرة في لبنان، مثل تفجير أجهزة البيجر والاتصالات لحزب الله، تنذر بتعمد تل أبيب فتح حرب واسعة الأجل مع حزب الله.
إسرائيل تحدث خللا داخل حزب اللهوأضاف «عاشور»، خلال مداخلة هاتفية عبر شاشة قناة «إكسترا نيوز»، أن إسرائيل تهدف من توسعة الحرب إلى استنزاف حزب الله، كما أن تفجير أجهزة الاتصالات أدى إلى حدوث خلل حقيقي داخل الحزب، على اعتبار أنه يعتمد على هذه الهواتف في الاتصالات، وبالتالي فإن توقيت الضربات وتفجير الأجهزة يشير إلى أن إسرائيل تهدف إلى إلحاق هزائم متتالية بحزب الله.
الهدف الأهم لنتنياهو استعادة شعبيتهوأكد أستاذ العلاقات الدولية، أن الهدف الأخطر والأهم من الغارات الإسرائيلية على لبنان، استعادة شعبية نتنياهو، وثقة سكان الشمال الإسرائيلي، ورغبة نتنياهو في أن يسترد هيبته أمام الشعب الإسرائيلي وحزب الله.
وأكد أن إسرائيل استغلت التقدم التكنولوجي في تحقيق أهدافها السياسية تجاه حزب الله، ما أدى إلى حدوث نوع من الارتباك داخل حزب الله، هذا الارتباك يستغل لصالح إسرائيل، مواصلًا: «الرهان الآن على سرعة إدراك حزب الله للضربات الإسرائيلية واستعادة القدرة على الرد».