الخميس القادم احتفالية العلوم للعام السابع عشر بمركز القبة السماوية العلمى بالإسكندرية
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
تنظم مكتبة الاسكندرية احتفالية العلوم للعام السابع عشر على التوالى صباح الخميس القادم فى قرية العلوم بالساحة الخارجية " البلازا " بالمكتبة من خلال مركز القبة السماوية العلمى التابع لقطاع التواصل الثقافى .
تتناول الاحتفالية هذا العام موضوع «العلوم في مصر القديمة»، حيث تُقام العديد من ورش العمل التي تسلط الضوء على المجالات العلمية في مصر القديمة، مثل الطب والهندسة وعلم التحنيط والزراعة والصناعات القديمة والكتابة الهيروغليفية وصناعة الورق.
وتتضمن الفعاليات رحلة تصويرية داخل مقبرة الملك «توت عنخ آمون»، وعروضًا علمية تفاعلية تحت عناوين «ملكات مصرية» و«الرحلة» و«الملك أحمس».
تنقسم الاحتفالية في اليوم الأول الموافق 26 سبتمبر إلى فترتين كل منهما ساعتين بداية من الساعة 10 صباحاً وحتى 2.00ظهراً مخصصة للرحلات المدرسية (رياض الأطفال والمراحل الابتدائية والإعدادية والثانوية) وفترة ثالثة مخصصة للأفراد والعائلات من الساعة 2.00 ظهرًا إلى 4.00 عصراً.
واليوم الثاني الموافق 27 من سبتمبر مخصص للأفراد والعائلات وينقسم الي فترة أولى من الساعة 10.00 صباحًا إلى 1.00 ظهراً وفترة ثانية من الساعة 2.00 ظهرًا إلى 5.00 عصرًا.
الجدير بالذكر أن احتفالية العلوم تُعد مهرجانًا عامًا يهدف إلى تعزيز مكانة العلم في المجتمع، حيث يوفر فرصة للجمهور من جميع الأعمار والخلفيات الثقافية للتساؤل والنقاش والاستكشاف من خلال مجموعة متنوعة من الأنشطة التفاعلية.
وتتركز فعاليات الاحتفالية في "قرية العلوم"، التي تتضمن وحدات عرض متنوعة تستضيف عروضًا وأنشطة تفاعلية مختلفة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإسكندرية المكتبه احتفالية قطاع التواصل الثقافي الفعاليات من الساعة
إقرأ أيضاً:
من هو ملك الغابة المصرية القديمة وكيف انقرض؟
دبي ،الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- مع أسنان حادة إسوة بالقطط، وجسم شبيه بأجسام الكلاب، تربّعت الحيوانات العليا المفترسة القديمة، "hyaenodonts"، على قمة السلسلة الغذائية. لكن انقراض السلالة بأكملها قبل حوالي 25 مليون سنة، ترك علماء ما قبل التاريخ يتصارعون على الأسباب التي أدّت إلى اختفاء المفترس الرئيسي.
غير أنّ فريقًا دوليًا من علماء الحفريات عثروا على قطعة جديدة من اللغز، جمجمة كاملة تقريبًا لنوع مجهول من فصيلة هيانودونتا. قد يُقرّب هذا الاكتشاف ربّما العلماء خطوة من فهم هذه الوحوش الشرسة وتاريخها التطوّري.