فتح باب التحويلات إلى كليات جامعة عين شمس.. اعرف الخطوات
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
أعلنت جامعة عين شمس عن فتح باب التحويلات الإلكتروني أمام الطلاب الراغبين في التحويل إلى كليات جامعة عين شمس ، ولمدة شهر وحتى 20 من سبتمبر المقبل.
طرق التحويل الي كليات جامعة عين شمس
وأوضحت الجامعة أنه من خلال QR المدرج على البوابة الإلكترونية لخدمات طلاب جامعة عين شمس على الرابط التالي:
https://ums.
وهي بوابة الجامعة الإلكترونية للخدمات الطلابية والتي تم إطلاقها بالتزامن مع التحول الرقمي في الخدمات التعليمية، توفر خدمات إدارية وتعليمية لجميع الطلاب بالمراحل الدراسية وتتيح التواصل بين الهيئات التعليمية والإدارية بالجامعة والطلاب.
وأكدت جامعة عين شمس أنه من خلال هذه الخدمة، يمكن لطلاب البكالوريوس والليسانس التحويل من جامعة أخرى لـ جامعة عين شمس إلكترونيًا بسهولة وسداد المقابل المالي لخدمة التحويل والقبول المركزي ، من خلال خطوات تسجيل الطلاب في خدمة التحويلات المركزية التي تتضمن دخول الطالب على موقع البوابة الإلكترونية والتسجيل باستخدام الرقم القومي وبياناته الشخصية، واختيار نوع التحويل الخاص به، ثم ملء استمارة التقديم الخاصة بالخدمة ورفع المستندات المطلوبة، كما يمكن للطلاب المتابعة من خلال الصفحة باستمرار.
وأشارت الجامعة الي الطلاب الراغبين في التحويل للفرق الأعلى الحصول على بيان حالة دراسية من الكليات المحولين منها، بشرط توافر شروط التحويل وفقا للشروط المعتمدة والمعلنة على البوابة ورفع صورة الثانوية العامة أيضا وصورة الرقم القومي ، وبالنسبة للطلاب المستجدين الحاصلين على الثانوية العامة وما يعادلها ، فإن تحويلهم لبرامج الساعات المعتمدة بمختلف كليات الجامعة يتم عن طريق بوابة الجامعة الإلكترونية.
تتم التحويلات في إطار النسبة التي تحددها مجالس الكليات وفي ضوء إمكانياتها بالنسبة لأعداد الطلاب المحولين إليها والشروط الداخلية للكليات المعتمدة من مجلس الجامعة ويفرض على الطالب المواد التي لم يسبق له دراستها بجامعة عين شمس طبقا للوائح الكليات ، والأولوية في التحويل تكون للطلاب الحاصلين على الدرجات والتقديرات الأعلى، ومن يكون محل إقامتهم في النطاق الجغرافي لجامعة عين شمس ممن مر على مدة بطاقته ستة أشهر على الأقل.
ويتم الالتزام بتطبيق قرارات المجلس الأعلى للجامعات بشأن آليات قبول كافة الفئات المدرجة على موقع التحويلات الإلكترونية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جامعة عين شمس كليات جامعة عين شمس الطلاب التحويل جامعة عین شمس من خلال
إقرأ أيضاً:
تعاون بين جامعة الإسكندرية والفولبرايت الأمريكية لتبادل الطلاب وأعضاء هيئة التدريس
استقبل الدكتور عبد العزيز قنصوة، رئيس جامعة الإسكندرية، وفد هيئة الفولبرايت برئاسة الدكتورة ماجي نصيف، المدير التنفيذي للهيئة، بهدف بحث سبل التعاون بين جامعة الإسكندرية والهيئة في المجالات البحثية والأكاديمية ذات الاهتمام المشترك والتعريف بمنح الفولبرايت للأبحاث والدراسة بالولايات المتحدة الأمريكية وتنمية مهارات الباحثين وأعضاء هيئة التدريس بجامعة الإسكندرية.
الإسكندرية.. مصرع فتاة سقطت من الطابق الخامس بالمنشيةشهد اللقاء نواب رئيس الجامعة، وعمداء ووكلاء كليات ومعاهد جامعة الإسكندرية ومكتب العلاقات الدولية بالجامعة ووحدة إدارة المشروعات.
وخلال اللقاء تم مناقشة آليات التعاون بين جامعة الإسكندرية وهيئة الفولبرايت في العديد من المجالات تضمنت تبادل الخبرات والمعارف بين الباحثين في مختلف المجالات، وتنفيذ المشاريع البحثية المشتركة وبرمج التبادل التعليمى وتبادل الطلاب وأعضاء هيئة التدريس بين الجانبين، وتطوير البرامج التعليمية، وتقديم برامج أكاديمية مشتركة وتنمية مهارات الباحثين وأعضاء هيئة التدريس وتنظيم ورش العمل والندوات والمؤتمرات، وتقديم برامج تدريبية متخصصة.
وفي كلمته أكد الدكتور قنصوة، أن جامعة الإسكندرية حريصة على فتح مجالات التعاون الأكاديمى والبحثى مع الهيئات الدولية والجامعات العالمية ذات التصنيف الدولى المتقدم، لاسيما في ظل سعي جامعة الإسكندرية لإنشاء الفرع الدولى القائم على البرامج المشتركة والدرجات العلمية المزدوجة مع كبرى الجامعات العالمية، وناقش رئيس الجامعة مع وفد الفولبرايت كيفية الاستفادة من البرامج التي تقدمها الهيئة فى كافة المجالات لطلبة الدراسات العليا والباحثين والمهنيين وأعضاء هيئة التدريس، وآليات التعاون فى المجالات العلمية والأكاديمية ذات الإهتمام المشترك، وتشمل المجالات الطبية والهندسية والفنون والعمارة والتمريض وتكنولوجيا المعلومات والإنسانيات والحقوق وريادة الأعمال.
فيما أكدت الدكتورة ماجي نصيف، علي عمق العلاقات بين جامعة الإسكندرية وهيئة الفولبرايت نظرا للسمعة المتميزة التي تتمتع بها جامعة الإسكندرية على المستوى الدولي، مشيدة بدور الجامعة في الاهتمام بتطوير البحث العلمي والنهوض بجودة العملية التعليمية والسعي الدائم لتطوير العنصر البشري ومواكبة التطورات العلمية العالمية في مختلف التخصصات، كما استعرضت العديد من الفرص الجديدة والمنح المقدمة للأساتذة والباحثين لإجراء أبحاث في الولايات المتحدة الأمريكية في مختلف المجالات.