حميدتي غشيم طبعا هو وأبان عقالات الوراو عندهم شعور زائف بي مقدراتهم! بيكون قال للجماعة ديل علي بالأيمان شغلتي دي ضحوية بس بالكتير ٧٢ ساعة.

إنتو شيلو الصبر بس وأبردوا! الواحد منهم بيكون شاف إنو بينو وبين كرسي الوزارة الشالها منو الانقلاب دا نومة ليل بس. بعداك انبشقت طبعا. لقوا الجيش قوقو ناشف. أها يلا شكلو فكي منجا دق صدرو وقال بعد دا كفاية واليحصل يحصل: دنيا زايلي وزايل نعيمكي!
عمرو صالح يس
عمرو صالح ياسين

.

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

الأسيرة المحررة دنيا أشتية لـ«الوطن»: في سجون الاحتلال كانت الدقائق كالعمر بأسره

انتظر والد الأسيرة المحررة دنيا أشتية لساعات طويلة بشوارع رام الله، بينما كانت درجات الحرارة منخفضة، وأمامه في الجهة المقابلة يقف بعض المستوطنين الذين كانوا يقذفونه بالحجارة ويُحرقون المركبات، وهو في انتظار وصول حافلة الأسرى الفلسطينيين المحررين، والتي تأخرت أكثر من 9 ساعات.

معاناة أسرة الأسيرة المحررة خلال انتظارها 

وقال «أشتية» في تصريحات لـ«الوطن» إنه علم قبل أسبوع بأنّ اسم ابنته دنيا أشتية ضمن المحررين في الدفعة الأولى من صفقة التبادل، مشيرًا إلى أنه بدأ يعد الدقائق قبل الساعات في انتظار عودتها، وفي مساء السبت، توجه مع والدته، التي يطلق عليها الفلسطينيون في الضفة الغربية لقب «سيدة الزيتون»، من منزله في مدينة نابلس إلى معبر بيتونيا، حيث كانت ستصل حافلة الأسرى المحررين، لكن المستوطنين هاجموهم وقذفوهم بالحجارة، تحت حماية شرطة الاحتلال، ما أسفر عن حرق بعض المركبات.

ورغم هذه المعاناة، قرر «أشتية» البقاء في انتظار ابنته، الطالبة في كلية الشريعة بجامعة النجاح، حتى لو اضطر للبقاء في الشوارع لساعات طويلة، أو حتى المبيت على الأرصفة.

وكانت دنيا قد تم اعتقالها من منزلها في قرية سالم بمدينة نابلس في 24 يوليو 2024، واحتجازها في سجن الدامون بتهمة التحريض على إسرائيل.

وصول الأسيرة المحررة دنيا أشتية إلى منزلها

وفي الساعات الأولى من صباح يوم الأحد، وصلت حافلة الأسرى المحررين، وعلى متنها الأسيرة دنيا أشتية التي لم تتجاوز العشرين عامًا، لتلتقي بوالدها ووالدتها بعد غياب دام نحو ستة أشهر، اللذين استقبلاها بالدموع والقبلات والأحضان.

تحدثت «دنيا» لـ«الوطن»، قائلة: «في سجون الاحتلال كانت الدقائق كالعمر بأسره، فقد كان السجان يتحكم في كل شيء، وإذا تأخرنا دقيقة واحدة في الحمام كنا نتعرض للعقاب، وكان العقاب في بعض الأحيان قاسيًا».

وأضافت: «وحتى دخول سجن الاحتلال ليس بالبساطة التي يتخيلها البعض، فبعض اعتقالي من الدار، أخذتني الشرطة إلى أكثر من موقف (مكان مؤقت للسجن) ثم لمعسكر، ثم لمعبار، وحتى السجن الذي تبقي فيه الأسيرة».

وأردفت: «حسب سبب الاعتقال تكون المعاملة في المعسكر (الهشارون)، فأنا بقيت في معسكر لمدة 4 ساعات لا أعرف موقعه ولا طريقة، قاموا بإدخالنا إلى غرفة صغيرة أقرب للقبر، ليست زنزانة، كانت قذرة وسيئة التهوية إلى أبعد حد، ثم تم نقلي إلى سجن دايمون».

وعن شعورها بعد معرفتها عن بإدراج اسمها ضمن الدفعة الأولى من صفقة التبادل، قالت دنيا: «إحساس حلو ممزوج بالوجوع فداخل زنزانتي كانت هناك 10 أسيرات، 3 منهن من غزة، وواحدة من القدس، وأخرى من يطا، وواحدة من رام الله وطولكرم وقبلان، وكنا نشعر أننا سنرى أهالينا ولكننا كل مرة كنا نعود إلى نفس السجن والتعنيف، واليوم في سجون الاحتلال كان ثقيلا والدقائق لا تمر».

عائلة مناضلة

الأسيرة المحررة دنيا أشتية هي حفيدة السيدة الفلسطينية «محفوظة أشتية» التي تعتبر أيقونة للنضال في الضفة الغربية، فهي صاحبة الصورة الشهيرة التي انتشرت بالعام 2005، عندما احتضنت شجرة الزيتون بعدما اقتلعت جرافات الاحتلال الإسرائيلي الأشجار حتى أصبح لقبها «سيدة الزيتون»، والتي قالت إنه رغم سعادتها بخروج حفيدتها، إلا أنها «مكسورة الخاطر» من أجل أهل غزة وما حدث لهم.

 

مقالات مشابهة

  • مسلسلات رمضان 2025.. تفاصيل شخصية دنيا سامي في «النص»
  • دنيا سمير غانم تدخل معسكراً مغلقاً للّحاق برمضان
  • كفاية جراح.. حلمي عبد الباقي يستعد لطرح أغنيته الجديدة قريبا
  • "كفاية جراج" أغنية جديدة لـ حلمي عبد الباقي ويطرحها قريبا
  • النصر‬⁩ يحصل على شهادة الكفاءة المالية
  • حسين فهمي يتفاعل ممازحًا مع قبلات عبدالمجيد عبدالله لـ أنغام.. خلاص كفاية
  • دنيا سمير غانم عايشة الدور
  • كفاية فتنة.. سبب غير متوقع وراء غياب ياسمين عبد العزيز عن عزاء والدها
  • شاب يكشف ما بداخل سفينة الفهد الغارقة منذ سنوات ..فيديو
  • الأسيرة المحررة دنيا أشتية لـ«الوطن»: في سجون الاحتلال كانت الدقائق كالعمر بأسره